القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة

آخر 20 مشاركات
حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يعنى كان لازم يحصل التجسد؟؟ هبدات المُنصّر ماهر صموئيل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة طيّبة من سورة الذاريات : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فنلندي ملحد أعجزته بعضُ إشاراتِ كتابِ الله العلمية فهجر إلحاده (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          It is a female ! A book whose wonders never end . (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 22.06.2010, 12:21
صور أم حفصة الرمزية

أم حفصة

عضو

______________

أم حفصة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.252  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.09.2010 (03:31)
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي






بــسم الله الـرحمـــن الــرحيـــم،


3 - الترغيب في الصبر سيما لمن ابتلي في نفسه أو ماله وفضل البلاء والمرض والحمى وما جاء فيمن فقد بصره )


( صحيح )
عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماء والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها))
رواه مسلم

( صحيح )
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(( ومن يتصبر يصبره الله وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر ))
رواه البخاري ومسلم في حديث تقدم في المسألة


( صحيح )
ورواه الحاكم من حديث أبي هريرة مختصرا(( ما رزق الله عبدا خيرا له ولا أوسع من الصبر))
وقال صحيح على شرطهما


( صحيح )
وعن صهيب الرومي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( عجبا لأمر المؤمن إن أمره له كله خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له))
رواه مسلم

( صحيح )
وعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى تهيج))

وفي رواية(( حتى يأتيه أجله ومثل الكافر كمثل الأرزة المجدبة على أصلها لا يصيبها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة))
رواه مسلم

( صحيح )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الرياح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه بلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد))
رواه مسلم والترمذي واللفظ له وقال حديث حسن صحيح

( حسن )
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(( ما ابتلى الله عبدا ببلاء وهو على طريقة يكرهها إلا جعل الله ذلك البلاء كفارة وطهورا ما لم ينزل ما أصابه من البلاء بغير الله عز وجل أو يدعو غير الله في كشفه))
رواه ابن أبي الدنيا في كتاب المرض

والكفارات وأم عبد الله ابنة أبي ذئاب لا أعرفها
( صحيح )
وعن مصعب بن سعد عن أبيه رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ((قال الانبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلاه الله على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة))
رواه ابن ماجة وابن أبي الدنيا

والترمذي وقال :
حديث حسن صحيح
ولابن حبان في صحيحه قال :
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أشد بلاء ؟ قال :
((الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل
يبتلى الناس على قدر دينهم
فمن ثخن دينه اشتد بلاؤه
ومن ضعف دينه ضعف بلاؤه

وإن الرجل ليصيبه البلاء حتى يمشي في النلس ماعليه خطيئة))

( صحيح )
وعن أبي سعيد رضي الله عنه أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو موعوك عليه قطيفة فوضع يده فوق القطيفة فقال ما أشد حماك يا رسول الله(( قال إنا كذلك يشدد علينا البلاء ويضاعف لنا الأجر ثم قال يا رسول الله من أشد الناس بلاء قال الأنبياء

قال ثم من قال العلماء

قال ثم من قال الصالحون كان أحدهم يبتلى بالقمل حتى يقتله ويبتلى أحدهم بالفقر حتى ما يجد إلا العباءة يلبسها ولأحدهم كان أشد فرحا بالبلاء من أحدكم بالعطاء))
رواه ابن ماجه وابن أبي الدنيا في كتاب المرض والكفارات والحاكم واللفظ له وقال صحيح على شرط مسلم وله شواهد كثيرة

( حسن )
وعن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت بالمقاريض))
رواه الترمذي وابن أبي الدنيا من رواية عبد الرحمن بن مغراء وبقية رواته ثقات وقال الترمذي حديث غريب
( صحيح )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من يرد الله به خيرا يصب منه
رواه مالك والبخاري
( صحيح )
وعن محمود بن لبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(( إذا أحب الله قوما ابتلاهم فمن صبر فله الصبر ومن جزع فله الجزع)
رواه أحمد ورواته ثقات
ومحمود بن لبيد رأى النبي صلى الله عليه وسلم واختلف في سماعه منه

( حسن )
وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال(( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء
وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط))
رواه ابن ماجه والترمذي وقال حديث حسن غريب
( حسن صحيح )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( إن الرجل ليكون له عند الله المنزلة فما يبلغها بعمل فما يزال يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها))
رواه أبو يعلى وابن حبان في صحيحه من طريقه وغيرهما

( صحيح لغيره )
وعن محمد بن خالد عن أبيه عن جده وكانت له صحبة من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سمعت رسول الله يقول(( إن العبد إذا سبقت له من الله منزلة فلم يبلغها بعمل ابتلاه الله في جسده أو ماله أو في ولده ثم صبر على ذلك حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له من الله عز وجل))
رواه أحمد وأبو داود وأبو يعلى والطبراني في الكبير والأوسط ومحمد بن خالد لم يرو عنه غير أبي المليح الرقي
ولم يرو عن خالد إلا ابنه محمد والله أعلم

( صحيح )
وعن أبي سعيد و أبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال(( ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه))
رواه البخاري

( صحيح )
ومسلم ولفظه(( ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته))

( صحيح )
ورواه ابن أبي الدنيا من حديث أبي هريرة وحده
وفي رواية له(( ما من مؤمن يشاك بشوكة في الدنيا يحتسبها إلا قص بها من خطاياه يوم القيامة))

( حسن صحيح )
وعن أبي بردة رضي الله عنه قال كنت عند معاوية وطبيب يعالج قرحة في ظهره وهو يتضرر فقلت له لو بعض شبابنا فعل هذا لعبنا ذلك عليه فقال ما يسرني أني لا أجده سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(( ما من مسلم يصيبه أذى من جسده إلا كان كفارة لخطاياه
رواه ابن أبي الدنيا))

( صحيح )
((ما من شيء يصيب المؤمن في جسده يؤذيه إلا كفر الله به عنه من سيئاته))
ورواه الطبراني والحاكم وقال صحيح على شرطهما

( صحيح )
وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله عنه بها حتى الشوكة يشاكها))
رواه البخاري ومسلم

( صحيح )
وفي رواية لمسلم(( لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها إلا نقص الله بها من خطيئته))

( صحيح )
وفي أخرى(( إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة))

( صحيح )
وفي أخرى له قال دخل شباب من قريش على عائشة رضي الله عنها وهي بمنى وهم يضحكون فقالت ما يضحككم قالوا فلان خر على طنب فسطاط فكادت عنقه أو عينه أن تذهب فقالت لا تضحكوا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(( ما من مسلم يشاك بشوكة فما فوقها إلا كتبت له بها درجة ومحيت عنه بها خطيئة))

( حسن صحيح )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))
رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم

( حسن صحيح )
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ما من شيء يصيب المؤمن من نصب ولا حزن ولا وصب حتى الهم يهمه إلا يكفر الله عنه به سيئاته))
رواه ابن أبي الدنيا والترمذي وقال حديث حسن

( صحيح )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(( وصب المؤمن كفارة لخطاياه))
رواه ابن أبي الدنيا والحاكم وقال صحيح الإسناد

صحيح
وعن عائشة أيضا رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((إذا اشتكى العبد المؤمن أخلصه الله من الذنوب كما يخلص الكير خبث الحديد))
رواه ابن أبي الدنيا والطبراني واللفظ له وابن حبان في صحيحه

( صحيح )
وعن عطاء بن أبي رباح قال قال لي ابن عباس ألا أريك امرأة من أهل الجنة فقلت بلى
قال هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إني أصرع وإني أتكشف فادع الله لي(( قال إن شئت صبرت ولك الجنة وإن شئت دعوت الله أن يعافيك فقالت أصبر فقالت إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف فدعا لها))
رواه البخاري ومسلم

من كتاب صحيح الترغيب والترهيب للألباني رحمه الله الجزء الثالث.
اللهّــم صَــلِ وًسَلّم وَبارِك عَلــى سيدنا مُحَمَّــدٍ وعلى آله وصحبة وسلم تسليما كثير
والحمد لله رب العالمين.


للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الــصَّــابِــِــرِيـــن, فــَــضْلُ


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :