ولديهم طبعاً كميات هائلة من النصوص التي تحث على الإبادات الجماعية في العهد القديم.
وفي العهد الجديد نجد يسوعهم متعصباً يشتم امرأة كنعانية تتوسل إليه ليشفي ابنتها فيقول لها إنها كلبة.. ثم نراه يشجع على السرقة في مثل الوكيل الخائن!
الكتاب المقدس مليء بالدعوة إلى السرقة والزنى (قصة تامار أو راعوث) أو الإجرام... ولكنى أردت أن أبين أن تعاليم اليأس والقنوط: "لا تقاوموا الشر ـ من ضربك على الأيمن فاعرض له الأيسر ..." هي أيضاً بحد ذاتها مصيبة كبرى. حتى لو كانوا صادقين وملتزمين فهي بشعة.للمزيد من مواضيعي
توقيع إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) |
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3 ــ (الترجمة المشتركة (GNA)) |
آخر تعديل بواسطة إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) بتاريخ
09.11.2013 الساعة 09:14 .