رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حياتنا فى هذه القصة....
حياتنا فى هذه القصة.... لن أقول شى ....سوى لنقرأها معا في يوم من الأيام كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده وفى الطريق قابل شخصاً واقفاً في الطريق فسأله من أنت"؟ قال أنا المال فسأل الرجل زوجته وأولاده هل ندعه يركب معنا ؟ فقالوا جميعا نعم بالطبع فبالمال يمكننا أن نفعل أى شيء وأن نمتلك أى شيء نريده فركب معهم المال وسارت السيارة حتى قابل شخصاً آخر فسأله الأب : من أنت؟ فقال أنا السلطة والمنصب فسأل الأب زوجته وأولاده هل ندعه يركب معنا ؟ فأجابوا جميعا بصوت واحد نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع أن نفعل أى شيء وأن نمتلك أى شيء نريده فركب معهم السلطة والمنصب وسارت السيارة تكمل رحلتها وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا حتى قابلوا شخصا فسأله الأب من أنت ؟ قال أنا الدين فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد ليس هذا وقته نحن نريد الدنيا ومتاعها والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا و سنتعب في الالتزام بتعاليمه و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و و و وسيشق ذلك علينا ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها وفجأة وجدوا على الطريق نقطة تفتيش وكلمة قف ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة فقال الرجل للأب انتهت الرحلة بالنسبة لك وعليك إن تنزل وتذهب معى فوجم الاب في ذهول ولم ينطق فقال له الرجل أنا افتش عن الدين......هل معك الدين؟ فقال الأب لا...!!!!1 لقد تركته على بعد مسافة قليلة فدعنى أرجع وآتى به فقال له الرجل انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل فقال الاب ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة والاولاد و..و..و..و فقال له الرجل انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وستترك كل هذا وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق فسأله الأب من أنت ؟ قال الرجل أنا الموت الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه ونظر الاب للسيارة فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة ولم ينزل معه أحد قال تعالى : (قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين ) (كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) صدق الله العظيم حتى بعد أن قراءة القصة ليس عندى ما أضيفه غير ما ذكر من كتاب الله لا أريد قول شى إلا أنى أتمنى أن أكون وفقت فى نقل قصة تحمل معنى مهم لنا فى حياتنا لعلنا نتعظ ... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
حياتنا فى هذه القصة....
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
أمــة الله
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رد: حياتنا فى هذه القصة....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك الكثير منهم اختي نورا لا حول ولا قوة الا بالله الله يهديهم وهاليومين عم اسمع هالجملة كثير الدنيا شوب كثييييير كيف بدنا نلبس الحجاب نسيو الدين ونسيو الحجاب ونسيو ونسيو ونسيو لكنهم فاكرين منيح المال والسلطة والتجمل والتسوق والموضة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رد: حياتنا فى هذه القصة....
شوب كثير وهل هذا شوب وحر الدنيا حر
فما بال هؤلاء أنسوا أم تناسوا نار جنهم اللهم اجرنا من جهنم ورد المسلمين الى دينك مرداً جميلاً تشرفت بمرورك أختي الحبيبة إستبرق المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
القصة, حياتنا |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|