رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() هــل تـمـنـيــت وجـــوده ؟؟ ![]() لا شك اننا جميعا نحلم ونتمنى ، ولا شك أن فى حياتنا أمانى قد تحولت إلى أحلام قد تصعب أو مستحيل تحقيقها فهى مجرد أحلام فى الخيال ، نحن جميعا نحلم ونتمنى فى حياتنا الكثير فالحياه بين الحلم و الأمنيه منا من يحلم بدرجه علميه أو عمليه سواء فى الدراسه أو فى العمل وأخرون من يحلم بالمال وأخرون من يحلم أو يتمنى وجود إنسان قد يعز عليه أو إنسان أفتقده صديق ، قريب ، حبيب ، لاتنتهى الأحلام ولا تنتهى الأمانى ولكن أيوجد أعز وأحب وأغلى من حبيبى وحبيبك نبينا صلى الله عليه وسلم أين هو من أحلامك ؟ أين هو من تفكيرك ؟ أين هو فى حياتك ؟ ![]() هل تمنيت وجوده بيننا الآن ؟ بالله عليك هل مرت عليك لحظات فكرت فيها فى نبى الهدى ؟ هل مرت عليك لحظات حلمت فيها برؤية الحبيب الغالى ؟ أيوجد من تمنى وجود حبيبنا ؟ أيوجد من تمنى وجود شفيعنا ؟ أيوجد من تمنى وجود نبى الرحمه ؟ هل يوجد من تمنى وجود من جاء بأعظم دين ؟ الدين الذى أعزنا الله به أ تخيلت يوما حياتك فى وجوده ؟ هل فكرة يوما أن تنظر لنفسك من داخلك وتأمل لحياتك ؟ هل تأملت حياتك الآن وتخيلت حياتك فى ظل وجوده ؟ ![]() تعالوا سويا لنتأمل لحياتنا الآن باختصار سنجد حياه مليئه بالذنوب والمعاصى منا من يجاهد نفسه ويذهب إلى طريق الهداية ومنا من غارق فى معاصيه وذنوبه ولا يبالى نسأل الله أن يتوب علينا لنتوب وأن يغفر لنا ويرحمنا برحمته ويرزقنا حبه وحب رسوله فى الدارين اللهم آمين ![]() الآن هيا بنا لنتخيل سويا حياتنا فى ظل وجود المصطفى صلى الله عليه وسلم عند تخيلنا سنجد بالتأكيد حياه أفضل بكثير مما نحن بها الأن حياه مليئه بالطاعات بحب الله ورسوله حياه مليئه بكل ما أمرنا الله به والذى بعث من أجله حبيبنا عليه افضل الصلاه والسلام ![]() سؤال لى قبل ان يكون لكم أين نحن الآن من ذلك ؟ هيا نسرع ونبحث بداخلنا عن حب الله و حب نبينا الحبيب عليه أفضل الصلاه والسلام نحن ندعى حبه فأين الدليل ؟ أخي الكريم ![]() ماذا ستفعل إذا كان النبى بيننا الآن ؟ سنسير على نهجه ونطيع أوامر الله وأوامره أ لم تكن هذه إجابتكم ؟! عجبا لأمر المسلم إذن لماذا لا نفعل ذلك الآن لننال رضا الله فى الدارين ؟ كيف نطلب حب رسول الله وشفاعته ونحن لا نسير على نهجه ؟ إخوتي الكرام ![]() أتحبون رسول الله صلى الله عليه وسلم؟؟ إذن أسرعوا للتوبة وتجديد حياتكم وهيا بنا جميعا لنجعل حياتنا مليئه بالطاعات وحب الله ورسوله والأن أترككم لتتخيلوا حياه جديده فى ظل رسول الله ![]() اللهم أرزقنا حبك وحب نبينا المصطفى فى الدارين اللهم أرزقنا شفاعة نبينا محمد عليه أفضل الصلاه والسلام اللهم أرزقنا شربتا هنيئه من يده الشريفه لا نظمأ بعدها اللهم ادخلنا الفردوس الأعلى مع حبيبنا المصطفى ومتعنا برؤية وجهك الكريم اللهم آمييييييين للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
o~o~ هل تمنيت وجوده ؟؟؟ ... ~o~o
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
نضال 3
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]()
اللهم آمين شكرا لك على التذكرة أختي الغالية ![]() المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم هذا نقل نقلته من درس السماء والسماوة إشارة الى شيئ في ذا الموضوع : لقد خرَّجَتْ تلك الدعوة جيلاً في ذلك القرن فريداً مميزاً في تاريخ الإسلام؛ بل في تاريخ البشرية جميعه.. جيلاً فريداً في تصوره.. وشعوره.. وانتمائه.. ووضوحه.. جيلاً اختاره الله لحمل رسالته، ولصحبة رسوله صلى الله عليه وسلم.. جيلاً جاءه الوحي على وعي، فتأسس على توحيد، وانطلق بعقيدة، وسار على منهج صحيح. حمل فكراً سامياً لغاية أسمى.. زاده التقوى، وشعاره الجهاد، وحصنه الإيمان، وعدته الصبر، وخلقه القرآن، وقدوته سيد الأنام عليه الصلاة والسلام. أمنيته الشهادة في سبيل الله؛ ليكون الدين كله لله، وغايته تلك مع الجنة ورضوان الله، والذي لا إله إلا هو لولا النقل الصحيح المتواتر القطعي لقيل: ذاك طيف من خيال والسؤال: بل هو الشيء المحال قد تقولون: مُحال! ذاك ضرب من خيال قد تقولون.. ولكني أقول: إنها تربية السبع الطوال..! لا محال ... إنه هدي الكتاب لا محال ... فعلى وقع التلاوات تخضَرُّ التلال لا محال ... إنهم جيل المصاحف لا محال ... إنه جيل المحاريب وأساد النبال إنهم شم الجبال لا محال ... لِمَ لَمْ تعُد الأمة تخرِّج مثل ذلك الطراز؟! أما إنه قد يوجد أفراد وفئة من ذلك الطراز على مدى التاريخ؛ لكنه لا يحدث أن تَجمَّع مثل ذلك العدد الضخم في مكان واحد كما وقع في القرن الأول، هذه ظاهرة واضحة ذات مدلول؛ تستحق أن نقف أمامها لعلنا نهتدي إلى السر، كما يقول سيد . معشر الإخوة: إن قرآن تلك الدعوة في ذلك الجيل لم يزل بين يدينا محفوظاً، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وهديه العملي وسيرته الكريمة بين أيدينا كذلك، لم يغِب سوى شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهل هذا هو السر؟! أما إنه لو كان وجود شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم حتمياً لقيام هذه الدعوة وإيتائها ثمراتها ما جعلها الله دعوة للعالمين، وما جعلها آخر رسالة لأهل الأرض أجمعين. إن الله قد تكفل بحفظ الذكر، وبيَّن أن هذه الدعوة يمكن أن تقوم بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن تؤتي ثمارها، فاختاره الله سبحانه وتعالى إلى جواره، وأبقى هذا الدين من بعده إلى آخر الزمان؛ وعلى هذا فإن غَيبة شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفسر تلك الظاهرة، فما السر إذاً مرة أخرى؟! هل تغير النبع؟! أجيبوا معشر الأخوة .... وكل امرئ يفتش في نفسه ؟؟؟!!!! وااعار .. !! أن تؤتى الأمة من قِبَل أحدنا المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
وجوده, النبي, تنمية |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|