رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اللص اليمين يهدم عقيدتي التجسد و الفداء
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين إنجيل لوقا 23 39 وَكَانَ وَاحِدٌ مِنَ الْمُذْنِبَيْنِ الْمُعَلَّقَيْنِ يُجَدِّفُ عَلَيْهِ قَائِلًا: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ، فَخَلِّصْ نَفْسَكَ وَإِيَّانَا!» 40 فَأجَابَ الآخَرُ وَانْتَهَرَهَُ قَائِلًا: «أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ، إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟ 41 أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْل، لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا، وَأَمَّا هذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ». 42 ثُمَّ قَالَ لِيَسُوعَ: «اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ». 43 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ». بغض النظر عن صحة النص السابق لكن هذا النص يهدم الفداء لأن اللص اليمين عندما تاب بشره يسوع على حسب النص بدخول الفردوس بدون أن يؤمن هذا اللص بإلوهية يسوع أو التجسد أو الفداء أو الطبيعة أو الثالوث الإعتراض يعترض النصراني على أنَّ دخول اللص اليمين الفردوس بدون إيمان بالعقائد السابقة و ذلك لأن اللص آمن بإلوهية يسوع عندما قال له " أذكرني يا رب " و " جئت في ملكوتك " *الرد# أولاً رب كانت تقال ليسوع كلقب معلم أو سيد و هي تقال لأي شخص في الكتاب المقدس و غير مقصوره على الإله و لم تقال ليسوع على أنه الله إنجيل يوحنا 1: 38 "فَالْتَفَتَ يَسُوعُ وَنَظَرَهُمَا يَتْبَعَانِ، فَقَالَ لَهُمَا: «مَاذَا تَطْلُبَانِ؟» فَقَالاَ: «رَبِّي، الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ، أَيْنَ تَمْكُثُ؟»" ثانياً كيف يقول اللص ليسوع رب التي تقال لله و هو يرى أمامه إنسان معرى معذب مهان مستهزئ به مبصوق عليه ملطوم مجلود معلق على خشبه ملعون على وشك الإعدام !؟ و الدليل على ذلك أنَّ اللصان كانوا يعيرانه و النص قبله قال يسوع يا ابتاه اغفر لهم ( يدعو الآب ) إنجيل مرقس 15: 32 "لِيَنْزِلِ الآنَ الْمَسِيحُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الصَّلِيبِ، لِنَرَى وَنُؤْمِنَ!». وَاللَّذَانِ صُلِبَا مَعَهُ كَانَا يُعَيِّرَانِهِ." إنجيل لوقا 23: 34 "فَقَالَ يَسُوعُ: «يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ». وَإِذِ اقْتَسَمُوا ثِيَابَهُ اقْتَرَعُوا عَلَيْهَا." لمن أراد التفصيل و التوسع لغوياً لكلمة ( رب ) سأترك رابط بالأسفل ثالثاً بخصوص قول أن الملكوت ملكوت يسوع فهذا ليس صحيح لأن الملكوت مُعطى ليسوع كما التلاميذ لهم ملكوت و ربما هناك ملكوت الله و يكون غير ملكوت المسيح و / أو الملكوت ملكوت الله و لكن نسب للمسيح من الآب تشريفاً كما تنسب للتلاميذ على حسب النصوص التاليه إنجيل لوقا 22 29 وَأَنَا أَجْعَلُ لَكُمْ كَمَا جَعَلَ لِي أَبِي مَلَكُوتًا، 30 لِتَأْكُلُوا وَتَشْرَبُوا عَلَى مَائِدَتِي فِي مَلَكُوتِي، وَتَجْلِسُوا عَلَى كَرَاسِيَّ تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ الاثْنَيْ عَشَرَ». 14 وَلَمَّا كَانَتِ السَّاعَةُ اتَّكَأَ وَالاثْنَا عَشَرَ رَسُولًا مَعَهُ، 15 وَقَالَ لَهُمْ: «شَهْوَةً اشْتَهَيْتُ أَنْ آكُلَ هذَا الْفِصْحَ مَعَكُمْ قَبْلَ أَنْ أَتَأَلَّمَ، 16 لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنِّي لاَ آكُلُ مِنْهُ بَعْدُ حَتَّى يُكْمَلَ فِي مَلَكُوتِ اللهِ». 17 ثُمَّ تَنَاوَلَ كَأْسًا وَشَكَرَ وَقَالَ: «خُذُوا هذِهِ وَاقْتَسِمُوهَا بَيْنَكُمْ، 18 لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنِّي لاَ أَشْرَبُ مِنْ نِتَاجِ الْكَرْمَةِ حَتَّى يَأْتِيَ مَلَكُوتُ اللهِ». كذلك يسوع لا يملك مكان في الملكوت إلآ لمن أعد له الآب كما في النص التالي إنجيل متى 20 23 فَقَالَ لَهُمَا: «أَمَّا كَأْسِي فَتَشْرَبَانِهَا، وَبِالصِّبْغَةِ الَّتِي أَصْطَبِغُ بِهَا أَنَا تَصْطَبِغَانِ. وَأَمَّا الْجُلُوسُ عَنْ يَمِيني وَعَنْ يَسَارِي فَلَيْسَ لِي أَنْ أُعْطِيَهُ إِلاَّ لِلَّذِينَ أُعِدَّ لَهُمْ مِنْ أَبِي». رابط معاني رب و إله في الكتاب المقدس من القواميس @الفردوس$ سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 2 7 مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ. مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ». رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 12 4 أَنَّهُ اخْتُطِفَ إِلَى الْفِرْدَوْسِ، وَسَمِعَ كَلِمَاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا، وَلاَ يَسُوغُ لإِنْسَانٍ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهَا. شرح كلمة - الفِرْدَوْس (2) ويقول الرسول بولس: "إنه اختطف إلى الفردوس وسمع كلمات لا ينطق بها، ولا يسوغ لإنسان أن يتكلم بها" (2كو 12: 4). وقد ذكر قبل ذلك مباشرة أن هذا الاختطاف Rapture كان "إلى السماء الثالثة" (2كو 12: 2). (3) ويقول الرب لملاك كنيسة أفسس: "من يغلب فسأعطيه أن يأكل من شجرة الحياة التي في وسط فردوس الله" (رؤ 2: 7)، في إشارة واضحة إلى[SUP] رد الإنسان إلى مكان الراحة والسلام والشركة مع الله التي فقدها آدم وحواء بالسقوط، فطُرِدا من "جنة عدن" ومعناها "جنة المسرة[/SUP]" (تك 3: 24). ونجد وصفًا لهذا الفردوس المسترد في الأصحاح الأخير من سفر الرؤيا، حيث نقرأ: "وأراني نهرًا صافيًا من ماء حياة لامعًا كبلور خارجًا من عرش الله والخروف.. وعلى النهر من هنا ومن هناك شجرة حياة تصنع اثنتي عشرة ثمرة وتعطي كل شهر ثمرها. وورق الشجرة لشفاء الأمم. ولا تكون لعنة ما في ما بعد. وعرش الله والخروف يكون فيها وعبيده يخدمونه. وهم سينظرون وجهه واسمه على جباههم. ولا يكون ليل هناك ولا يحتاجون إلى سراج أو نور شمس لأن الرب الإله ينير عليهم وهم سيملكون إلى أبد الآبدين" (رؤ 22: 1-5). قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية ______________________________________ الفردوس والجحيم في الكتاب المقدس بالتالي فإن الفردوس والحياة الأبدية وملكوت السموات هي أمر واحد . لن نسترسل في هذه النقطة محللين أكثر ما هو الفردوس بالنسبة لمصطلحات ملكوت الله وملكوت السموات، فالحقيقة أن الفردوس هو الحياة إلى الأبد في شركة واتحاد مع الله الثالوث. بتصرّف عن الميتروبوليت إيروثيوس فلاخوس - التراث الأرثوذكسي مجلة أرثوذكسية شهرية – ISSN 1814-7038 موضوع ذو صلة طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
اللص اليمين يهدم عقيدتي التجسد و الفداء
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
الشهاب الثاقب
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
01.06.2023 الساعة 21:29 .
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اللص اليمين يهدم عقيدتي التجسد و الفداء
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين في المشاركة السابقة وضحت كيف بشر يسوع اللص اليمين بالفردوس مع أن اللص اليمين لم يؤمن بالعقائد المسيحية الحالية في هذه المشاركة سأوضع عقيدة أخرى تؤمن بها الكاثوليك و الأرثوذكس و هي عقيدة نزول يسوع الى الجحيم من قبل الصليب لتحرير الأبرار ( الانبياء و القديسين و الصالحين ) و نقلهم الى الفردوس بالرغم أن هؤلاء لم يؤمنوا بعقائد إلوهية يسوع و التجسد و الفداء و الطبائع و الثالوث و لم ينالوا العماد المسيحي أو الاشتراك في الأسرار المسيحة في أخر المشاركة سأضع رابط هام عن عقيدة خلاص غير المؤمنين الأن سأنقل مقتطفات على هذا الإعتقاد تحت عناوين عقيدة نزول السيد المسيح إلى الجحيم ثابتة بشهادة العهد الجديد: قال الرب يسوع "أم كيف يَستَطيع أحَدٌ أن يَدخُل بيت القَويِّ وينهَب أمتِعَتَه، إن لم يَرْبِط القَويَّ أولًا، وحينئذٍ ينهب بيتَه؟" (مت 12: 29). قال متى الإنجيلي: "لكي يتمَّ ما قِيل بإشعياء النبيِّ.. الشعب الجَالس في ظُلمَةٍ أبصر نورًا عظيمًا، والجَالسون في كورة المَوت وظلالِهِ أشرَقَ عليهم نور" (مت 4: 13 ـ 15). قال الرب يسوع للص اليمين: "الحَقَّ أقول لَكَ: إنك اليوم تكُون معي في الفردَوس" (لو 23: 43). قال بولس الرسول: "لا تَقُل في قَلْبِكَ مَن يَصْعَد إلى السماء؟ أي ليُحدِر المَسيح، أو مَن يهبِطُ إلى الهاوية؟ أي ليُصعِد المسيح من الأموات" (رو 10: 6، 7). قال بولس الرسول "إذ صَعِدَ إلى العلاء سبي سبْيًا وأعطى الناس عَطايا. وأمَّا أنه صَعِدَ فما هو إلاَّ أنه نزل أيضًا أولًا إلى أقسام الأرض السُّفْلَى. الذي نَزَل هو الذي صَعِدَ أيضًا فوق جميـع السموات" (أف 4: 8 ـ 10). قال بطرس الرسول: "فإن المسيح أيضًا تألَّم مرَّة واحِدَةً من أجْل الخَطايا، البارُّ من أجل الأثمَةِ، لكي يُقرّبنا إلى اللَّه، مُماتًا في الجسد ولكن مُحيى في الروح. الذي فيه أيضًا ذَهَب فكَرَز للأرواح التي في السّجـن" (1بط 3: 18، 19).. "فإنه لأجل هذا بُشّر الموتى أيضًا، لكي يُدَانوا حَسَب الناس بالجَسَد، ولكن ليَحْيَوا حسب اللَّه بالروح" (1بط 4: 6). عقيدة نزول السيد المسيح إلى الجحيم ثابتة في التقليد: وفي قسمة عيد القيامة "الذي من قِبل صليبه المُحيي نزل إلى الجحيم ورد أبانا آدم وبنيه إلى الفردوس"، وفي قداس القديس يوحنا الذهبي الفم: "عندما انحدرت إلى الموت أيها الحياة الذي لا يموت حينئذٍ أمتَّ الجحيم ببرق لاهوتك" وفي قطع الساعة السادسة نصلي: "نعظّمك لأن من قِبل صليب ابنكِ انهَبَطَ الجحيم وبَطُل الموت"، وفي تحليل الساعة التاسعة "وأنر علينا كما أنرت على الذين كانوا في ظلمة الجحيم وردنا جميعًا إلى فردوس النعيم". عقيدة نزول السيد المسيح إلى الجحيم ثابتة من أقوال الآباء: * القديس أمبروسيوس: يقول: "من الواضح أن السيد المسيح لم يسقط تحت قوات الظلمة، بل بالحري وهو كسر سلطانها كارزًا حتى بين الأموات الذين كانوا في الجحيم لكي يحررهم"(179). * الأب هيبوليتس: يقول: "لقد رتَّب الأمور التي على الأرض، إذ صار إنسانًا بين الناس ليُعيد الناس للخلقة التي كان عليها آدم قبل الخلقة، وذلك من خلال ذاته وأيضًا الأمور التي تحت الأرض إذ أُحصيَ مع الموتى مبشرًا بالإنجيل لنفوس القديسين"(180). * القديس إيريناؤس: يقول: "لهذا السبب نزل الرب أيضًا إلى أعماق الأرض مبشرًا بصعوده مُعلنًا غفران الخطايا لمن آمنوا به. والآن فإن كل الذين آمنوا به وترجّوه وأعلنوا مجيئه وخضعوا لبركاته أي الأبرار والأنبيـاء والآباء. غَفَر لهم خطاياهم بنفس الكيفية التي صنعها معنا تمامًا"(181). * القديس أثناسيوس الرسولي: يقول: "هرب نور النهار، وترك العالم في ظلمة يحسس، وهذا كله كان من قبل أن يغلق المسيح عينيه، وأشرق نوره في الجحيم بسرعة، نزل ربنا إلى الجحيم بروحه لا بجسده، فقلق الجحيم واضطرب من أساسه، ضبط كل الأرض لئلا تهلك قبل أوانها. أهرق دمه على الأرض فحفظها هي ومَن فيها، وترك جسده معلّقًا على الصليب في الهواء.. وبروحه نزل إلى الجحيم وسبى من هناك المسبيين في الجحيم، وضبط كل الخليقة، وجسده أقام الموتى الذيـن على الأرض، ونفسه المقدَّسة حلّت أنفس الذين في الجحيم، وفي تلك الساعة التي كان جسد الرب على الصليب، انفتحت القبور وأبصره بوابو الجحيم فهربوا، وتحطَّمت الأبواب النحاس وتكسَّرت المتاريس الحديد، وحلَّت نفسه المقدَّسة أنفس الأبرار التي في الجحيم"(182). * القديس كيرلس الأورشليمي: قال: "لقد ارتعب الموت عندما فوجئ بزائر جديد ينزل إلى الجحيم، دون أن يكون مربوطًا بالسلاسل. لماذا فزعتم يا حراس الجحيم عندما رأيتموه؟ ولماذا تملكتكم الرعدة؟! لقد هَرب الموت فانفضح ضعفه! وأسرع الأنبياء القديسون نحو الرب. موسى واضع الناموس، وإبراهيم وإسحق ويعقوب، وداود وصموئيل، وإشعياء، ويوحنا المعمدان الذي شهد له عندما سألوه: "أنت هو الآتي أم ننتَظر آخَر" (مت 11: 3).. لقد افتدى كل الأبرار الذين ابتلعهم الموت. لأنه هكذا يليق بالملك الذي أنبأوا عنه أن يخلص أنبياءه هؤلاء.. فقال كل منهم: "أين شوكَتُك يا موت؟ أين غلبَتُكِ يا هاوية؟" (1كو 15: 55)"(183). * الأنبا ساويرس أسقف الأشمونين: يقول: "وبعد تسليم الرب يسوع الروح على عود الصليب في الحين الذي أراده كمشيئته الصالحة، مضت نفسه وهي متحدة باللاهوت إلى الجحيم وحلَّت وثاق الأنفس"(184). وقـال أيضًا: "لما أكمل الرب كل تدبيره الحسن سبى الجحيم وأخرج الأنفس المحبوسة هناك وفتح باب الفردوس وأعاد آدم إلى رتبته الأولى"(185). *كتاب أسئلة حول الصليب - أ. حلمي القمص يعقوب (179) أورده القمص مرقس عزيز في كتابه "السيد المسيح هل ذهب إلى الجحيم؟" ص 16. (180) المرجع السابق ص 16. (181) المرجع السابق ص 17. (182) اعترافات الآباء ـ طبعة دير المحرق سنة 2002 ص 54. (183) الصليب والفداء ـ دراسات خاصة لطلبة الكليات الإكليريكية اللاهوتية ص 12. (184) أورده القمص مرقس عزيز في كتابه "السيد المسيح هل ذهب إلى الجحيم؟" ص 17. (185) المرجع السابق ص 17. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
01.06.2023 الساعة 22:52 .
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
المس, التجسد, الدليل, الفداء, دليل, عقيدتى |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
نص واحد يهدم فكرة الفداء والخلاص | العائد لربى | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 2 | 06.03.2013 17:16 |
الصبر الجميل ... الصفح الجميل ... الهجر الجميل | بن الإسلام | القسم الإسلامي العام | 2 | 20.02.2012 10:28 |
لماذا التجسد ؟؟ مناظرة مع د. حنين | البتول | غرفة الداعية وسام عبد الله - إظهار الحق | 0 | 26.08.2011 16:51 |
قصيدة عقيدتى لشيخ الاسلام بن تيميه | ام البراء الاندلسيه | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 1 | 20.10.2010 20:44 |