رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من سبهم فقد سب النبى
أضع بين أيديكم هذا المقال للأخ الحبيب وصديقى العزيز مجد الإسلام ونسألكم الدعاء رضيهم النبي إخوانًا في الدين وأصحابًا فمن سبهم فقد سب النبي مجدى داود المصدر/ شبكة الألوكة http://alukah.net/Sharia/0/28773/ إنَّ الناظرين في التاريخ والمتأمِّلين في أحداثه أقدرُ من غيرهم على مَعرفة ما يُحاك للأُمَّة في الظلام، وأقدرُ من غيرهم على تفسير كثيرٍ من المواقف التي تَبدو غامضة وغير مفهومة؛ ولهذا فأنا أدعو شبابَ الإسلام إلى النظر في التاريخ كلِّه؛ الإسلامي وغير الإسلامي، واستخراج العِبَر والعِظَات منه، ثم النظر إلى واقع الأُمَّة، وتفسير الأحداث الغامضة بِناءً على ما استنبطه من تاريخ السابقين. فكلَّما قرأتُ بعضًا من افتراءاتِ الروافض على أُمِّ المؤمنين والصحابة - رضوان الله عليهم - أتذكَّر "بولس" الكذَّاب مُحَرِّف النصرانيَّة، فبولس قد عَمِل على الانتقاص من مكانة تلاميذ السيد المسيح - عليه السلام - وجعَلَ نفسَه أفضلَ منهم، ووصَفَهم بالأغبياء، ولَم يُقَابلهم في حياته إلا مرَّتين، لا ليتعلَّم منهم؛ بل ليتعرف عليهم مرَّة، وكانتْ بعد ثلاثة سنوات من ادِّعائه رؤيةَ "يسوع"، والمرة الأخرى ليعرضَ عليهم "إنجيله"، وكانتْ بعد أربعة عشر عامًا من المرَّة الأولى، فهذا التقليل من شأْن تلاميذ المسيح - عليه السلام - كان له أثرٌ كبير في تحريف النصرانيَّة، فبولس خلال هذه السنوات كان يدعو بغيْرِ عِلْمٍ، فأضَلَّ كثيرًا من الناس، وهَدَم ما جاء به السيد المسيح - عليه السلام - ثم ماتَ ليتركَ تلاميذه النُّجباء يُكْمِلون مهمَّته في تخريب النصرانيَّة. وهذا هو بالضبط ما فعَلَه السبئيُّون، فقد أظْهَرَ "ابن سبأ" العِلْمَ، وادَّعى أنَّ عليَّ بن أبي طالب خيرٌ من الصحابة - أبي بكر وعمر وعثمان - ثم ماتَ، فجاء مِن بعده مَن يسبُّ أبا بكرٍ وعمر وعثمان - رضي الله عنهم جميعًا - وكذلك جاء مَن يُكَفِّر هؤلاء الأئمة العِظَام أصحاب خير الأَنَام - صلَّى الله عليه وسلَّم. وبنفْس الطريقة التي أُناقش بها تلك القضايا الشائكة، لا أعتمد على النصوص النبويَّة المسلَّم بها عندنا؛ لأنها مرفوضة من الطَّرَف الآخر، ولا يعترفون بصحَّتها، ولكنِّي سأناقِشُهم بالعقْل ووقائع التاريخ، التي لا يُمكن لعاقلٍ أن يُنْكِرَها. إنَّ صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هم الذين دافَعوا عن هذا الدِّين العظيم، وهم الذين حملوا الأمانة وأدَّوها كما أمَرَهم بذلك رَبُّهم - عزَّ وجلَّ - ورسولُه محمدٌ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهم الذين بَلَّغوا الرسالة حتى بَلَغَتْ مشارقَ الأرض ومغاربها، صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هم الذين حُوصِروا معه في شِعْب أبي طالب، وهم الذين عُذِّبوا معه على يد أكابر مُشْركي قريش آنذاك، صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هم الذين ذاقوا الويلات من أجْل نُصرة هذا الدين. • أبو بكر الصدِّيق هو الذي رافَقَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في هِجْرته المباركة من مكة إلى المدينة، وهو يعلمُ تمامَ العلم أنَّ قريشًا لنْ تتوانَى في قَتْله ورسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا لَحِقوا بهم في الطريق، ولنْ يستطيعَ شيعيٌّ أنْ يُنكر أبدًا مرافقة أبي بكر الصديق للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في هذه الهجرة المباركة، ولن أزيدَ من أفضال أبي بكر؛ فهو أكبر عندنا وأعظمُ من أنْ نستدِلَّ على فضْله ببعض وقائع التاريخ، وفي شأْنه يومَ الهجرة ما يَكفي. • عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - حينما أسْلَمَ جَهَر بإسلامه على مَسمع ومَرْأًى من قريش كلِّها، وخَرَج المسلمون للمرة الأولى في صَفَّينِ، فطافوا حول الكعبة، فكيف يأتي سُفهاء اليوم ليسبُّوا عمر بن الخطاب - رضي الله عنه؟! • أما ذو النورين عثمان بن عفان - رضي الله عنه - فهو ذاك الرجل الذي مَنَّ الله عليه وزوَّجه اثنتين من بنات النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فهل يستطيع الشيعة أن يُنكروا زواجَه - رضي الله عنه - من اثنتين من بنات الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم؟! وفي هذا شهادة من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بِحُسن إسلام وإيمان عثمان ذي النورين، فرسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يزوِّج ابنَتَيه إلاَّ لِمَن يَثِقُ في إيمانهم وإخلاصهم، ويَكفيه هذا شرفًا وفضْلاً. هؤلاء هم أبو بكر وعمر وعثمان، وهم الذين ينالون النصيبَ الأكبر من طعْنِ الروافض وسبِّهم، ولا أقول التكفير، مع أنَّ هذا يحدثُ، ولكنِّي الآن أُنَاقِشُ السبَّ لا التكفير. السؤال الذي أودُّ الإجابة عنه ممن يَسبون الصحابة، وممن يَهوِّنون من هذا السبِّ - هو: ماذا يعنى أنَّ فلانًا من صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - المقرَّبين؟! كلُّنا نعرِفُ حديث رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((الْمَرْءُ على دين خليله؛ فلينظرْ أحدُكم مَن يُخَالل))؛ رواه أحمد، وقال الألباني: حَسنٌ غريب. وبما أنَّ الروافض لا يَقتنعون بالأحاديث الصحيحة عند أهْل السُّنة، فنقول: إنَّ الحديث حِكْمة يتداولها الناسُ دون أن يَعرفوا أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - هو قائلها، فلتتعاملوا معها من مُنطلق أنها حِكْمة، أما أهْلُ السُّنة المهوِّنون من جريمة سبِّ الصحابة - رضوان الله عليهم - فعليهم أنْ يُقِروا بما جاء في الحديث. فإذا طبَّقْنا هذه الْحِكمة الغالية على رسول الله وصحابته الكِرام، فليس أمامنا إلاَّ نتيجة من اثنتين، ولا يُمكن الْجَمع بينهما، وهما: 1- أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان أكملَ الناس إيمانًا، وأحسنَهم خُلقًا، وشَهِد له بذلك مُشركو قريش، وعلى هذا فصحابَتُه قد تَعلَّموا منه حُسْن الْخُلق وكمال الإيمان، فإنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يُصَاحب المنافقين ولا الكذَّابين، ومن ثَمَّ، فإنَّ كلَّ ما يُقال عن صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - باطلٌ من جميع الأوجه. 2- أنَّ قولَهم عن صحابة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - صحيحٌ، ومن ثَمَّ فرسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - والعياذ بالله مِثلُهم، وهذا كُفْرٌ صُرَاح بَواح. قد يقول قائل: "هذه الفرضيَّة غير صحيحة، فقد ارتدَّ كثيرٌ من الأعراب بعد وفاة الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهذا لَم يَقْدَحْ في رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم". فالردُّ عليه يكون أنَّ هؤلاء الأعراب إنما دَخَلوا في الإسلام بعد عام الفتْح المبارَك، ولَم يصاحبوا النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كما صَحِبه المهاجرون والأنصار الذين حَموا بيضة هذا الدِّين، ومن ثَمَّ فصحبة هؤلاء للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - صحبة رمزيَّة لا تتأثَّر بشأْنها الطباعُ كثيرًا، على خلاف صحبة المهاجرين والأنصار، فهي صُحبة حقيقيَّة، فيها معاشَرة واحتكاك، وتأثُّر وتأثير. والسؤال الثاني الذي أودُّ طَرْحَه: إذا كان الصحابة كذَّابين وجُبناء و..، كما يقول الرافضة، فكيف يدينون بهذا الدِّين الذي نشروه في بلاد الله الواسعة؟! من المعلوم بالضرورة، فيعلمه كلُّ جاهلٍ ومعاند، ولا يستطيع أن يُنكره - أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان أُمِّيًّا لا يعرف الكتابة ولا القراءة، ومن ثَمَّ كان الصحابة - رضوان الله عليهم - هم الذين يَكتبون الوحي المُنَزَّل على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فإذا ما جاء سُفهاء اليوم ليطعنوا في هؤلاء الصحابة ويَسبُّونَهم، فكيف يَثِقون في هذا القرآن الذي كَتَبوه بأيديهم، وذَهبوا إلى الأعراب فعلَّموهم إيَّاه في عصر النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وفي عهْد الخلفاء الرَّاشدين انتقلوا إلى الأمصار المفتوحة حديثًا، وعلَّموا الناس القرآن الذي كتبوه هم عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم؟! إن الطعن في الصحابة الكرام ووصْفَهم بالأوصاف الدَّنيئة يعنى إنكار صحَّةِ هذا القرآن الكريم - والعياذ بالله - ومن أنكر آية في كتاب الله فقد كفر بالله وبِمُحمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعقَّ آل البيت وما أطاعهم في شيء. كيف أَسُبُّ أناسًا وأَصِفُهم بالخيانة والجبن وكثيرٍ من الصِّفات الدنيئة، ثم أَقْبل دينًا كانوا هم حُماتَه والمدافعين عنه والناشرين له، الداعين إليه، المقاتلين في سبيله؟! فما لكم كيف تعقلون؟! وفى النِّهاية أُوَجِّه كلمة إلى الذين يُهَوِّنون من أمر سبِّ الصحابة من أهل السُّنة، أمثال الدكتور محمد سليم العوا، وأقول لهم: "اتَّقُوا الله في صَحْبِ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - اتقوا الله فيمن بلَّغَنا هذا الدين، اتقوا الله ولا تُلْقوا بأيديكم إلى التَّهْلُكة، ولا تُلْقوا بالأمة إلى التهلكة، فليس بعد تهوين سبِّ الصحابة إلا تَهْوين سبِّ النبِيِّ - عليه الصلاة والسلام - اتقوا الله؛ فالأجيال القادمة لا تعرف شيئًا عن هذا الدِّين، فلا تقتلوا فيهم القدوات الصالحة ولا تقتلوا فيهم الأمل". للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
من سبهم فقد سب النبى
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
مجد الإسلام
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاءكم الله خيرا اخى مجد اللهم أهديهم وتوب عليهم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من عقيدة أهل السنة والجماعة وجوب محبة الصحابة وتعظيمهم وتوقيرهم وتكريمهم والاقتداء بهم والأخذ بآثارهم قال تعالى: { وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } [الحشر: 10]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضاً بعدي فمن أحبهم فبحبي أحبهم ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه». الترمذي 5/358 والبهيقي في الاعتقاد ص1611 وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في الأنصار: «لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق، من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله». مسلم وقال صلى الله عليه وسلم: «من أحب الأنصار أحبه الله، ومن أبغض الأنصار أبغضه الله». السند 2/501. وروى مسلم باسناده إلى علي رضي الله عنه أنه قال: "والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلى أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق" قال تعالى: { وَمَا لَكُمْ أَلا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} [الحديد: 10] وقال تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا } [الأحزاب: 57] وقال صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه». البخاري قال صلى الله عليه وسلم: «من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». رواه الطبراني وصححه الألباني. قال النووي: "واعلم أن سب الصحابة رضي الله عنهم حرام من فواحش المحرمات، سواء من لابس الفتن منهم وغيره لأنهم مجتهدون في تلك الحروب متأولون". شرح النووي على صحيح مسلم. عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، لعن الله من سب أصحابي». مجمع الزوائد للهيتمي. وقال صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم: «من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». وفيض القدير. وقال صلى الله عليه وسلم: «أحسنوا إلى أصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم». السند 1/26 ورواه الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة. سبحان الله أو بعد كل هذه الآيات والأحاديث يقدم المنافقين على سب الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم نسال الله تعالى ان يهذي كل ضال عن ضلالته ويرده الى الطريق السوي ردا جميلا ونساله تعالى ان ينتقم ممن أصر واستكبر وانكر وهو يعلم انه على ضلال وحسبنا الله ونعم الوكيل جزاك الله خيرا اخي الفاضل موضوع قيم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وهل يُسب من رضي الله عنه وأثبت رضاه عليهم في محكم آياته البينات ؟!! قال تعالى : ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) الفتح ) أين هم من الإسلام إذا كانوا يحادون الله ورسوله ويخالفون صريح القران الكريم اللهمَّ اهدهم وتب عليهم مما هم فيه من الضلال الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا شكرا جزيلا لك إبني الكريم مجد الإسلام بارك الله فيك وجزاك خيرا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله أخيرا
سأقوم بنقل الردود إلى الأخ والصديق مجد الإسلام إن شاء الله تعالى |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله خيراً جميعا على الموضوع والتعليقات بورك فيكم جميعا
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
النبي, شبهه |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
قول المسيح : من رآني فقد رأى الآب | Just asking | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 15 | 31.10.2011 20:31 |
هداية ربي عند فقد المربي | ندى الاسلام | القسم الإسلامي العام | 12 | 14.09.2010 19:50 |
باركوا لأختنا جومانة ...فقد أسلمت أختها... | الراوى | ركن المسلمين الجدد | 19 | 14.09.2010 19:02 |
دعني وجرحي فقد خابت أمانيــنا | أبو عبد الله محمد بن يحيى | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 16 | 02.07.2010 23:40 |
شبهه بول النبى | ابو يونس | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 2 | 27.05.2010 13:26 |