آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لكل مسيحي معترض على الجزية ....هل أنت أعز نفسا من رسولك بولس ؟
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خاتم رسل الله كثيرا ما نجد النصارى يزعمون أن الإسلام دين يسئ إليهم و يهينهم و يظلمهم و يضطهدهم لأنه فرض الجزية عليهم و على الرغم من أنه كما تجبي الجزية من أهل الكتاب فإن الزكاة تجمع من المسلمين فضلا عن أن المسلمين يشاركون فى الجيش و أهل الكتاب - بلغة العصر - يعفون من الخدمة العسكرية و على الرغم من أنه بعد دفع الجزية فإن المسلمين ملتزمون بالدفاع عن أهل الكتاب و إن ماتوا و هم يدافعون عنهم و على الرغم من أنه مقابل الجزية يمنح أهل الكتاب الأمن و الأمان و حرية ممارسة شعائرهم و على الرغم من أن الجزية لا تفرض إلا على الرجال و يعفى منها النساء و الأطفال و الشيوخ و على الرغم من أن الجزية لا تفرض إلا على القادرين على دفعها و يعفى منها غير القادرين فما زال النصارى يرددون أن الإسلام يهينهم بالجزية و للرد عليهم سنفتح الكتاب المقدس و نرى ما يقوله رسولهم بولس بوحى من الله طبقا لعقيدتهم ... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
لكل مسيحي معترض على الجزية ....هل أنت أعز نفسا من رسولك بولس ؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
د/ عبد الرحمن
المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
يقول بولس فى رسالته إلى أهل رومية الإصحاح 13 : 1 عَلَى كُلِّ نَفْسٍ أَنْ تَخْضَعَ لِلسُّلْطَاتِ الْحَاكِمَةِ. فَلاَ سُلْطَةَ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللهِ، وَالسُّلْطَاتُ الْقَائِمَةُ مُرَتَّبَةٌ مِنْ قِبَلِ اللهِ. 2 حَتَّى إِنَّ مَنْ يُقَاوِمُ السُّلْطَةَ، يُقَاوِمُ تَرْتِيبَ اللهِ، وَالْمُقَاوِمُونَ سَيَجْلِبُونَ الْعِقَابَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ. 3 فَإِنَّ الْحُكَّامَ لاَ يَخَافُهُمْ مَنْ يَفْعَلُ الصَّلاَحَ بَلْ مَنْ يَفْعَلُ الشَّرَّ. أَفَتَرْغَبُ إِذَنْ فِي أَنْ تَكُونَ غَيْرَ خَائِفٍ مِنَ السُّلْطَةِ؟ اعْمَلْ مَا هُوَ صَالِحٌ، فَتَكُونَ مَمْدُوحاً عِنْدَهَا، 4 لأَنَّهَا خَادِمَةُ اللهِ لَكَ لأَجْلِ الْخَيْرِ. أَمَّا إِنْ كُنْتَ تَعْمَلُ الشَّرَّ فَخَفْ، لأَنَّ السُّلْطَةَ لاَ تَحْمِلُ السَّيْفَ عَبَثاً، إِذْ إِنَّهَا خَادِمَةُ اللهِ، وَهِيَ الَّتِي تَنْتَقِمُ لِغَضَبِهِ مِمَّنْ يَفْعَلُ الشَّرَّ. 5 وَلِذَلِكَ، فَمِنَ الضَّرُورِيِّ أَنْ تَخْضَعُوا، لاَ اتِّقَاءً لِلْغَضَبِ فَقَطْ، بَلْ مُرَاعَاةً لِلضَّمِيرِ أَيْضاً. 6 فَلِهَذَا السَّبَبِ تَدْفَعُونَ الضَّرَائِبَ أَيْضاً، لأَنَّ رِجَالَ السُّلْطَةِ هُمْ خُدَّامٌ لِلهِ يُوَاظِبُونَ عَلَى هَذَا الْعَمَلِ بِعَيْنِهِ. 7 فَأَدُّوا لِكُلِّ وَاحِدٍ حَقَّهُ: الضَّرِيبَةَ لِصَاحِبِ الضَّرِيبَةِ وَالْجِزْيَةَ لِصَاحِبِ الْجِزْيَةِ، وَالاحْتِرَامَ لِصَاحِبِ الاحْتِرَامِ، وَالإِكْرَامَ لِصَاحِبِ الإِكْرَامِ. نقرأ من تفسير أنطونيوس فكرى : آية (2): "حتى أن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة." الله هو الذي عَّين الملك، (أم15:8) به تملك الملوك، فمن يقاوم الملك فأنه يقاوم الله. آية (3): "فإن الحكام ليسوا خوفاً للأعمال الصالحة بل للشريرة أفتريد أن لا تخاف السلطان أفعل الصلاح فيكون لك مدح منه." من يعمل أعمالاً صالحة لا يخاف من الحاكم. ومن يعمل الشر يخاف منه. آية (4): "لأنه خادم الله للصلاح ولكن إن فعلت الشر فخف لأنه لا يحمل السيف عبثاً إذ هو خادم الله منتقم للغضب من الذي يفعل الشر." الحاكم هو خادم الله، الله وضع السيف (العقاب) في يده لقمع كل شر وذلك حتى لا تعم الفوضى. آية (5): "لذلك يلزم أن يخضع له ليس بسبب الغضب فقط بل أيضاً بسبب الضمير." علينا أن نخضع للحاكم ليس خوفاً فقط بل من أجل الضمير، لأن الله عَيَّنَهُ أي علينا أن نفهم أننا لا نتعامل مع إنسان عظيم فنخاف منه لعظمته، بل نحن نتعامل مع الله الذي أمرنا أن نخضع لمن عينه. لذلك نحن نخضع حتى في الخفاء، فالسلطان هو الله، والله يرانا حتى لو كنا في الخفاء، والضمير سيثور ضدي لو خالفت أوامر الله. والروح القدس الذي فينا أصلح ضميرنا فصار حساساً، وبنفس المفهوم، فلو وجدت طريقة للتهرب من الضرائب عليَّ أن لا أستغلها. آية (6): "فأنكم لأجل هذا توفون الجزية أيضاً إذ هم خدام الله مواظبون على ذلك بعينه." فأنكم لأجل هذا..= أي لأجل الضمير. ولاحظ أنه علي المسيحي أن يكون أميناً في موضوع الضرائب المستحقة عليه. آية (7): "فأعطوا الجميع حقوقهم الجزية لمن له الجزية الجباية لمن له الجباية والخوف لمن له الخوف والإكرام لمن له الإكرام." هذه مثل إعط ما لقيصر لقيصر. علينا أن نعطي لهؤلاء الذين في يدهم السلطان حقوقهم وهذا واجب علينا. الجزية= ضريبة الأرض وما يدفع من ضريبة علي الأملاك، وهذا النوع من الضرائب دائمة منتظمة. الجباية= هذه تدفع بين الحين والآخر حسبما تقتضي الظروف فهي ضريبة خاصة بالتجارة. الخوف= من الحاكم لأنه ينفذ مشيئة الله. الإكرام= لكل من كانوا فوقنا من رؤساء وللأب وللأم حسب الوصية. |
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
نقرأ من تفسير القمص تادرس يعقوب مالطى للإصحاح 13 من رسالة رومية : 2. أمانته نحو الوطن في خضوعنا للسلطان نمارس وصية إنجيلية كجزءٍ لا يتجزأ من حياتنا الروحيّة. هذا الخضوع لا يكون بالفم أو اللسان، وإنما بالعمل الجاد، بإيفاء الوطن حقّه علينا، فبسرور نقدم الالتزامات، إذ يقول الرسول: "فإنكم لأجل هذا توفون الجزيّة أيضًا، إذ هم خدّام الله مواظبون على ذلك بعينه؛ فأعطوا الجميع حقوقهم، الجزيّة لمن له الجزية، الجباية لمن له الجباية، الخوف لمن له الخوف، والإكرام لمن له الإكرام" [6-7]. يرى القدّيس يوحنا الذهبي الفم أن الرسول قد حوّل ما يراه الكثيرون ثقلاً إلى راحة، فإن كان الشخص ملتزم بدفع الجزية إنما هذا لصالحه، لأن الحكام "هم خدام الله مواظبون على ذلك بعينه"، يسهرون مجاهدين من أجل سلام البلد من الأعداء ومن أجل مقاومة الأشرار كاللصوص والقتلة. فحياتهم مملوءة أتعابًا وسهر. بينما تدفع أنت الجزية لتعيش في سلام يُحرم منه الحكام أنفسهم. هذا ما دفع الرسول بولس أن يوصينا لا بالخضوع للحكام فحسب وإنما بالصلاة من أجلهم لكي نقضي حياة هادئة مطمئنة (1 تي 2: 1-2). هذا وإن كلمة "أعطوا" هنا في الأصل اليوناني تعني "ردّوا"، فما نقدمه من جزية أو تكريم للحكام ليس هبة منّا، وإنما هو إيفاء لدين علينا، هم يسهرون ويجاهدون ليستريح الكل في طمأنينة. سبق لنا الحديث بإفاضة عن الوصيّة الإلهية: "أعطوا ما لقيصر لقيصر، وما لله لله" في تفسيرنا (مت 22: 21؛ 1 بط 2: 13، 17). هذا والجزية هنا يقصد بها ما يأخذه الحاكم على النفوس والعقارات، أمّا الجباية فيأخذها على التجارة. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
و أتعجب حقا كيف لمسيحي أن يعترض على الجزية بعد ما قرأناه فى الكتاب المقدس و فى تفسيراته ؟ فالكتاب المقدس ينظر إلى السلطة بأنها من الله و أنها لا تحمل السيف عبثا بل تحمله لتعاقب الأشرار بإرادة الله و الكتاب المقدس يأمر بالخضوع للسلطة و دفع الجزية إليها بل و يري مفسرو الكتاب المقدس و علماء الدين المسيحي أن الجزية ليست منة من المسيحى على السلطة بل هى ردا لجميلها لأن السلطة هى التى توفر الأمن للمواطن المسيحى فما لكم يا نصارى ترمون كتابكم المقدس و تفسيراتكم وراء ظهوركم لتعترضوا على الإسلام العظيم ؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الموسوعة الفقهية - حرف الجيم - الجزية - مسقطات الجزية الثامن : عدم حماية أهل الذمة - [ ما يسقط الجزية ] - : 78 - على المسلمين في مقابل الجزية توفير الحماية لأهل الذمة ، والذب عنهم ، ومنع من يقصدهم بالاعتداء من المسلمين والكفار ، واستنقاذ من أسر منهم ، واسترجاع ما أخذ من أموالهم سواء أكانوا يعيشون مع المسلمين أم كانوا منفردين في بلد لهم . فإن لم تتمكن الدولة الإسلامية من حمايتهم والدفع عنهم حتى مضى الحول ، فهل يطالبون بالجزية أم تسقط عنهم ؟ صرح الشافعية بأن الجزية تسقط عن أهل الذمة إذا لم تتمكن الدولة من حماية الذميين لأنهم بذلوا الجزية ، لحفظهم وحفظ أموالهم ، فإن لم تدفع الدولة عنهم ، لم تجب الجزية عليهم ؛ لأن الجزية للحفظ وذلك لم يوجد ، فلم يجب ما في مقابلته ، كما لا تجب الأجرة إذا لم يوجد التمكين من المنفعة . ولم نجد لغير الشافعية تصريحا بالسقوط إذا لم تحصل الحماية مع قولهم بوجوب الحماية . وقد ذكر أبو يوسف عن أبي عبيدة بن الجراح أنه عندما أعلمه نوابه على مدن الشام بتجمع الروم لمقاتلة المسلمين كتب إليهم أن ردوا الجزية على من أخذتموها منه ، وأمرهم أن يقولوا لهم : إنما رددنا عليكم أموالكم ، لأنه قد بلغنا ما جمع لنا من الجموع ، وأنكم اشترطتم علينا أن نمنعكم ، وإنا لا نقدر على ذلك ، وقد رددنا عليكم ما أخذنا منكم ، ونحن لكم على الشروط ما كتبنا بيننا وبينكم إن نصرنا الله عليهم . - ص 206 - وقال البلاذري : حدثني أبو حفص الدمشقي قال : حدثنا سعيد بن عبد العزيز قال : " بلغني أنه لما جمع هرقل للمسلمين الجموع ، وبلغ المسلمين إقبالهم إليهم لوقعة اليرموك ردوا على أهل حمص ما كانوا أخذوا منهم من الخراج . وقالوا : قد شغلنا عن نصرتكم والدفع عنكم ، فأنتم على أمركم ، فقال أهل حمص : لولايتكم وعدلكم أحب إلينا مما كنا فيه من الظلم والغشم . ولندفعن جند هرقل عن المدينة مع عاملكم ، ونهض اليهود فقالوا : والتوراة لا يدخل عامل هرقل مدينة حمص إلا أن نغلب ونجهد فأغلقوا الأبواب وحرسوها " . وكذلك فعل أهل المدن التي صولحت من النصارى واليهود . وقالوا : إن ظهر الروم وأتباعهم على المسلمين صرنا إلى ما كنا عليه ، وإلا فإنا على أمرنا ما بقي للمسلمين عدد ، فلما هزم الله الكفرة وأظهر المسلمين فتحوا مدنهم وأخرجوا المقلسين ، فلعبوا وأدوا الخراج . وجاء في كتاب صلح حبيب بن مسلمة مع أهل تفليس : " . . . وإن عرض للمسلمين شغل عنكم فقهركم عدوكم فغير مأخوذين بذلك . هذه السوابق التاريخية حدثت في عصر الصحابة رضوان الله عليهم ، وعلموا بها وسكتوا عنها ، فيعتبر إجماعا سكوتيا . وقد نقل الإجماع على ذلك ابن حزم حيث قال في مراتب الإجماع : " إن من كان في الذمة ، وجاء أهل الحرب إلى بلادنا يقصدونه وجب علينا أن نخرج لقتالهم بالكراع والسلاح ، ونموت دون ذلك ، صونا لمن هو في ذمة الله تعالى وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم ، فإن تسليمه دون ذلك إهمال لعقد الذمة " وحكي في ذلك إجماع الأمة . نقلا عن http://www.al-islam.com/Page.aspx?pageid=695&BookID=510&PID=6183&SubjectID =8940 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رأينا من الموسوعة الفقهية أنه فى مقابل دفع أهل الكتاب الجزية فعلى المسلمين حمايتهم و الدفاع عنهم وفاء بذمة الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و سلم و فى حالة عدم قدرتنا على الدفاع عنهم فترد إليهم الجزية أى أنه مقابل الجزية فإننا نوفر الأمن و الرعاية و الحماية و السلام لأهل الكتاب دعونا نعود مرة أخرى إلى يوحنا ذهبي الفم و لنقرأ ما قاله مرة أخرى : يرى القدّيس يوحنا الذهبي الفم أن الرسول قد حوّل ما يراه الكثيرون ثقلاً إلى راحة، فإن كان الشخص ملتزم بدفع الجزية إنما هذا لصالحه، لأن الحكام "هم خدام الله مواظبون على ذلك بعينه"، يسهرون مجاهدين من أجل سلام البلد من الأعداء ومن أجل مقاومة الأشرار كاللصوص والقتلة. فحياتهم مملوءة أتعابًا وسهر. بينما تدفع أنت الجزية لتعيش في سلام يُحرم منه الحكام أنفسهم. هذا ما دفع الرسول بولس أن يوصينا لا بالخضوع للحكام فحسب وإنما بالصلاة من أجلهم لكي نقضي حياة هادئة مطمئنة (1 تي 2: 1-2). هذا وإن كلمة "أعطوا" هنا في الأصل اليوناني تعني "ردّوا"، فما نقدمه من جزية أو تكريم للحكام ليس هبة منّا، وإنما هو إيفاء لدين علينا، هم يسهرون ويجاهدون ليستريح الكل في طمأنينة. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أيها القارئ المسيحي الفاضل من المفروض أن تدعو لحكام المسلمين لحمايتهم لك المفروض أن تدفع لهم الجزية عن طيب نفس المفروض أن تخضع لهم قرير العين لأنهم خدام الله و السلطة منحت لهم من الله هل من معترض ؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أيها القارئ المسيحي الفاضل إن كنت ترى أن فى الجزية إذلالا لك فأنت تطعن فى رسولك بولس و تصفه بأنه إنسان يقبل الذل إن كنت ترى فى الجزية مهانة لك فأنت تطعن فى رسولك بولس و تقول أنه إنسان بلا كرامة و يقبل المهانة بل و يحث الناس على قبولها إن كنت ترى فى قبول الجزية خنوعا و رضا بالظلم فكتابك المقدس يأمرك بالخنوع و الرضا بالظلم إن كنت ترى أن عزة نفسك لا تسمح لك بأن تدفع الجزية فأنت تقول بمنتهى الثقة أنا أعز نفسا من رسولى بولس .... ألا هل من معترض ؟ |
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
نرحب و نسعد بكل مسيحي باحث عن الحق لديه اعتراض على الجزية ... نرحب و نسعد بأى ضيف مسيحي يحب أن يعترض على الجزية ... المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله خيرا .. تفصيل وعرض طيب .. نفع الله بكم المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
....هل, مسيحي, معترض, نفسا, الجزية, تونس, رسولك |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
لكل مسيحي معترض على الفتوحات الإسلامية ... الرد من الكتاب المقدس | د/ عبد الرحمن | رد الشبـهـات الـعـامـــة | 6 | 01.10.2013 02:55 |
معترض مسيحي لماذا التحريف الجديد ؟ | نوران | مصداقية الكتاب المقدس | 3 | 29.12.2010 11:00 |
الجزية في الإسلام | أبوحمزة السيوطي | العقيدة و الفقه | 10 | 21.08.2010 03:24 |
الجزية في الإسلام | أبوحمزة السيوطي | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة | 8 | 21.08.2010 03:24 |
المسيح دفع الجزية بنفسه | ابو يونس | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 0 | 22.06.2010 09:48 |