الأصول الوثنية للمسيحية : أصل عبارة خذ قلبي يا يسوع

[د/ عبد الرحمن]

بارك الله فيك أخى الحبيب
لكن لا أعرف ما مصدر الصور ؟ و هل هناك مصادر تقول أن القلب كان يمنح قربانا لإله الشمس؟

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن هل هناك مصادر تقول أن القلب كان يمنح قربانا لإله الشمس؟

حيّاكم الله أخي الحبيب د/ عبد الرحمن

بالفعل أخي الحبيب ، اليكم هذه الفقرة وهي تفيد بأن شعوب الأزتيك الوثنية كانت تقدم لاله الشمس قرابين بشرية عن طريق انتزاع القلب

اقتباس Les Aztèques avaient leurs propres dieux, mais ils observaient aussi le culte traditionnel local des dieux légendaires des Toltec, et ils pratiquaient le sacrifice humain en arrachant le cœur. Les Aztèques utilisaient deux calendriers ; l'un était le Xiuhpohualli avec un cycle de 365 jours basé sur les mouvements du soleil, et l'autre était le Tonalpohualli avec un cycle de 260 jours utilisé pour les cérémonies rituelles.

المصدر : القناة الوثائقية الفرنسية فرانس 5

http://www.france5.fr/inca-maya-azte...teque/qui.html


مصدر آخر :




http://fr.wikipedia.org/wiki/Sacrifi..._Azt%C3%A8ques

المزيد من مواضيعي

تلاوة من سورتي السجدة والإنسان : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني

تراويح ليلة 24 رمضان 1444 هــ

هل أنت عاقلة يا كنيسة ؟؟؟

اسلاموفوبيا ...الاصدار الثالث

War Muhammad ein Feldherr

l'argent sale du Vatican

فجرية تقرع القلوب

خاص بشباب النمسا المسلم : حملة للتبرع بالدم

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .