رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رصاصة في قلب الكتاب المقدس من مسيحي متهود
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " يقيم الرب الهك نبياً من وسطك من أخوتك مثلى له تسعون " ( تث 18 : 15 ) وعن هذه النبوة ذكر بطرس السول والقديس اسطفانوس ان المقصود بهذه النبوة شخص ربنا يسوع ( أع 3 : 22 ، 7 : 37 ) ولنلاحظ بعضا نم أوجه المشابهة بين موسى والمسيح أولا : أحداث من حياتهما 1) نجا كل منهما فى طفولته من مؤامرة ملك ، موسى من فرعون ، والمسيح من هيرودس ( خر 2 – مت 2 ) 0 وأحاط بكل من المؤامرتين مأساة استشهد فيها عدد كبير من الأطفال 0 2) كلاهما هرب من وجه ملك ، هرب موسى الى مديان من وجه فرعون ( خر 2 : 15 ) وهرب المسيح الى مصر من وجه هيرودس ( مت 2 : 13 – 15 ) 3)كل منهما خرج لإفتقاد شعبه ، فموسى كان يترك القصر ليفتقد بنى جنسه وينظر فى أثقالهم ( خر 2 : 14 ) والمسيح ترك السماء ليفتقد البشرية 0 4)تنازل كل منهما عن مركزه ومجده لأجل شعبه ، موسى ترك التنعيم وأبى أن يدعى ابناً لإبنه فرعون ( خر 3 ، عب 11 ) والمسيح تنازل عن مجده وأخلى نفسه آخذاً صورة عبد ( فى 2 : 5 – 8) 0 5) قال اليهود لموسى " من جعلك رئيساً وقاضياً علينا " ( خر 2 : 14 ) 0 وقال رؤساؤهم للمسيح " بأى سلطان تفعل هذا " ( مت 21 : 23 ) 0 6) كلاهما صاحبت حياته ورسالته المعجزات 0 7) موسى فدى الأبكار بذبح خروف الفصح ، والمسيح إفتدانا بتقديم نفسه ذبيحة عنا على الصليب 0 8) كلاهما كان راعياً ، موسى لغنم حميه يثرون ثم لشعبه ( خر 3 ) والمسيح راعى الخراف الناطقة ، بل والراعى الصالح ( يو 10 ) 9) موسى تسلم الشريعة على جبل سيناء ( خر 19 ، 20 ) والمسيح سلم شريعته صام على جبل التطوبيات ( مت 5 ، 6 ، 7 ) 10) موسى عين اثنى عشر يوماً قبل إستلام الشريعة ( تث 9 : 9 ) والمسيح صام أيضاً أربعين يوماً قبل أن يسلم شريعته ، شريعة الانجيل ( مت 4 : 1 ، 2 ) 11) موسى عين اثنى عشر رئيساً للأسباط ، وسبعين من شيوخ الشعب ليكونوا معاونين له ( عد 1 ، خر 24 ) والمسيح يسوع إختار اثنى عشر تلميذاً وسبعين رسولاً 12) كلاهما بارك شعبه قبل أن يفارقهم ، موسى فعل هذا قبل موته ( تث 33 ) والمسيح قبل موته أعطى السلام لتابعيه ( يو 14 : 25) وباركهم أيضاً قبل صعوده ( لو 24 : 5 ) ثانيا : الصفات 1) قيل عن موسى انه كان مقتدراً فى الأقوال والأعمال ( 1 ع 7 : 22 ) والمسيح كان مقتدراً فى اقواله وأعماله ( لو 2 : 47 – يو 7 : 46 – لو 7 : 16 – يو 7 : 31 ) 2) موسى كان حليماً جداً ( عد 12 : 3 ، عب 1: 1 ) والمسيح فاقه فى حلمه ، قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة مدخنة لا يطفىء ( اش 42 : 3 ، مت 12 : 20 ) 3) موسى كان وديعاً متواضعاً ، ظهر هذا فى موقف هجوم هرون ومريم عليه ( عد 12 ) والمسيح بلغ إتضاعه الى حد غسله لأقدام تلاميذه " تعلموا منى لأنى وديع ومتواضع القلب " ( مت 11 : 29 ) 4) كلاهما حوى فى قلبه محبة عجيبة لشعبه ، موسى لم يبال بالتعب وهو يقضى لهم ( خر 18 : 13 ) 0 وكثيراً ما كلب من الرب أن يفصح عنهم ( خر 32 ) وبلاشك كان المسيح أيقونة مجسدة للمحبة 0 5) موسى صفح عن المسيئين اليه ( عد 12 : 13 ) وهكذا المسيح 6) كلاهما وصف بالأمانة فى علمه ( عد 12 : 7 ، عب 7 : 2 ) ثالثا : الوظائف 1) موسى كان نبياً ( تث 18 : 15 ، 34 : 10 ) والسيد المسيح بتدبيره أخذ هذه الوظيفة 0 2) كان موسى ملكاً فى يشورون ( اسرائيل ) ( تث 33 : 5 ) والمسيح له المجد هو الملك الأبدى 0 3) موسى أخذ وظيفة الكاهن ( مز 99 : 6 ) والمسيح هو الكاهن الى الأبد على رتبة ملكى صادق ( مز 110 : 4 ) 0 4) موسى كان وسيط العهد بين الشعب والله ( خر 20 : 23 ) والمسيح هو وسيط العهد الجديد ( رسالة العبرانيين ) 0 5) موسى كان قاضياً لشعبه ( خر 18 : 13 ) والمسيح هو ديان الأحياء والأموات ( يو 5 : 22 – أع 10 : 42 ) 6) موسى رئيس وقائد وزعيم عظيم لشعبه والمسيح هو رئيس الايمان ومكمله ( عب 12 ) وهو قائدنا فى موكب نصرته ( 2 كو 2 : 14 ) 0 للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
رصاصة في قلب الكتاب المقدس من مسيحي متهود
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
MALCOMX
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم هكذا افترى أصحاب الأهواء ومرضى القلوب على رب العالمين مما لا يدفعنى للتعجب ايماننا ان هذا ليس بوحى ولا حتى كلام عاقل لا يليق بهذا الكلام الا تسفيه واضعه هداهم الله ........... جزاك الله خيرا اخى الفاضل بارك الله فيك رائع هذا الكشف للتضارب البارز فى كلامهم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
محاضرات فى العهد القديم إعداد القس يعقوب حنا لما بتيجي على الكتاب المقدس نقولها بتصوير عقلاني ولما بتيجي على غيرنا نقولها بصورة ثانية ثانيا : أدعى " هوايت " أن القصص الواردة فى التوراة مأخوذة من أساطير الديانات الوثنية القديمة مع إدخال بعض التحريفات عليها 0 وأن " موسى " هذا قد تمثله : أوزوريس عند المصريين ، وبكخوس عند العرب وابولون عند الرومان 0 وللرد على ذلك نورد الآتى : · بديهى جداً لاتخلو العصور التى سبقت توراة موسى ، وكذا الأماكن الأخرى ، من مؤمنين بالله الذى يعرفون كثيراً عن الأمور التى ترضيه أو تغضبه 0 فإذا تشابهت بعض المعتقدات بينها وبين ما كتبه موسى، يكون ذلك بسبب التجاور والانتقالات بين هذه البلدان 0 وان وان كان ما يعتقدوه قد اعتراه بعض الانحرافات 0 · ثم أن هناك الناموس الطبيعى الذى زرعه الله فى ضمائر خليقته ، فإذا حدثت المشابهة ، لا تعنى نقص احدهما أو اقتباس واحدة من الأخرى كدليل انقصانها 0 بل أتت هذه وتلك وحياً من الله وإن اختلفت الوسيلة والتدبير والشكل 0 · ما روته أساطير الوثنية لا يخلو بأى حالِ من الخرافات والمبادىء الخاطئة التى ترجح إما عبادة وثنية شيطانية ، أو تمجيد شخص والارتفاع به إلى مستوى الألوهية ، فأين هذه الخرافات والوثنيات من استقامة وصحة الوحى الالهى بما كتبه موسى أو غيره ؟ · ولماذا نفترض الجزم بأن ما أتت به هذه الشعوب فى أساطيرها سابقاً لما كتبه موسى ؟ أليس من الإنصاف أن نقول ونقرر أن موسى كتب أولا وبسبب الجوار أخذت منه هذه الشعوب قصصها الخرافية ؟ ثالثا : وهذه دعابة 00 ساخرة 000 تدعو للاشمئزاز 000 إذ ادعى فولتير عدو الدين ، أنه لا وجود لموسى هذا بالمرة ، بل هو شخصية خيالية وأن كل ما كتبه هو قصص خيالية 0 ونرد عليه باجماع التاريخ ، وكل شعوب العالم ، المصريين والفينيقيين ، والأشوريين واليونان والرومان ،، على حقيقة شخص موسى فى التاريخ الدينى للبشرية 0 ونظرة واحدة شاملة لكتب الأديان تجده مذكوراً عند اليهود والاسلام ، والمسيحية بالطبع أما إن كان فولتير قد رأى أن فى أبطال الشعوب من يشبه موسى ، فهذا لا يعنى عدم وجود موسى 0 بل يؤكده 0 وندلل على ذلك بأنه إن كان نيرون الطاغية قد أحرق روما لكى يرى صورة واقعية لحريق ترواده التى أحرقها أوليس ملك اليونان وجيشه ، فهل ينفى عمل نيرون هذا وجود أوليس ؟ بالطبع لا بل يؤكده كما ذكرنا 0 -------------------------------------------------------- " كل الكتاب هو موحى به من الله " ( 2 تى 3 : 26 ) وقد كان يكفى شاهد واحد فقط ليبين لنا قوة الوحى وأصالة مصدر وأهمية أن نصدقه ، ولكن لبرهان عقلى اكثر يفيد المتشككين من ابنائنا والمشككين من أعداء كتابنا المقد ، ولمزيد من الأقناع القلبى والعقلى لكل دارس ، لندرس بتمعن أدلة أخرى توكد عظمة وقوة واصالة الوحى فى كتابنا وعقيدتنا 0 ما هو الوحى ؟. هو ذلك التأثير الفائق للطبيعة ، الذى يعمل به روح الله فى عقل بعض الناس الذين يختارهم الرب لشهادة مكتوبة أو مسموعة – ليسوقهم الى اشهار الحق 0 وهذا الحق قد يكون اما حقائق روحية حدثت وتحدث ، أو حوادث مستقبلية 0 تعلن كلها شفاهة للسامعين أو كتابة للقارئين 0 مظهرة فى كل تدبير حكمة الله ومشيئته وحقه 0 الوحى والصفات الطبيعية فى الشخصية الوحى الالهى رغم عظمتة وارتفاعه ولا محدودية مصدره ، الا انه لا يلغى شخصية الكاتب ، انما يؤثر عليه بالروح القدس ، تأثيرا كما قلنا فائق للطبيعة والادراك ، بحيث يستعمل ما عنده من قوة وصفات ومواهب ، يستعملها كلها وفق ارشاد الله 0 وهذا الاحترام والتقدير من الله لمواهب الانسان الطبيعية ، ومهاراته العقلية ايضا اللغوية ، هو الذى أوجد ذلك التمايز الواضح بين نمط الكتابة عند الكتاب المتنوعين لأسفار الكتاب المقدس 0 فنرى : علماء : يكتبون مثل موسى وسليمان وفحصاء : مثل اشعياء وارميا عاميون مثل عاموس ( جانى الجميز ) 0 كل هؤلاء صاحبهم الروح القدس ، لم يلغ شخصياتهم بل عصمهم من الزلل اثناء الكتابة ، فكتبوا وأعلنوا حق الله مطابقا تمام لما يريده الله ، كل يحسب مواهبه وشخصيته ومهاراته اللغوية والعقلية والثقافية 0 ومما يجب علينا مطالعته والتعجب منه ، أن نرى كتبة الأسفار مطمئنين وعديمى الخفة عندما كانوا يكتبون فى أعجب الأمور 0 وهذا وجه من أوجه التمييز بين الوحى والبشر 0 فان الوحى يجعل الكتاب يضبطون أنفسهم دون عناء أو أنين 0 وكانت لهم فرص عديدة وغير عادية لاطالة الكلام فى روايات معينة ولكنهم امتنعوا 0 هذا اذن ليس من انسان بل من الله 0 وعن أسلوب الكنابة فما أعجب بلاغته ، تجد السهولة التى كانوا يعتبرون عن الأفكار 0 تجدهم يحكمون حكما قاطعا فى أغمض المواضيع وأعمقها سرا وأبعدها جدا عن أفكار البشر ، ذلك بدون خطأ أو تأخر أو تكلف ولاتردد أو شل 0 الأمور التى كنا ننتظرها منهم لو كانوا متروكين لقواهم الضعيفة المحدودة فقط ، لقد كانوا يتكلمون ويكتبون بسلطان الهى مسوقين من روح الله ليعلنوا حق الله فقط 0 من ذلك نفهم أنه لا معنى مطلقا لآلية الوحى والكتابة ، أو ميكانيكيته ، أن يغيب الوحى الانسان ويدخله فى حالة من ضياع العقل ، هذا باطل ولا معنى له سوى حتمية الشك فى وحى كهذا 0 ليفهم القارىء ترجمة الوحى الوحى الحرفى ( الذى فيه يلغى الله شخصية الانسان ويغيب عقله ) اقتبس السيد المسيح عبارات وردت فى أسفار موسى : " فقال لهم يسوع : أنظر لا تقل لأحد ، بل أذهب أر نفسك للكاهن وقدم القربان الذى أمر به موسى شهادة لهم " ( مت 8 : 4 ) وهذه وردت فى ( لا 14 : 4 و 10 ) قارن ايضاً : ( مت 19 : 8 ) ؛( مر 10 : 5 )مع ( تث 24 : 1 ) ، ( مر 7 : 10 ) مع ( خر 20 : 12 ) ، ( مر 12 : 26 ؛ لو 20 : 37 ) مع ( خر 3 : 6 ) 0 كذلك اعتبر العهد الجديد أن القراءة فى الناموس هى القراءة فى موسى : " لأن موسى منذ أجيال قديمة له فى كل مدينة من يكرز به إذ يقرأ فى المجامع كل سبت " ( أع 15 : 21 ) الرموز فى سفر التكوين قدم لنا السفر – إلى جانب النبوات – شخصيات وأحداث عديدة رمزت بوضوح للمخلص والفادى ربنا يسوع المسيح نستعرضها هنا : 1- شجرة الحياة التى فى وسط الجنة ( تك 3 : 23 ) 2- بدأت العبادة بعد السقوط بتقديم الذبائح ، إشارة إلى دم يسوع المسيح بكونه الذبيحة الفريدة ، الذى به وبدمه فقط نقترب إلى الله 0 3- فلك نوح والطوفان ، رمز للمسيح واهب الحياة والتجديد للطبيعة البشرية ، بالمعمودية 4- تقدمة ملكى صادق إشارة صريحة جداً لكهنوت السيد المسيح ، وكونه قد ذاته خبزاً وخمراً ، جسداً ودماً أقدسين ( تك 14 مع عب 8 ) 5- تقديم ابراهيم اسحق ابنه ذبيحة ، إشارة إلى مسرة الآب أن يسحق إبنه ، ذبيحة عنا 0 6- طاعة اسحق مثال عجيب لطاعة المسيح حاملاً صليبه ( تك 22 ، مع فى 2 : 8 ) توايخ هامة فى 1- المسيح هو نسل المرأة الذى يسحق رأس الحية " أضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها 0 هو يسحق رأسك وأنت تستحق عقبة " ( 3 : 15 ) تجد اتمام هذه النبوة فى ( غلا 4 : 4 ؛ لو 2 : 7 ؛ 1 يو 3 : 8 ؛ رؤ 12 : 9 ) وهذه النبوة بالذات تشير إلى ولادته من عذراء بدون زرع بشر ( حاول أن تدرس ذلك ) 0 2- المسيح من نسل ابراهيم " وابراهيم يكون أمة كبيرة وقوية وبتبارك به جميع امم الأرض " ( 18 : 18 ) " وبتبارك فى نسلك جميع أمم الأرض " ( 22 : 17 ، 18 ) وتجد اتمام هذه النبوة فى ( مت 1 : 1 ؛ لو 3 : 34 ؛ أع 3 : 25 ؛ غلا 3 : 16 ) 3- المسيح من نسل اسحق " بل سارة إمراتك تلد لك ابناً وتدعو اسمه اسحق 0 واقيم عهدى معه عهداً أبدياً لنسله من بعده " ( 17 : 19 ) وتجد اتمام ذلك فى ( مت 1 : 1 ، لو 3 : 34 ) 1- نير و عبودية المصريين إشارة إلى نير الخطية وعبوديتنا للشيطان ، ما قبل معموديتنا وخلاصنا 0 2- كما خلصهم الرب بموسى محررهم ، هكذا خلصنا المسيح وحررنا 0 3- الخروج رمز لحريتنا وتركنا لواقع الخطية والشر 0 4- دم خروف الفصح الذى أنقذهم إشارة لدم المسيح ، واسطة فدائنا 0 5- تعقب فرعون للهاربين ( خر 14 : 8 ، 9) رمز لتعقب قوى الشر لنا مت نسمية بالحرب الروحية 0 6- شق البحر الأحمر ( 14 : 21 ) معموديتنا ، وخلاصنا من الضيقات 0 7- عمود السحاب والنار ( 14 : 19 ، 20 ) إشارة للحضور الإلهى فى رحلة غربتنا 0 8- ترنيمة موسى ( 15 : 1 – 9) تهليل حياتنا بالخلاص ( الهوس الأول ) 9- مارة وايليم ( 15 : 23 –27 ) إختبارات فى حياتنا الروحية 0 10- قدور اللحم ( 16 : 3 ) اللذات الحسية التى تحاربنا 0 11- المن ( 16 : 4 ) جسد المسيح حياتنا وزاد طريقنا إلى السماء 0 12- ماء الصخرة ( 17 : 6 ) المسيح ينبوع المياه الحية ، معطى الروح القدس 0 13- حروب عماليق ( 17 : 6 ) مطاردة إبليس لنا وحسده إيانا 0 14 رفع يدى موسى ( 17 : 9 ) أهمية الصلاة مجلبة النعمة فى الحروب 0 15- نضال يشوع ( 17 : 9 ، 13 ) أهمية أن نجاهد ونعمل للنصرة 0 16- خيمة الإجتماع ( 25 –27 ) الكنيسة فى حياتنا ، مكان لقائنا مع الله 0000 وكلها رموز روحية نعرفها فى وقتها : 17- الوصايا والشريعة ( 20 ، 21 ) نور لحيتنا مثلنا سلمنا المسيح دستور المسيحية فى الموعظة على الجبل ، وباقى وصاياه وتعاليمه 0 8- فى ( تك 18 : 1 ) ذكر أن الرب ظهر لإبراهيم 0 وفى ( عب 13 : 2 ) قال عنهم بولس أنهم ملائكة 0 الرد : كلمة الرب تعنى السيد ، ومن اتلممكن أن يكون ذلك السيد ملاكاً او انساناً ، ففى اللغة العبرية والآراميه لا يقصد بها دائماً الله " يهوه " 0 فبلا شك ، الذين زاروا إبراهيم كانوا ملائكة ظهروا بشكل رجال 0 ولايمكن اعتبار هذه الحادثة تجسدا ً للمسيح فى العهد القديم ، فهذه بدعة تسمى " بالوجود السابق " Preexistance فجسد المسيح أخذه من العذراء مريم وهو جسده الوحيد الذى به عاش وصلب ومات وقام وصعد 00 وهو الذى يأتى به فى مجده ليدين العالم 0 ب) العليقة المشتعلة بالنار . فهى إعلان عن سر التجسد الإلهى 0 وأقوى دليل على وحدانية الطبيعة فى المسيح 0 لاهوته متحد بناسوته بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تقسيم ولا تغير 0 وهى من ناحية أخرى إشارة للعذراء القديسة مريم كما نعلم ج) الله يعلن عن اسمه إذ قال لموسى لما سأله عن إسمه :" أهيه الذى أهيه " ومعناها " الكائن الذى هو " ( خر 3 : 14 ) 0 وهى ما قاله المسيح عن نفسه " أنا هو " " قبل ان يكون إبراهيم أنا كائن " ( يو 8 : 58 ) وقد تكرر الإسم كثيراً فو سفر الرؤيا ( 1 : 4 ؛ 4 : 8 ؛ 11 : 16 ، 17 ؛ 16 : 5 ) 0 د) خروف الفصح وما أدق رمزتيه للسيد المسيح من وجوه عديدة 0 1- شاة ذكر كامل ابن سنة ( 12 : 5 ) وهكذا قد المسيح نفسه بلا عيب كامل السن وهو الذى قال عنه أشعياء " كشاة تساق إلى الذبح ومثل حمل بلا صوت أمام جازيه فلم يفتح فاه " اما كونه بلا عيب فقد قال عن نفسه : من منكم يبكتنى على خطية ؟ 00 بل وكل من رآه وناهضه كان يتعجب من كونه جميلاً ايضاً وبلا عيب حتى شهد بذلك بيلاطس نفسه فى رسالته للقيصر 0 وعنه قال بطرس الرسول " عالمين أنكم افتديتم 000 لا بأشياء تفنى 000 بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس ، دم المسيح " ( 1 بط 1 : 18 ) 2- يكون تحت الحفظ إلى اليوم الرابع عشر من نيسان ( خر 12 : 6 ) وهذا تممه المسيح بصفه حرفية إذ مكث من اليوم العاشر إلى الرابع عشر فى ربوع أورشليم يحاورونه ويجادلونه كمن يفحصونه إعداداً للذبح ! 3- يذبحه كل جمهور اسرائيل فى العشية ( 12 : 6 ) 0 وهذا ما تم ، إذ خرجوا عليه مع الجند وقبضوا عليه عشية آلامه ، وربما تشير ايضاً إلى جمهرتهم عليه يوم صلبوته ، واصرارهم على تهيج بيلاطس للأمر بقتله مصلوباً ، سفر التكوين الخليقة 5500 قبل الميلاد بحسب حساب كنيستنا نوح لا يعرف تاريخه على وجه التحديد ولادة ابراهيم 2166 ق 0م0 ابراهيم يدخل كنعان 2091 ق 0م0 ولادة أسحق 2066 ق 0م0 ولادة يعقوب وعيسو 2006 ق 0م0 هروب يعقوب إلى حاران 1929 ق 0م0 ولادة يوسف 1915 ق 0م0 يوسف يباع عبداً 1898 ق0 م يوسف يحكم مصر 1885 ق 0م0 موت يوسف 1805 ق 0م0 7- السلم الذى رآه يعقوب ( تك 28 ) إشارة لصليب المسيح الذى به وعليه ندخل السماء 0 بعدما صارت لنا المصالحة ( 2 كو 5 : 18 ؛ أف 2 : 16 ) 0 8- أما حياة يوسف فهى غنية بالرموز إلى شخص ربنا يسوع : · كونه الإبن المحبوب لأبيه يعقوب ، هكذا المسيح مسرة الآب · قميص يوسف الملون ، إشارة لكنيسة المسيح الغنية بالمواهب · نزول يوسف بمحبة لإفتقاد أخوته ، مثال لنزول المسيح لنا · القاء يوسف فى الجب وبيعه كعبد ، يرمزان لنزول المسيح إلى الجحيم ، وكذا خيانة يهوذا له · سقوطه – يوسف – تحت العبودية فى مصر بلا ذنب ، إشارة إلى صيرورة المسيح عبداً لأجلنا بلا ذنب اقترفه ؛ فهو القدوس · إنقاذ يوسف لمصر من الموت جوعاً ، إشارة إلى إنقاذ المسيح لنا وكانت الحكمة هى محرك الإنقاذ ومحوره يدعي القمس |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
متهود, مسيحي, المقدس, الكتاب, رصاصة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
علامة الكاثوليك الخورى بولس الفغالى يطلق رصاصة الرحمة على الكتاب المقدس | د. نيو | مصداقية الكتاب المقدس | 15 | 11.03.2013 04:41 |
نقض عقيدة الكتاب المقدس من الكتاب المقدس | dromarof | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 8 | 31.07.2012 19:39 |
ملخص الكتاب المقدس | كلمة سواء | مصداقية الكتاب المقدس | 7 | 27.05.2011 22:17 |
(تحدي) رصاصة في قلب البايبل ! | الليث الضاري | مصداقية الكتاب المقدس | 10 | 04.10.2010 00:08 |
طعام الكتاب المقدس | حارس العقيدة | مصداقية الكتاب المقدس | 3 | 20.09.2009 01:13 |