آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الرقابة تنفي وصول أي طلب لمنع عرض فيلم «أجورا» بحجة إساءته للمسيحية كتب- أحمد خير الدين: نفي الدكتور سيد خطاب- رئيس جهاز الرقابة علي المصنفات الفنية- وصول أي طلب للرقابة بمنع عرض فيلم «أجورا» للمخرج الإسباني أليخاندرو أمينابار في حفل ختام بانوراما الأفلام الأوروبية والتي تنظمها شركة مصر العالمية في الفترة من 16 إلي 22 ديسمبر الجاري ،وأشار خطاب إلي أن الفيلم موجود حالياً في الرقابة بانتظار إجازة عرضه في قاعات السينما التابعة للبانوراما، بينما أكدت مصادر مقربة من الأنبا بيشوي- سكرتير المجمع المقدس- قيامه بإرسال خطاب رسمي إلي الرقابة يطالب فيه بمنع عرض الفيلم الإسباني في دور العرض المصرية لاحتوائه علي العديد من الأكاذيب التي تسيء إلي الديانة المسيحية، خصوصاً فيما يتعلق باتهام رجال الدين المسيحي بالتحريض علي قتل الفيلسوفة هيباتيا، كما أشارت هذه المصادر إلي اعتزام الأنبا بيشوي والأنبا موسي- أسقف الشباب- القيام بتحركات أخري لمنع عرض الفيلم وذلك بعد عودة الأنبا بيشوي من رحلته إلي اليونان، خصوصاً أن الفيلم تم منعه في عدد من الدول منها إيطاليا علي سبيل المثال. ومن جهتها أعلنت المنتجة ماريان خوري- المشرفة علي البانوراما- عدم وجود أي إلغاءات في عروض بانوراما الأفلام الأوروبية وعدم وصول أي طلب لهم بمنع عرض الفيلم. جدير بالذكر أن فيلم «أجورا» يتناول الصراعات الدينية والتعصب المذهبي من خلال شخصية العالمة هيباتيا التي تلقي مصرعها علي يد مجموعة من المتعصبين. http://dostor.org/ar/index.php?optio...40985&Itemid=1 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لك اخى الفاضل لهذا الخبر ولك متابعة بأذن الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
إعلان الفيلم: المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( أحبوا أعداءكم باركوا لآعنيكم ) أيها الأدعياء الكذبة ما هذه الوحشية بل إن كلمة وحشية لا تفي بالمعني الذي يمكن أن يقرب للأذهان ماهيتكم فظيــــــــــع مجرمون ووحوش قتلة بل الوحوش أرفق بفريستها منكم أعوذ بالله من أمثالكم ما رأي شعب الكنيسة الأرثوذكسية في هذه القصة وهي ذرة من تاريخ الكنيسة الدموي ؟ شكرا لك أخي أحمد على فضحك هؤلاء المجرمين بارك الله فيك وجزاك خيرا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكى الله خيرا أختنا نورا على مرورك الكريم و تعليقك الطيب. صدقتى النصرانية أكبر ديانة انتشرت بحد السيف على مر التاريخ ثم بعد ذلك يصدعون رأسنا بالمحبة المزعومة. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بين الحمار و«المجنون» والبردعة ضحى شمس كنت نويت ألا أكتب عن الموضوع. فلسنا بحاجة إلى قصة إضافية مفادها أن عنف الشارع اللبناني يزداد سوءاً، وأن التعصب، الذي لا يوصف بالعمى من فراغ، لم يعد يُخجل المصابين به. فالمرء، بدون أن ينتبه أحياناً، يخضع، تعباً ربما، لابتزاز ليحظى ببعض سلام في أيامه الغارقة مثلنا بالعنف اليومي. لكن الصمت لا يؤدي إلا لمفاقمة الوضع. هكذا، يصبح «عادياً» أن يتعدى عليك زملاؤك المواطنون، شفهياً غالباً... حتى الآن: في الشارع، في المكتب، على موقع الجريدة، حتى وأنت تبحث عن بعض الترفيه، في عتمة صالة سينما، كما حصل معي الأسبوع الماضي. فقد قصدت وصديقاً لي مغرماً بكل ما هو فلسفة يونانية، سينما في منطقة فرن الشباك، لمشاهدة فيلم «أغورا»، للإسباني أليخاندرو أمينابار، الذي يروي كيف أن حضارة مستقرة مترفة يدمرها التعصب الديني. يختصر الفيلم حقبة تاريخية نهاية القرن الثالث للميلاد في الإسكندرية. و«أغورا» هي لفظة يونانية تفيد مكان التجمع للتداول بالأفكار، ويحكي قصة فيلسوفة وفلكية شابة، هي «هيبيشيا»، تبحث في كروية الأرض، وكانت تدرّس لطلابها في مكتبة الإسكندرية الشهيرة، لكن ميليشيا من متعصبي المسيحيين الأوائل، تحرقها، ليحرقوا في نهاية الفيلم الفيلسوفة لرفضها اعتناق الديانة. الفيلم مبني على حقائق وثائقية غيبتها كليشيهات التاريخ. وجزء من روعته كان استخدامه مفردات الأفلام الهوليوودية الضخمة في خدمة رواية مخالفة للروايات الرسمية المنتصرة. هكذا، وفي اللحظة التي كان فيها «الملتحون» المتعصبون لدينهم الجديد، يقتحمون مكتبة الإسكندرية المترعة بلفائف ومخطوطات العلم والفلسفة، ليحرقوها، وفيما كانت الفيلسوفة الشابة، تركض في أنحاء المكتبة محاولة إنقاذ بعض المخطوطات، كان الصديق، وهو بالمناسبة رجل قانون، يهز برأسه متأثراً هامساً: «له له له...»! وإذ يدوّي صوت قريب في العتمة: «خلص يا كلب! أنقبر فلّ من هون... قوم من حدنا... قوم انقبر عم قلك!». التفتنا إلى مصدر الصوت فلم نر شيئاً في عتمة القاعة، لكننا لم نفهم لمن كان الشاب الغاضب يوجه كلامه! نظرنا حولنا، فلم نجد إلا نحن، الجالسين على مسافة عشرة مقاعد على الأقل عن الشاب الغاضب! يسأل الصديق المذهول: «عفواً مع مين عم تحكي؟ معي؟»، يجيب الرجل بالصراخ «انت يا خ... ايه انت، قوم من هون عم قلك انت واللي معك وله». «معنا عم يحكي هيدا»، لم يكف الصديق عن التساؤل. فكل ما صدر عنه هو تلك الهمهمة الآسفة، التي بالكاد، أنا الجالسة بقربه، سمعتها! يهمس الصديق: «هيئتو مجنون هيدا، قومي نبعّد عنو». ولأنه رجل، وفي لبنان، أي إنه هو المطالب بردة الفعل، لم أعارض رغبته. فلست من النساء اللواتي يرتحن لمشهد رجال يتضاربون، ولم يكن الصديق الدمث، رجل القانون، من هذا النوع. ولم يكن مفهوماً ما هي مشكلة الرجل أصلاً، وحتى تعبير وجهه لم نره في العتمة، كل ما سمعناه هو صوته الغاضب وعباراته الشوارعية التي لم تستدع في ذاكرتي كابنة حرب أهلية، إلا مآثر مسلحي الميليشيات. وسط هذه الفوضى، ولأن الفيلم كان مستمراً، استجبت لرغبة الصديق، وغيّرنا مكاننا. لكني لم أكن مرتاحة. وبدلاً من أن أتابع الفيلم، بقيت أفكر في «المجنون»، كما وصفناه. كان في داخلي صراع. أحسست أن أحداً تعدى عليّ ولم أدافع عن نفسي. لا بل إن «المجنون» ربّى فينا الصالة بكاملها. كان عليّ أن أدافع عن نفسي، فانتظرت حتى نهاية الفيلم. وما إن أضيئت الصالة، حتى خرج «المجنون» أمامنا، وحرص على النظر إلينا شذراً، قبل أن يخرج وأصحابه كديك منفوش الريش. «أين المدير» سألت الموظف. فيما كان الصديق ما زال يجادلني أن «فيوزات الرجل طاقّة»، لكن كان من الواضح أن مشكلة الشاب أننا شهدنا على صورة لا يرضاها لنفسه وما يعتبره «قومه». لم يكن يهمه أن الحدث تاريخي وموثق، كان كل همه ألا يشمت به «الآخرون». وبما أننا في لبنان، فلا شك بأننا «الآخرون». بالطبع هو لا يعرف أن هذا الصديق مسيحي، لكن الصورة التي جاءت من «غربي» (مرجع الحضارة) وتطابقها مع صورة المتعصبين المسلمين في عصرنا، وبوجود «أغراب»، أي نحن، كان أكثر مما يقدر على تحمله. لكنه لم يقدر على «الحمار» أي المخرج الإسباني غير الموجود بيننا، فما كان منه إلا أن جرب مع «البردعة»، أي المشاهدين المعجبين بالفيلم. لكن، كيف يعتدي شخص في مكان عام وبتلك الطريقة الصاخبة على الناس، بدون أن يعترضه معترض من موظفي القاعة؟ لو حصل ما حصل في سينما فرنسية مثلاً لكان شبان الصالة سحبوه من رقبته إلى الخارج واستدعوا الشرطة. يسألنا مدير الصالة: أي فيلم هذا؟ تجيبه الموظفة: «فيلم حساس شويه، بين إسلام ومسيحية»! يهتف الصديق وهو يضحك: «عفواً بس ما كان في إسلام وقتها مدام». يجيبنا المدير أنهم كانوا ليتدخلوا لو خرجنا واشتكيناه، في تلك اللحظة يمر بجانبنا شاب، ويقول لنا: «يا ريتك ضربتو، كنا ناوين لو معك، بس انت صاحب الحق وما تحركت!». http://al-akhbar.com/ar/node/172385 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اشكرك اخى الفاضل
على المجهود الشخصي وان شاء الله في ميزان حسناتك واتمنى الفيلم ما يمر مرور الكرام على لجنة مراقبة الافلام قبل عرضه لو ينتقل الموضوع عبر الجرائد يمكن الراي العام ياثر ويمنع عرض الفيلم لأنه يصور التعصب الديني في مصر قبيل الاسلام والله المستعان المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لا حَولَ ولا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ !
لَمَّا يكون كل هذا يحدث مِنَ النَّاسِ لبعضهم، فما الحالُ إذا كانوا بينَ يدى اللهِ يومَ القِيَامة ! واللهُ قد أرسَلَ رُسُلَه وَأَنذر بِنُذُرِهِ . بقدر تَأَلُمِى بِقصة هِيباتيا العالِمة الرياضية والفيزيائية السَكندرية من قتل الرهبان المسيحيين القبط الأرثوذكس لها هذه كبشر لكنَّ نفسى توقفت وقفة شديدة لما سيحدث يومَ القيامة . اللَّهُمَّ ارحمنَِا دُنيَا وَ آخِرة . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :19 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الكنيسة تطالب الرقابة بمنع عرض فيلم إسبانى كتب غادة عبدالحافظ 28/ 1/ 2010 أرسل المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية خطابا رسميا إلى الإدارة المركزية على المصنفات الفنية يطالبها فيه بمنع عرض الفيلم الإسبانى «أجورا» لأنه يمجد الوثنية ويحبب الناس فيها، ويسىء إلى الديانة المسيحية، ويظهر المسيحيين فى صورة وحوش ومنتقمين، كما يسىء إلى القديس كيرلس الكبير الملقب بـ«عمود الدين» ويظهره فى صورة مكروهة وعنيفة جدا. وقد تباينت ردود الفعل حول الفيلم الذى أخرجه «أليخاندرو أمينابار» والذى عرض منذ فترة فى القاهرة فى ختام مهرجان بانوراما الفيلم الأوروبى، فقد وصفته قيادات كنسية بأنه يحمل افتراءات استهدفت تشويه المسيحية والإساءة للمسيحيين، بينما أشاد به النقاد ووصفوه بـ«التحفة الفنية» ورفضوا منع عرضه. قال جرجس إبراهيم صالح، أمين عام مجلس كنائس الشرق الأوسط إن المجلس بصدد إرسال خطابات للرقابة فى مصر ودول الشرق الأوسط لمنع عرض الفيلم لما يحمله من تشويه للديانة المسيحية ووصمها بالعنف والغوغائية ورفض العلم، فى حين أن من أهم مبادئ المسيحية المحبة حيث يقول المسيح «أحبوا أعداءكم» بالإضافة لدعوتها الدائمة للعلم وحرصها عليه، وقال: الفيلم يمجد الوثنية من أجل إعادة نشرها فى العالم من خلال تشويه الدين وهذا أيضا ضد تعاليم الإسلام وليس المسيحية فقط . وأثارت مطالبات الكنيسة بمنع عرض الفيلم استياء عدد من النقاد الذين أشادوا بالمستوى الفنى له، ومنهم الناقد السينمائى سمير فريد، الذى قال إن الفيلم تحفة فنية رائعة حازت إعجاب النقاد والجمهور عندما عرض فى مهرجان «كان»، وكذلك عندما عرض فى مصر فى بانوراما الفيلم الأوروبى على الرغم من حذف ثلث ساعة كاملة منه خاصة بعنف اليهود ضد المسيحيين لمصلحة التسويق على مستوى العالم، وقال: «شاهدت الفيلم كاملا فى مهرجان كان وفوجئت بعدها بحذف ثلث ساعة منه بعد ذلك عندما تم عرضه فى مصر. وأكد مخرجه أن ذلك جاء لصالح التسويق وتقليل مدة الفيلم وكانت كل المشاهد المحذوفة خاصة بعنف اليهود ضد المسيحيين، لكن ذلك لم يؤثر على ترابط قصة الفيلم ولم يشعر المشاهد بالفرق». ورفض فريد فكرة تدخل الكنيسة فى عرض الفيلم أو رفضه قائلا: «أنا ضد تدخل الكنيسة أو الأزهر أو أى جهة دينية فى أعمال الرقابة لأن هذا غير مقبول وأربأ بتلك المؤسسات المحترمة عن الإقدام عليه، فالقانون منح الرقيب الحق فى تقييم الأعمال الفنية من وجهة نظره والسماح بعرضها أو منعها وفقا لتقديره». وأشار فريد إلى أن الفيلم يروج لفكرة نبذ العنف من جميع الأطراف اليهود والمسيحيين والوثنيين ويدين التعصب والغوغائية بشكل موضوعى ويظهر أنه ليس هناك تصادم أو تعارض بين الدين والعلم، كما أنه ليس ضد المسيحيين ولا الكنيسة القبطية، وقال: على الكنيسة أن تواجه الفكر بالفكر وليس بالمنع، ولو شعر قيادات الكنيسة أن الفيلم به تشويه للحقائق وللتاريخ فعليهم أن يواجهوا ذلك بالفكر من خلال كتاب مضاد أو فيلم مواز يبرز الحقيقة من وجهة نظرهم كما فعل الأنبا بيشوى بشكل متحضر فى رده على رواية يوسف زيدان «عزازيل» بكتابه «الرد على البهتان فى رواية يوسف زيدان». الفيلم تكلف إنتاجه نحو 50 مليون يورو، وتم تصويره فى جزيرة مالطا، ويتناول الحقبة التاريخية فى أوائل القرن الرابع أثناء الحكم الرومانى لمصر، وتجرى أحداثه فى مدينة الإسكندرية التى كانت قبلة الحضارات الثلاث الرومانية والفرعونية والإغريقية من خلال قصة حياة الفيلسوفة «هيباتيا» وهى عالمة ومفكرة ملحدة تؤدى دورها «راشيل وايز». شديدة الجمال والذكاء وتشغل نفسها بأسئلة حول علاقة الأرض بالشمس وماهية الكون وعلاقتها بتلاميذها الذين كانت تحثهم خلال الدروس على التأمل ونبذ الخلافات الفكرية والعقائدية بجملة رددتها أكثر من مرة: «احنا كلنا اخوات فى الإنسانية». ويوضح الفيلم للمشاهد من خلال الأحداث علاقة «هيباتيا» الأنثى الوحيدة وسط مجتمع ذكورى بالشخصيات الدرامية الأخرى التى تحيط بها والتى تدور فى خطين متوازيين: الأول «دافوس» العبد الذى يحبها فى صمت وهى لا ترى فيه إلا تلميذاً وعبداً لكنها تمنحه الحرية عندما تعرف رغبته فى دخول المسيحية، والثانى «أوريستوس» القائد الرومانى الذى أصبح تلميذاً لها وتربطه بها علاقة حب ويتحول فى نهاية الأحداث إلى حاكم الإسكندرية بالاضافة للصراع الخفى بينه وبين البابا كيرلس الذى جاء خلفا لخاله ويتنازعان السيطرة على الشعب، الأول من خلال السياسة، والثانى من خلال الدين. وتتخلل الفيلم شخصيات كان لها تأثير قوى على سير الأحداث مثل الراهب «أمونيوس» الذى كان مقرباً من البابا كيرلس وكان له دور بارز فى إثارة الفتن وممارسة العنف، ويظهر ذلك من خلال مناظرة بين الراهب أمونيوس وأحد الوثنيين فى الساحة أمام والد هيباتيا حيث يطلب الراهب من الوثنى أن يمر كل منهما على جمرات النار المشتعلة ومن يمر دون أن تأذيه النار يكون دينه هو الحق ويمر الراهب على الجمرات دون أن يتأذى وسط صيحات وتهليل المسيحيين ويرفض الوثنى ووالد هيباتيا إجراء التجربة فيجذبه أمونيوس بعنف ويلقيه فى النار فيحترق. ويعقد كهنة المعبد جلسة للنظر فى توغل المسيحية وكيفية التصدى لها بالقوة ومنع المسيحيين من دخول مكتبة الإسكندرية وحلقات الدرس وتعترض هيباتيا قائلة «إننا جميعا آدميون وكل شخص حر فى اعتقاده» ويقوم الوثنيون بضرب المسيحيين فى الساحة ويقتلون العديد منهم وسط استياء وغضب شديد من هيباتيا التى تدعو لنبذ العنف وحرية الاعتقاد ويقابله عنف مضاد من المسيحيين. ويلعب الراهب أمونيوس دوراً فى شحن المسيحيين بمباركة من البابا كيرلس الذى بدأ عهده كبطريرك بدعوة المسيحيين لتطهير أرض الرب معلنا رفضه تعاليم هيباتيا ورفضه للعلم الذى يمثل الوثنية والإلحاد فيقتحم المسيحيون المكتبة لتدميرها وتمزيق مابها من كتب ومخطوطات وتحاول «هيباتيا» إنقاذ المخطوطات وسط محاولات لحمايتها من دافوس الذى ينخرط فى المسيحية ويتحول إلى تابع لأمونيوس ويعانى من صراع داخلى بين ما تعلمه من هيباتيا من علوم ومحبة وبين ما يتعلمه من أمونيوس من عنف. http://www.almasry-alyoum.com/articl...1&IssueID=1664 فضلا اقرأ: رد الدكتور زيدان على تدليسات كتاب الأنبا بيشوى الذى يدعى فيه تفنيد رواية عزازيل المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :20 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الرقابة تقرر عرض الفيلم الإسبانى «أجورا» فى المهرجانات فقط كتب غادة عبدالحافظ ٣٠/ ١/ ٢٠١٠ لقطة من الفيلم الأسبانى «أجورا» أكد الدكتور سيد خطاب، رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، أنه لن يتم عرض الفيلم الإسبانى «أجورا» إلا فى المهرجانات فقط، وذلك حرصا على مشاعر الأخوة المسيحيين، بعد مطالبات المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمنع عرض الفيلم. وقال خطاب فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: تلقيت خطابين من الأنبا بيشوى يؤكدان أن الفيلم يمجد الوثنية، ويغير كثيرا من الحقائق، كما يسىء من وجهة نظره إلى الديانة المسيحية. وأوضح خطابا الأنبا بيشوى أنه لم يطالب فى خطابه الأول صراحة بمنع عرض الفيلم، لأنه لم يكن قد شاهده بعد، وكانت كل المعلومات المتوافرة لديه من التعليقات على الإنترنت، لكن فى الخطاب الثانى أكد الأنبا أنه شاهد الفيلم وأنه يسىء فعلا للمسيحية ولرموز الكنيسة المصرية، وقال: سيتم أخذ ذلك فى الاعتبار مستقبلا. وأكد الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، ومطران دمياط وكفر الشيخ والبرارى أن الفيلم تعمد إلصاق تهمة العنف بالمسيحيين فقط، وأغفل ما عاناه المسيحيون من اضطهاد وقتل واستشهاد فى العصر الرومانى، كما أغفل المذبحة التى تعرض لها الشعب المسيحى على يد اليهود فى مكيدة احتراق الكنيسة عندما صرخ عدد منهم معلنا أن الكنيسة تحترق، وعندما هب المسيحيون لانقاذها، خرجت عليهم أفواج اليهود وذبحتهم دون أن يحاسبهم أحد، كما أغفل قتل الرهبان من شدة التعذيب على يد الحاكم الرومانى وأعوانه، وتعمد الإساءة للرهبان المسيحيين وصورهم بأنهم يمارسون العنف سواء فى دعوتهم للدين المسيحى أو فى اعتدائهم على اليهود والوثنيين، بالإضافة إلى تدميرهم مكتبة الإسكندرية، وكل هذه الأحداث جاءت لصالح تمجيد الوثنية. http://www.almasry-alyoum.com/articl...6&IssueID=1666 المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
agora, آغورا, المسيحية, الرومانية, تدمير |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
صحة موضوع صوت لخير الانام"محمد" صلى الله عليه وسلم " | نضال 3 | قسم الحوار العام | 24 | 04.09.2010 21:07 |
,:: "الموسوعة المسيحية": مسلمي العالم يزيدون بنسبة 7 % :: | سيف الاسلام م | القسم النصراني العام | 3 | 22.08.2009 18:08 |
جدعنة الشهيدة "مروة" كانت وراء اعتناق "أنجيلا" الألمانية للإسلام | miran dawod | ركن المسلمين الجدد | 0 | 12.07.2009 12:54 |