المسيح عليه السلام دراسة سلفية للشيخ رفاعي سرور{كتاب لا غنى عنه لكل محاور مسلم}

[كلمة سواء]

المسيح عليه السلام دراسة سلفية للشيخ رفاعي سرور{كتاب لا غنى عنه لكل محاور مسلم}

المسيح عليه السلام دراسة سلفية للشيخ رفاعي سرور

كتاب لا غنى عنه لكل محاور مسلم

قم بتحميل هذا الكتاب على هيئة كتاب الكترونى

لقرائة الكتاب على الشبكة على هيئه فصول :

• مقدمة الكتاب

• الباب الأول : التعريف السلفي بالله

• الأسماء
• الصفات

• الأفعال :

1- عيسى بن مريم وحكمة الفعل الإلهي 2- الحكمة من خلق عيسى بغير أب 3- الحكمة من التشبيه 4- الحكمة من الرفع 5- الحكمة من النزول

• الباب الثاني : التحريف النصراني

• إدعاء الولد
• التجسد
• الأقانيم
• التحريف في كلام الأنبياء

• الباب الثالث : تحليل التحريف

• تمهيد
• تفسير التحريف يبدأ من إبليس
• مناقشة التحريف في قضية الكفارة
• إبليس والنصرانية-تصور نهائي
• عوامل التحريف
• اليهود
• بولس
• البيئة
• اللغة
• الدنيا
• شواهد التحريف
• طبيعة التحريف
• تقييم عام «الضالين»

• الباب الرابع : تصحيح التحريف

• تمهيد
• الخصائص الربانية للدين في التلقي والمعرفة
• الخصائص الربانية للدين في المضمون والوحي
• الخصائص الربانية للدين في الواقع والأمة
• حماية الدين من التحريف

• الباب الخامس : الهيمنة السلفية

• الهيمنة القرآنية
• السياقات القرآنية
• الهيمنة بالتبيين النبوي
• التفسير السلفي لاختصاصات عيسى

• الباب السادس : المواجهة

• سلفية المواجهة
• الجدل
• الشبهات النصرانية

• خاتمة

للمزيد من مواضيعي

 

[محب الله ورسوله]

جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة على الكتاب القيم

نفع الله بكم

المزيد من مواضيعي

لغز لغوى فى القران الكريم ** هل تستطيع تفسيره

رد شبهة : ظلم الاسلام للحمار

أغرب 10 اماكن على ظهر الكرة الأرضية

العلم والحياة الكريمة

مدرس مسيحي يتهم مدرسة بتدريس كتاب يضم صورا مسيئه للرسول عليه السلام

قصيدة رائعة للشاعر أمين الديب لا تفوتكم

الكورتيزون

حلقة خطيرة على برنامج محطة مصر بين الشيخ ابو يحيى والمحامي المسيحي رمسيس

توقيع محب الله ورسوله

قال تعالى الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)