اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 28.03.2015, 20:07

د/احمد

عضو

______________

د/احمد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 10.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 62  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.02.2016 (15:30)
تم شكره 15 مرة في 8 مشاركة
افتراضي


4-وصف فتنته



فتنة الدجال هي اعظم فتنة علي الارض منذ خلق الله الخلق الي قيام الساعة

-قالوا : فماذا نفعل ، إن ظهر ونحن أحياء ؟قال انفروا في الجبال ، ولا تقفوا في طريقه ،فما بين خلق آدم إلى قيام الساعة أمرٌ أكبر من الدجال ، فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف


صحيح من رواية مسلم



وكل الفتن كبيرة كانت او صغيرة منذ خلق الله الخلق .... هي تجهيز لفتنة الدجال




-لأنا لفتنةِ بعضِكم أخوفُ عندي من فتنةِ الدَّجَّالِ ولن ينجوَ أحدٌ ممَّا قبلَها إلَّا نجا منها و



ما صنعت فتنةٌ منذُ كانتِ الدُّنيا صغيرةً ولا كبيرةً إلَّا لفتنةِ الدَّجَّالِ


الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 317
خلاصة حكم المحدث: صحيح


جوع وحرب وهروب وترك ديار ولا يستطيع احد قتله ولا الوقوف امامه فلن يسلط عليه الا بن مريم


-يَكونُ للمسلِمينَ ثلاثةُ أمصارٍ : مصرٌ بِمُلتقَى البحرَينِ ، ومصرٌ بالحيرةِ ، ومصرٌ بالشَّامِ .ففزعَ النَّاسُ ثلاثَ فزعاتٍ ، فيخرجُ الدَّجَّالُ في أعراضِ النَّاسِ ، فيُهْزمُ من قبلِ المشرقِ ، فأوَّلُ مصرٍ يرِدُهُ المصرُ الَّذي بملتَقى البحرينِ ، فيصيرُ أَهْلُهُم ثلاثَ فرقٍ : فرقةٌ تقيم تقولُ : نُشامُّهُ ننظرُ ما هوَ ؟ وفرقةٌ تلحقُ بالأعرابِ ، وفرقةٌ تلحقُ بالمصرِ الَّذي يَليهم . ومعَ الدَّجَّالِ سَبعونَ ألفًا عليهمُ السِّيجانُ وأَكْثرُ من معَهُ اليَهودُ والنِّساءُ ، ثمَّ يأتي المصرَ الَّذي يليهِ ، فيصيرُ أَهْلُهُ ثلاثَ فرقٍ : فرقةٌ تقولُ : نشامُّهُ وننظرُ ما هوَ ؟ وفرقةٌ تلحقُ بالأعرابِ ، وفرقةٌ تلحقُ بالمصرِ الَّذي يليهم بغربي الشَّامِ وينحازُ المسلمونَ إلى عَقبةِ أفيق فيبعثونَ سرحًا لَهُم ، فيصابُ سَرحهم ، فيشتدُّ ذلِكَ عليهم وتصيبُهُم مجاعةٌ شديدةٌ وجَهْدٌ شديدٌ ، حتَّى إنَّ أحدَهُم ليحرقُ وترَ قوسه فيأكلُهُ ، فبينما هم كذلِكَ إذ نادى مُنادٍ منَ السَّحَرِ : يا أيُّها النَّاسُ ، أتاكمُ الغَوثُ ثلاثًا فيقولُ بعضُهُم لبعضٍ : إنَّ هذا لصَوتُ رجلٍ شبعانَ ، وينزلُ عيسى ابنُ مريمَ ، عَليهِ السَّلامُ ، عندَ صلاةِ الفجرِ ، فيقولُ لَهُ أميرُهُم : يا روحُ اللَّهِ ، تقدَّم صلِّ . فيقولُ : هذِهِ الأُمَّةُ أمراءُ ، بعضُهُم على بعضٍ . فيتقدَّمُ أميرُهُم فيصلِّي ، فإذا قضى صلاتَهُ أخذَ عيسى حربتَهُ ، فيذهبُ نحوَ الدَّجال ، فإذا رآهُ الدَّجَّالُ ذابَ كما يذوبُ الرَّصاصُ ، فيضعُ حربتَهُ بين ثندُوتَيهِ فيقتلُهُ ويَهَزمُ أصحابُهُ ، فلَسَ يومئذٍ شيءٌ يواري مِنهُم أحدًا ، حتَّى إنَّ الشَّجرةَ تقولُ : يا مؤمنُ ، هذا كافرٌ . ويقولُ الحجرُ : يا مؤمنُ ، هذا كافرٌ


الراوي: عثمان بن أبي العاص المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/603
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة إلى صحته]


رجل يظهر في وقت بلاء شديد يصيب المسلمين ومعه من المعجزات ما يذهب العقول



-عن النواس بن سمعان - رضي الله عنه - قال: ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الدجال: فخفض فيه ورفع حتى ظننا أنه في طائفة النخل فلما رحنا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عرف ذلك فينا فقال: ما شأنكم فقلنا يا رسول الله ذكرت الدجال الغداة فخفضت فيه ورفعت حتى ظننا أنه في طائفة النخل قال: غير الدجال أخوفني عليكم إن يخرج فيكم وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم وإن يخرج ولست فيكم فامرء حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم إنه شاب قطط عينه قائمة الحديث وفيه قال فيأتي القوم فيدعوهم فيستجيبون له ويؤمنون به ويأمر السماء أن تمطر فتمطر ويأمر الأرض أن تنبت فتنبت وتروح عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذرى وأسبغه ضروعاً وأمده خواصر ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم فيصبحون ممحلين ما بأيديهم شيء ثم يمر الخربة فيقول لها أخرجي كنوزك فينطلق فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل الحديث..
رواه مسلم

يامر السماء ان تمطر فتمطرويأمر الأرض أن تنبت فتنبت يقول للخربة أخرجي كنوزك فينطلق فتتبعه

كنوزها ...من تبعه كبرت مواشيه وانتجت ومن لم يتبعه هلكت مواشيه وافلس



عن حذيفة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لأنا أعلم بما مع الدجال منه



معه نهران يجريان أحدهما رأي العين ماء أبيض والآخر رأي العين نار تأجج



فأما إن أدركن أحداً فليأت النهر الذي يراه ناراً وليغمض ثم ليطأطأ رأسه فيشرب منه فإنه ماء بارد وإن الدجال ممسوح العين عليها ظفرة غليظة..



رواه مسلم.


معه نهران احدهما ماء ابيض والاخر نار تاجج وهو يسحر العيون ولا شك فتري الماء نار والنار ماء




-إن الدجال خارج، وهو أعور عين الشمال، عليها ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص ويحيي الموتى ويقول للناس: أنا ربكم! فمن قال: أنت ربي؛ فقد فتن، ومن قال: ربي الله حي لا يموت؛ فقد عصم من فتنته، ولا فتنة بعده عليه ولا عذاب، فيلبث في الأرض ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم عليهما السلام من قبل المغرب، مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملته، فيقتل الدجال، ثم إنما هو قيام الساعة .


رواه: الإمام أحمد، وإسناده صحيح على شرط الشيخين، والطبراني .

يبريء الاكمه والابرص ويحي الموتي ويدعي الربوبية وسيدعي انه بن مريم ولا شك

-أُنذِرُكم الدَّجَّالَ ، أُنذِرُكم الدَّجَّالَ ، فإنَّه لم يكُنْ نبيٌّ إلَّا وقد أنذره أمَّتَه ، وإنَّه فيكم أيَّتُها الأمَّةُ ، وإنَّه جعدٌ أدمَمُ ، ممسوحُ العينِ اليُسرَى ، وإنَّ معه جنَّةً ونارًا ، فنارُه جنَّةٌ وجنَّتُه نارٌ ، وإنَّ معهنهرَ ماءٍ ، وجبلَ خُبزٍ ، وإنَّه يُسلَّطُ على نفسٍ فيقتُلُها ثمَّ يُحييها ، لا يُسلَّطُ على غيرِها ، وإنَّه يُمطِرُ السَّماءَ ولا تنبُتُ الأرضُ ، وإنَّه يلبَثُ في الأرضِ أربعين صباحًا حتَّى يبلُغَ منها كلَّ منهلٍ ، وإنَّه لا يقرَبُ أربعةَ مساجدَ : مسجدَ الحرامِ ، ومسجدَ الرَّسولِ ، ومسجدَ المقدِسِ والطُّورِ ، وما شُبِّه عليكم من الأشياءِ ، فإنَّ اللهَ ليس بأعورَ مرَّتَيْن

الراوي : رجل من الصحابة المحدث : الألباني

يخرجُ الدجالُ في خفْقَةٍ مِنَ الدينِ وإدْبَارٍ من العلمِ ولَهُ أربعونَ لَيْلَةً يَسيحُها في الأرضِ اليومُ منْها كالسنَةِ واليومُ منْهَا كالشَّهْرِ واليومُ منْهَا كالجمعَةِ ثم سائِرُ أيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ هذِهِ ولَهُ حِمَارٌ يركَبُهُ عُرْضُ ما بينَ أُذُنَيْهِ أربعونَ ذِرَاعًا فَيَقُولُ للناسِ أنا ربُّكُم وهو أَعْوَرُ وإنَّ ربَّكُمْ عزَّ وجلَّ ليس بأعْوَرَ مَكْتُوبٌ بينَ عَيْنَيْهِ كَافِرٌ مُهَجَّاةٌ يَقْرُؤُهُ كُلُّ مؤمِنٍ كاتِبٌ وغيرُ كاتِبٍ يردُ كلَّ ماءٍ ومَنْهَلٍ إلَّا المدينَةَ ومَكةَ حرمَهُمَا اللهُ عزَّ وجلَّ عليه وقامَتْ الملائِكَةُ بأبْوابِها مَعَهُ جِبَالٌ من خبزٍ والناسُ في جَهْدٍ إلَّا مَنِ اتَّبَعَهُ ومعَهُ نَهْرَانِ أَنَا أعلَمُ بِهِمَا مِنْهُ نَهْرٌ يقولُ الجنةُ ونهرٌ يقولُ النارُ فمن أُدْخِلَ الَّذِي يُسَمِّيهِ الجنَّةَ فهو النارُ ومن أُدْخِلَ الَّذِي يسميهِ النارَ فهو الجنةُ قال وتُبْعَثُ معه شياطينُ تُكَلِّمُ الناسَ ومعَهُ فتنةٌ عظيمةٌ يأمُرُ السماءَ فتمطِرْ فيما يَرَى الناسُ فيقولُ للناسِ أيُّها الناسُ هلْ يفعلُ مثلَ هذَا إلَّا الربُّ قال فيفِرُّ الناسُ إلى جبلِ الدخانِ في الشامِ فيُحَاصِرُهُمْ فيشتَدُّ حصارُهُم ويَجْهَدُهُمْ جَهْدًا شديدًا ثم ينزلُ عيسى عليه السلامُ فينادِي مِنَ السحرِ فيقولُ يا أيُّها الناسُ ما يَمْنَعُكُمْ أن تَخْرُجُوا إلى هَذَا الكذَّابِ الخبيثِ فيقولونَ هَذَا رجلٌ جِنِّيٌّ فينطلِقُونَ فإِذَا هم بِعِيسى عليه السلامُ فتقامُ الصلاةُ فيقالُ له تَقَدَّمْ يَا روحَ اللهِ فيقولُ لِيَتَقَدَّمْ إمامُكم فيُصَلِّي بِكُمْ فإِذَا صَلَّى صَلَاةَ الصبحِ خرجَ إليه قال فحينَ يَرَاهُ الكذَّابُ يَنْمَاثُ كَمَا يَنْمَاثُ الملْحُ في الماءِ فيمشي إليه فيقتُلُهُ حتى إِنَّ الشجرَ والحجرَ ينادي هذا يهوديٌّ فلا يَتْرُكُ مِمَّنْ كان يَتَّبِعُهُ أحدًا إلا قَتَلَهُ

الراوي : جابر بن عبدالله المحدث : الهيثمي المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: خلاصة حكم المحدث : [روي] بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح

المصدر : السلسلة الصحيحة

- يرد كل منهل فتطوى له الأرض طي فروة الكبش
صححه الحاكم وقال الذهبي : على شرط البخاري ومسلم ، وقال الألباني : وهو كما قالا


يخرج وقت جهل متفش وغياب علماء ووجود دعاة ضلالة معه شياطين تكلم الناس ومعه دابة عظيمة ....معه جبال من خبز والناس في جوع وبلاء شديد ويسير بسرعة غير مسبوقة فتنته تصيب اهل البلاد التي يدخلها بفزع شديد ورعب ويدعي الربوبية يحاصر من يفر منه ويشدد الحصار عليهم ومعه جواسيس ومسلحون (لما ورد في حديث الجساسة وحديث الشاب الذي يسلط عليه فيقتله)

-إنَّهُ لم يَكُن نبيٌّ قبلي إلَّا قَد حذَّرَ الدَّجَّالَ أمَّتَهُ ، هوَ أعورُ العينِ اليُسرَى بعينِهِ اليُمنَى ظَفَرةٌ غليظةٌ بينَ عينيهِ كافرٌ معَهُ واديانِ أحدُهُما جنَّةٌ والآخرُ نارٌ فجنَّتُهُ نارٌ وَنارُهُ جنَّةٌومعَهُملَكانِ منَ الملائِكَةِ يُشْبِهانِ نبيَّينِ منَالأنبياءِ أحدُهُما عن يمينِهِ والآخرُ عن شمالِهِ فيقولُ لأُناسٍ ألستُ بربِّكم ألَستُ أُحيي وأميتُ فيقولُ لَه أحدُ الملَكَينِ كذَبتَ فما يسمعُهُ أحدٌ منَ النَّاسِ إلا صاحبَهُ فيقولُ صاحبُهُ صدقتَ فَيسمعُهُ النَّاسُ فيحسَبونَ إنَّما صدَّقَ الدَّجَّالَ وذلِكَ فتنتُهُ ثمَّ يسيرُ حتَّى يأتِيَ المدينةَ فلا يؤذَنُ لَه فيها فيقولُ هذهِ قريةُ ذاكَ الرَّجلِ . ثمَّ يسيرُ حتَّى يأتيَ الشَّامَ فيقتلُهُ اللَّهُ عندَ عَقَبةِ أفِيقَ .

الراوي : سفينة أبو عبدالرحمن مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث : الوادعي المصدر : الصحيح المسند

-عن ابن عباسٍ قال الخضرُ ابنُ آدمَ لصُلبِه ونُسِئَ له في أجَلِه حتى يُكذِّبَ الدَّجَّالَ

الراوي : الضحاك بن مزاحم المحدث : ابن كثير المصدر : البداية والنهاية الصفحة أو الرقم: خلاصة حكم المحدث : منقطع وغريب

-تقول الروافض ان الياس او ايليا هو الخضر وانه لم يمت وتقول النصاري ان المسيح في قدومه الثاني معه نبيان هما ايليا واخنوخ الذي هو ادريس

-يلبَثُ في الأرضِ أربعين صباحًا حتَّى يبلُغَ منها كلَّ منهلٍ ، وإنَّه لا يقرَبُ أربعةَ مساجدَ :مسجدَ الحرامِ ، ومسجدَ الرَّسولِ ، ومسجدَ المقدِسِ والطُّورِ ، وما شُبِّه عليكم من الأشياءِ ، فإنَّ اللهَ ليس بأعورَ مرَّتَيْن

الراوي : رجل من الصحابة المحدث : الألباني
المصدر : السلسلة الصحيحة



وهو لا يستطيع دخول اربعة مساجد (المسجد الحرام والمسجد النبوي والقدس والطور) والمدينة لا يدخلها رعب الدجال

اذا فهي فتنة عظيمة غير مسبوقة في التاريخ فالرجل يقوم بمعجزات وان كانت بفعل سحر العيون الا انها غير مسبوقة فهو يحيي الموتي ويبريء الاكمه والابرص ويامر السماء فتمطر والارض فتنبت وتخرج كنوزها من تبعه اغتني ومن رفضه افتقر معه ماء ونار معه جبال خبز والناس جوعي معه دابة عظيمة ويتحرك بسرعة رهيبة -يتحرك بطائرة او ما شابهها لحديث الجساسة فلا أدع قرية إلا هبطتها-
كالغيث استدبرته الريح معه شياطين تكلم الناس ومعه نبيان يكذبانه ويخيل للناس انهما يصدقانه معه مسلحون وجواسيس ايامه غريبة لم يسبق للبشرية ان عاشت مثلها فله يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة والشاهد انه يفتن الناس لحاجتهم وجهلهم او لطمعهم وخوفهم

اورد نعيم بن حماد اثر يفسر ايام الدجال وان كان الاثر بحاجة لتوثيق او تضعيف



-عن ابن مسعود أنه يقول أنا رب العالمين وهذه الشمس تجري بإذني أفتريدون أن أحبسها فيقولون نعم فيحبس الشمس حتى يجعل اليوم كالشهر والجمعة كالسنة ويقول أتريدون أن أسيرها فيقولون نعم فيجعل اليوم كالساعة..
رواه الحاكم ونعيم بن حماد.

يتبع ان شاء الله





رد باقتباس