العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى أقسام دراسة النصرانية القسم النصراني العام

آخر 20 مشاركات
من يدفع لأجل خطايا الكنيسة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 2 - ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 3 - ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 4 - ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 5 - ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 6 - ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرد على أقوال: يسوع المعزى الروح القدس_باسمى_أرسله اليكم _يثبت ان الباراكليت نبى (الكاتـب : النسر المصرى - )           »          نعم ، رب الكنيسة كان له إخوة في الجسد ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          جواب عن سؤال : أين إتهمت الأناجيل مريم بالزنا ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما حقيقة العلاقة التي جمعت أم النور بيوسف النجار ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          منطقيّة القرآن الكريم في تكلّم المسيح عليه السّلام في المهد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          منطقيّة القرآن الكريم في تكلّم المسيح عليه السّلام في المهد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Esprits volés et génocide au nom de Jésus (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : من نسب لله الصّاحبة و الولد ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كشف القناع: الله تزوّج فأنجب يسوع (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قراءة في حديث الملحمة الكبرى (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل نبوءة إشعياء 7 : 14 تخص المصلوب ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أرواح مسلوبة و إبادة جماعية بإسم معبود الكنيسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 13.01.2011, 14:16
صور نوران الرمزية

نوران

مديرة المنتدى

______________

نوران غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 4.608  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.06.2014 (14:52)
تم شكره 92 مرة في 54 مشاركة
فكرة مناقضة النصرانية للبديهيات العقلية / الشيخ رشيد رضا


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هؤلاء المنصرون يدعوننا إلى البحث في الدين،

أو يدعوننا أن نؤمن بأن بعض الأنبياء إله كامل وإنسان كامل، وأن الثلاثة واحد والواحد ثلاثة حقيقة،

وإن كان العقل ينكر ذلك ويحيله هو محل الإيمان،

وأن ننكر بعض الأنبياء ونجحد نبوته بالمرة وإن قام عليها أقوى البراهين ،

فإن كانوا يبحثون لإظهار الحق لأجل اتباعه فليجعلوا العقل أصلاً ويحكِّموه في الدلائل ،

وإلا فبماذا يميز بين الحق والباطل ؟

إن قالوا : كتب الدين ،

نقول ( أولاً ) : بماذا تثبت هذه الكتب ؟

فإن قالوا : بالعقل ،

نقول : لزمكم أن العقل هو الأصل ،

ولا يتأتى أن يحكم بصحة كتاب يشتمل على ما هو مستحيل عنده
_

، و ( ثانيًا ) : إذا كانت كتب الأديان التي تناظرون فيها متفقة فالدين واحد ،

وإلا فبماذا يرجح بعضها على بعض ؟

أليس بالعقل الذي يبين أيها أهدى وأنهض بما يحتاج إليه البشر من الدين

للدين ثلاثة مقاصد : تصحيح العقائد التي بها كمال العقل ،

وتهذيب الأخلاق التي بها كمال النفس ،

وحسن الأعمال التي تُناط بها المصالح والمنافع وبها كمال الجسد ،

فإذا حكَّمنا عاقلاً لم يسبق له تقليد المسلمين ولا تقليد النصارى في الدين ، وكلَّفناه أن ينظر أي الدينين وفَّى هذه المقاصد الثلاثة حقها

بحسب العقل السليم فبماذا يحكم ؟

أولاً المقصد الأول : تصحيح العقائد التي بها كمال العقل

يرى المسلمين مجمعين على أن العقائد لا بد أن تكون أدلتها يقينية ؛

لأن كتابهم يقول في الظن الذي هو دون مرتبة اليقين في العلم

[ إِنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الحَقِّ شَيْئاً ]( يونس : 36 )

ويقول في الذين احتجوا على شركهم بمشيئة الله تعالى [ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَ ]( الأنعام : 148 )

ويقول [ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ]( البقرة : 111 )

ويقول عند ذكر الآيات التي يقيمها على العقائد إن [ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ]( الرعد : 4 ) [ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُوْلِي النُّهَى ]( طه : 54 )

أي العقول ،

ويرى المسيحيين مجمعين على أن أصل اعتقادهم فوق العقل ،

وأنه يحكم باستحالته وعدم إمكان ثبوته ،

ولا شك أنه هذا العاقل يحكم بأن عقائد المسلمين هي الحقة الصحيحة ، ولا يلتفت إلى قول صاحب أبحاث المجتهدين وغيره :

إن ذلك بحث في كنه ذات الله تعالى ، ولا يعرف كنه الله باتفاق المسلمين وغيرهم ؛

لأن فرقًا عظيمًا بين ما يثبته العقل بالدليل ؛ ولكنه لا يعرف كنهه ، وبين ما ينفيه ويجزم بعدم إمكان تحققه ،

ومثال ذلك أننا نثبت المادة بصفاتها وخواصها وآثارها ، ولا نشك في وجودها ؛ ولكننا لا نعرف كنه حقيقتها ،

بل لم يصل العقل إلى معرفة كنه شيء من هذه المخلوقات ؛ وإنما عرف الظواهر والصفات ،

كذلكالتوراة تصف الله تعالى بصفات يرفضها العقل كقوله في الباب السادس من سفر التكوين

( فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض ، وتأسف في قلبه ، فقال : امحوا عن وجه الأرض الإنسان الذي عملته )

وهذا يدل على أنه كان جاهلاً وعاجزًا تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا .



ثم ينظر هذا العاقل والحكم العادل في

المقصد الثاني ، وهو تهذيب الأخلاق ،

فيرى التعاليم الإسلامية فيه قائمة على أساس العدل والاعتدال من غير تفريط ولا إفراط ،

مع استحباب العفو والصفح والإحسان لقول كتابه :

[ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ]( النحل : 90 )

فسَّر البيضاوي الفحشاء بالإفراط في قوة الشهوة البهيمية ، والمنكر بالإفراط في قوة الغضب الوحشية ،

وقوله : [ وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنسَوُا الفَضْلَ بَيْنَكُمْ ]( البقرة : 237 )

وقوله : [ وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً ]( الفرقان : 67 )

إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة عامة وخاصة ، ويرى التعاليم المسيحية مبنية على التفريط والإفراط

يقول كتابهم : ( أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم ) كما في إنجيل متَّى ( 5 : 44 )

وهذا إفراط في الحب لا يقدر عليه البشر ؛ لأن قلوبهم ليست في أيديهم ،

ويقول في إنجيل لوقا ( 19-27 ) : أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن أحكم عليهم فائتوا بهم إلى هنا واذبحوهم تحت أقدامي )

وفي الباب 14 من إنجيل لوقا 25 : ( وقال لهم إن كان أحد يأتي إليَّ ، ولا يبغض أباه وأمه وامرأته وأولاده وإخوته حتى نفسه أيضًا ، فلا يصلح أن يكون لي تلميذًا)

وهذا تفريط في الحب وإفراط وغلو في البغض ومثل هذا كثير ،

ولا شك أن هذا العاقل يحكم لدين الاعتدال على دين التفريط والإفراط ؛

لأن الأول يرقي البشرية ويعزها كما قال تعالى : [ وَلِلَّهِ العِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ]( المنافقون : 8 )

والآخر يدليها ويذلها كما قال : ( من ضربك على خدك الأيمن فأدر له الأيسر ) وغير ذلك مما في معناه .


وأما المقصد الثالث ، وهو الأعمال الحسنة التي ترقي النوع الإنساني في روحه وجسده ،

فيرى أن في الإسلام كل عبادة منها مقرونة بفائدتها ، ككون الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ،

وكون الصيام يفيد التقوى وكون العبادة في الجملة ترضي الله تعالى لقوله : [ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي ]( الممتحنة : 1 )

إلى غير ذلك مما يزكي النفس ويرقي الروح ،

ولا يرى مثل هذا في كتب الآخرين ، وإنما يرى في التوراة - التي هي كتاب الأحكام المسيحية ؛

ولكن المسيحيين يؤمنون بها قولاً لا فعلاً -

أن أحكام العبادات معللة بالحظوظ الدنيوية كقولها في الباب الرابع من سفر التثنية ( 40 : واحفظ فرائضه التي أنا أوصيك بها اليوم لكي يحسن إليك وإلى أولادك من بعدك )

وكتعليل مشروعية الأعياد في الباب 23 من سفر الخروج من العدد 14- 16 بالحصاد والزراعة ، وبالخروج من مصر ،

فأين هذا من بيان حكمة عيد الفطر في قوله تعالى : [ وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ]( البقرة : 185 ) .


يرى أحكام المعاملات الإسلامية مبنية على أساس قاعدة درء المفاسد وجلب المنافع باتفاق المسلمين ،

وأن كليات هذه الأحكام خمس يسمونها الكليات الخمس ،

وهي حفظ الدين والنفس والعرض والعقل والمال ،

ويرى أن الشريعة الإسلامية ساوت في الحقوق بين من يدين بها وغير من يدين بها

ويراها تأمر بكشف أسرار الكون واستخراج منافعه بمثل قوله تعالى :

[ وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ ]( الجاثية : 13 )

ويرى التوراة والإنجيل لم يجمعا هذه المنافع في أحكامها ، بل يخالفانها كثيرًا ،

فالوصية التاسعة : ( لا تشهد على قريبك بالزور )

فأين هذا التقييد بالقريب من أمر القرآن الكريم

[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ

إِن يَكُنْ غَنِياًّ أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا

فَلاَ تَتَّبِعُوا الهَوَى أَن تَعْدِلُوا وَإِن تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً ]
( النساء : 135 ) وغير ذلك من الآيات ،

وفي الباب الرابع عشر من سفر تثنية الاشتراع إباحة المسكر وسائر الشهوات على الإطلاق ونصه :

( وأنفق الفضة في كل ما تشتهي نفسك في البقر والغنم والمسكر ، وكل ما تطلب منك نفسك وكُلْ هناك أمام الرب وافرح أنت وبيتك )

وفي الباب السادس من إنجيل متى ( 25 : لا تهتموا لحياتكم بما تأكلون وتشربون ولا لأجسادكم بما تلبسون )

وفي موضع آخر : ( لا تشتغلوا من أجل الخبز الذي يفنى )

يأمرهم بهذا مع أن الخبز أهم المهمات عندهم حتى أمروا أن يطلبوه في صلاتهم بقوله : ( خبزنا بأكفافنا أعطنا اليوم )

فما هذا التناقض .؟!


لا تأمر هذه الكتب بترك الأعمال للدنيا فقط ، بل ليس للأعمال الصالحة فيها قيمة ولا منفعة مطلقًا

قال بولس في رسالته إلى أهل رومية ( 14 - 4 : أما الذي يعمل فلا تحسب له الأجرة على سبيل نعمة بل على سبيل دين ( 5 )

وأما الذي لا يعمل ولكن يؤمن بالذي يبرِّر الفاجر فإيمانه يحسب له برًّا )

هذا والله يقول في القرآن: [ لَيْسَ البِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ البِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى المَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي القُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ
وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي البَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ البَأْسِ ]( البقرة : 177 ) الآية

، فهل تنجح الأمم بهذه الأعمال أم بإيمان لا قيمة للعمل معه ؟

وأثبت هذا المعنى بولس في الباب الثالث من رسالته إلى أهل غلاطية حيث ذكر

أن أعمال الناموس تحت لعنة ، وأنه لا يتبرر أحد عند الله بالناموس ،

وأن الناموس لا لزوم له بعد مجيء المسيح ،

والمسيح نفسه يقول : ( ما جئت لأنقض الناموس وإنما جئت لأتمم ) ؛

ولكن المسيحيين عملوا بقول بولس فتركوا التوراة وأحكامها بالمرة ،

وقد أباح لهم الرسل جميع المحرمات ما عدا الزنا والدم المسفوح والمخنوق والمذبوح للأصنام ( أعمال 15 : 28 و29 )

وكأنهم رأوا أن شريعة التوراة لا تصلح للبشر كما قال حزقيال في الباب العشرين عن الرب أنه لما غضب على بني إسرائيل

قال : ( 23 ورفعت أيضًا يدي لهم في البرية لأفرقهم في الأمم وأذريهم في الأراضي
24 لأنهم لم يصنعوا أحكامي ، بل رفضوا فرائضي ونجسوا سبوتي ، وكانت عيونهم وراء أصنام آبائهم
25 وأعطيتهم أيضًا فرائض غير صالحة وأحكامًا لا يحيون بها )

وصرح حزقيال قبل هذا بأن بني إسرائيل عبدوا الأصنام بعد ما أنجاهم الله من مصر ، فليعتبر بهذا ذلك المنصر المسيحي ،

وذلك اليهودي اللذان أنكرا عليَّ ما كتبته في العدد العاشر من طلب بني إسرائيل عبادة الأصنام ، وزعما أنه لم يقل بذلك إلا القرآن .

الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله وجزاه خيرا

http://www.burhanukum.com/article19.html

للمزيد من مواضيعي

 








توقيع نوران






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 13.01.2011, 19:13

الكونت

محاور

______________

الكونت غير موجود

محاور 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.12.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 355  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
13.04.2013 (19:23)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيكم






توقيع الكونت

المبحث الأول حول الأنجيل المنسوب الى - متّى-

إلى كل إمرأة مسيحية

هل صرح الكتاب المقدس ...؟


إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴿غافر: ٥١﴾


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
مناقشة, للبديهيات, النصرانية, الشيخ, العقلية, رشيد


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الأدلة العقلية للقراَن الكريم في إثبات الخلق والتوحيد والبعث أم جهاد القرآن الكـريــم و علـومـه 5 18.11.2010 04:15
هروب زكريا بطرس من سؤال الشيخ الراجى رضا الله miran dawod كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 7 05.03.2010 15:20
الادلة العقلية مريم_12 الإعجاز فى القرآن و السنة 1 17.04.2009 13:54



لوّن صفحتك :