آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
سلسلة من التقنيات الطبية الحديثة لعلاجات جديدة أو ستطرح في القريب
أخوتي الأفاضل في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء . وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله : لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله . وفي مسند الإمام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء ، علمه من علمه وجهله من جهله ، وفي لفظ : إن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء ، أو دواء ، إلا داء واحدا ، قالوا : يا رسول الله ما هو ؟ قال : الهرم قال الترمذي : هذا حديث صحيح صدق الله و رسوله يوجد الكثير من الأكتشافات الحديثة للعديد من الأمراض سواء كانت هذة الأكتشافات: 1) تعالج المرض 2) تساعد على العلاج 3) تخفف من أثار المرض 4) تحمي أو تقلل الأصابة بمرض ما بالمستقبل 5)الأكتشاف قد يكون لمرض له دواء و لكن العلاج الجديد أفضل من سابقها لقلة أثار الجانبية و من هذة الأكتشافات العلمية ما قد نزل على الساحة الطبية و ما ينتظر بعض الوافقات من الأعتماديات الطبية هذا لا يقتصر على مجال الطب بل على مجال الصحة العامة كالحفاظ على الجسم بوضع سليم و سيكون هنا كذالك بعد التقارير عن بعض العلاجات التي تعمل (سواء أدوية أو عمليات الجراحية أو غيرها) و هذة التقارير تدل على: 1) مدى نجاح هذا النوع من عدمه أو الأثار الجانبية لذالك النوع 2) الأثار الجانبية المترتبة على العلاج (طبعاً هم يأخذون كنسبة و تناسب) أنا سأضع بهذا الباب ما أعلمه (كمهندس أجهزة طبية) و من لديه علم في موضوع من هذا الباب فل يشاركنا بمشاركة يفيدنا بها أو أي أضافة لأي مشاركة وجد أن هناك ما يضيفه عليها يسرنا مشاركتك نسأل الله أن يجزية خيراً للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
سلسلة من التقنيات الطبية الحديثة لعلاجات جديدة أو ستطرح في القريب
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
SALIM ALDIN
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة SALIM ALDIN بتاريخ
05.12.2011 الساعة 23:45 .
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أخواني الكرام (أخر البحوث في علاج السرطان) تعريفات تعريف السرطان فالسرطان (CANCER ) هو ورم خبيث ينشأ عن نمو خلايا الجسم نمواً غيرطبيعي وبدون سيطرة وليس لهذاالنمو نهاية . و هو من ضمن مجموعة من الأمراض التي تتميز خلاياها بالعدائية Aggressive، وقدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزو Invasion أنسجة مجاورة وتدميرها، أو الانتقال إلى أنسجة بعيدة في عملية نطلق عليها اسم النقيلة. أنواع السرطان وهناك ما يقرب من 250نوعاً من هذا المرض اللعين نذكر منها: سرطان الثدي والبروستات والقولون والمستقيم والمثانة والمبيض والرحم والمعدة والكبد والقناةالهضمية والدم الورم الحميد هو يتميز بنمو محدد وعدم القدرة على الغزو وليس لهُ القدرة على الأنتقال أو النقلية. (كما يمكن تطور الورم الحميد إلى سرطان خبيث في بعض الأحيان). لماذا سمي بالسرطان؟ وقد سمى هذا المرض بالسرطان نسبة حيوان السرطان المعروف عنه إلى بأنه يطبق على فريسته في أي موضع من جسمها ثم يمد أطرافه المتعددة في جميع الاتجاهات أسبابه و مسبباته: (الفرق بين و أسباب و المسببات فالمسببات هي العوامل الخارجية المؤثرة و السبب هو الداخلي لما أثرت و كيف بدأت أول خليه) أما السبب: فهو غير معلوم وراء مرض السرطان ز لازال العلماء بصدد معرفة السبب (إذا عرف السبب بطل العجب) أما المسببات فهي: المواد الكيماوية المسرطنة و الإشعاع الذري والنووي والتدخين وبعض الفيروسات. أعراض السرطان بشكل عام 1) فقدان الوزن 2) فقدان الشهية 3) الإعياء والتعب ملاحظة: وحسب مكان السرطان تختلف الأعراض من سرطان لآخر، فهناك سرطانات تحدث الألم الشديد إذاكانت قريبة من الأعصاب، وقد تحدث ضغطا على الأوردة وتسبب تورما في المنطقة المتأثرة. ملاحظة: هناك مرض يصيب طلاب سنه أولى طب و هو عند معرفة أعراض الأمراض يشك الكثيرون منهم أنه مصاب لهذا لا يجب مكن أي أحد الفظع عند سماعة لأي أعراض و لكن وجب الفحص الروتيني كل فترة و فترة و حسب العمر و عند الشك (عادة الأعراض المزمنه هي تستوجب مراجعة الطبيب أكثر من الأعراض التي لا تأتي و تذهب و لا تعود) طريقة الأكتشاف يستعان حالياً باختبارات دم يمكنها مساعدة الأطباء على الكشف عن السرطان من خلال وجود المواد التي تفرزها الأورام الخبيثة وتتسرب في مجرى الدم. غير أن دراسة حسابية حديثة أجراها مؤخراً باحثون من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة أشارت إلى أن خلية من الخلايا السرطانية ربما تحتاج لعقد من الزمان أو حتى مدة أطول من ذلك لكي تنمو وتتحول إلى ورم خبيث وتبدأ في إفراز قدر كاف من تلك التي يطلق عليها المؤشرات الحيوية لكي تنجح الفحوصات في الكشف عنها. العلاج الحالي بشكل مختصر و سريع العلاج الحالي لسرطان كتالي:1) عمليات جراحية: (للسرطان الحميد أو الخبيث الغير منتشر) و هي فقط لسرطان في المواد الصلبة (فلا تنفع في سرطان الدم مثلاً) و التطور بالموضوع مثل هكذا عمليات هو أستخدام الروبورت ( robotic surgery) أما الحالات التي لا تنفع معها جراحة: هي عادة السرطانات في الأنسجة التي ليست صلبه أو سرطان خبيث و منتشر 2) العلاج الكيميائي: بالأدوية الكيميائية و هو منذ 1990 وضع بشكل موجه للخلايا أكثر تكاثراً (لهذا نجدة يؤثر على الأظافر و الشعر و الأهم جهاز المناعة) 3) العلاج الأشعاعي: و هو بضرب مناطق الجسم المصاب بأشعة و تلك أشعة تؤثر على منطقة الجسم ككل (يلبس لباس واقي للأشعة و يترك فقط أماكن المصابة) فنلاحظ أن: الطبيب يقوم بعملية حسابية دقيقة في أختيار كمية الجرعة للمريض و الفترة الزمنية بين الجرعات (مع الأخذ بعين الأعتبار كلما قلت المدة بين الجرعات و زادة الجرعة كلما سرعت عملية القضاء على الخلايا السرطانية و لكن الجسم له حد أستطاعة لهذة العلاجات فيأخذ بعين الأعتبار المدة أن تكون طويله كفاية و تقليل الجرعة ما يتناسب و الحافظ على جسيم المريض) جهاز المناعة و السرطان (Immune system and Cancer cell) لشرح هذة التقنية يتوجب عليكم فهم التالي: صورة للمناعة بحالة الهجوم على الخلايا السرطانية ممكن أن يصاب شخص بخلايا سرطانية و هو في حياتية اليومية دون أن يدري ليأتي يوم و تذهب كما أتت و بدون أن يدري بها و السبب: أن جهاز المناعة في جسم الأنسان الطببيعي يحاربها و لكن في بعض الحالات يفشل جهاز المناعة من مهاجمة الخلية المحولة (Transformed cell) لهذا البعض يسمي هذا المرض بل أحدى أمراض المناعة. دعوني أخرج قليلاً عن الموضوع و ذالك لتوضيح ما هو قادم في ثلاث أمثله: المثال الأول هل تعلمون أن هناك فيروسات في الجسم تعرف بأسم الفيروس الأنتهازي؟؟؟ و أن جهاز مناعة للأنسان الطبيعي لا يحاربها! و ذالك لأن جهاز المناعة تعايش معها و أعتبرها في كل البشر الطبيعيين أنها ليست غريبة أو عدوه و هل تعلمون ما يسبب ذالك الفيروس؟؟؟؟؟ في بعض أحيان نصاب بالأنفلونزا أو الرشح أو أو تجد أنك لو كنت بحالة نفسية جيدة أو مرتاح تجد أن المرض لم يقعدك و تتحرك و تذهب لعملك. و تارة أخرى تجد أن المرض أقعدك و منعك من التحرك السبب في ذالك هو الفيروس الأنتهازي الموجود في أجسامنا (فعندما نمرض و يكون جسمنا ضعيف يستغل و يتنشط) و مثال ثاني - و أيضاً لتوضيح الصورة نعرف أناس كثيرين أصابوا بالسكري و و أصبح البنكرياس لا ينتج الأنسولين هل تعلمون من قضى على خلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين - جهاز المناعة الجسم نفسة لخلل معين أعتبرها غريبة مثال ثالث هل تعلمون شدة دقة جهاز المناعة 1) أي خلية تحمل هوية تعرف بأسم CD تكون على شكل بروتين 2) كل خلية بجسمنا تحمل تلك الهوية ككل الخلايا الأخرى 3) أي أي تغير على أي خلية سواء بفعل فيروس أو بسرطان أو غيره يتغير الهوية الخاص بها 3) جهاز المناعة يتفقد الخلايا أي خلية من خلايا الجسم إذا ما صار فيها أي تغير فأن جهاز المناعة يقاتلها 4) أنظر لدقة و سبحان الله -- كل خلية تعرف أنها ستموت تغير الجدار الداخلي للخارجي و بهذا تعطي أشارة لجهاز المناعة أنني أصبحت أنني سأموت أو ميته و فيقوم جهاز الماعة بالقضاء عليها 5) كل مرة تدخل في أجسامنا كائنات غريبة يقوم وحدة المثقفة من جهاز المناعة بتحليلها و معرفة ما هي و معرفة أفضل الطرق للقضاء عليها. و هي السبب في أن البدو يشربون من ماء لا نستطيع نحن الشرب منه و ذالك لأن جهاز مناعة لديهم قد قام بتحليل و يعرف كيف يعالج هذا أنواع من الكائنات الموجودة في الماء الأن و من المثال الأول: تبين لنا أن جهاز المناعة قد يعتبر أجسام غريبة صديقة إذا جاز التعبير أو مقبولة أو غير ضارةو من المثال الثاني: نجد أن جهاز المناعة قد يصبح فيه خلل معين يسبب لنا بعض الأمراض و من المثال الثالث: تجد أن لجهاز المناعة ذاكرة تحفظ و هنا بيت القصيد فجهاز المناعة عند المصابين بالسرطان لا يهاجم الخلايا السرطانية مرضى السرطان بسبب خلل معين يعتبر جهاز المناعة أن خلايا السرطانية خلايا صديقة أن جاز التعبير و لا يحاربها و بتالي حتى لو أعطيت المريض أي أدوية لتحفيز و تقوية جهاز المناعة لن يقوم بمهاجمتها لأنها لا يعتبرها عدوة (العلاج عن طريق أعادة و جعل جهاز المناعة يهاجم للقضاء على الخلايا السرطانية) و العلاج المناعي و يُعرف أيضا بالعلاج الحيوي ( Biological therapy )، أو بالعلاج المُعدِّل للاستجابة الحيوية ( biological response modifier therapy ) و هي كلها مبني على أساس عودة جهاز المناعة مهاجمة الخلايا السرطانية و هجومه يكون قوياً سواء بالخلايا الملتهمة التي تبلع الخلايا السرطانية، أو الأنواع التي تفرز سموما لتدميرها. و بعد العلاج يكون التعرف على الخلايا السرطانية محفوظ في ذاكرة جهاز المناعة. الحل الأول: 1) أن يهاجم جهاز المناعة الجسم على الخلايا السرطانية كما كان بالسابقأن تتعرف الخلايا جهاز المناعة بتكسير عينه من الخلايا السرطانية: و ذالك عن طريق أخذ عينه من الخلايا السرطانية و تكسيرها أخذ عينه WBC الخلايا لجسم المناعية و وضع WBC مع الخلايا السرطانية المتكسرة و هنا تجد الخلايا المناعية أن الخلايا السرطانية هذة التي كان يعتبرها صديقة هي ليست كذالك و لكن مشكلة التي ما زالت تقف عائق دون نجاح هذا الخطة العلاجية هي أن: الخلايا السرطانية دائمة التغير و هنا يرجع بذاكرة معينه عن هويات (CD)الخلايا السرطانية مرفوضة قد تغيرت. و العلماء يطورون أليات أفضل لأستجابة جهاز المناعة الحل الثاني: تقوم هذة التقنية على أساس العلاج بأستخدام مولدات المضاد الجيني ( Antigens ) و هي تغير هوية (CD) للخلايا السرطانية لهويات مرفوضة لجهاز المناعة عن طريق أرسال جين تعتمد على إدخال جين مستضد التوافق النسيجي (Histocompatibility Lymphocyte antigen) من شخص غريب إلى الخلايا السرطانية للمريض وبالتالي تنتج الخلايا السرطانية مستضد (Antigen) على سطحها.و بتالي يتعرف عليه بسهولة جهاز المناعة للمريض ويقضي على هذه الخلايا. وقد استخدمت هذه الطريقة لعلاج الملانوما (malignant melanoma) حيث يتم إدخال جين (HLA) من شخص غريب إلى المريض وكان هذا الجين محمولاً في جسم شحمي (liposome) وكانت نتيجة ذلك أن انحسر أو أختفى الورم في ثلث المريض. و أول نوع نجح معه هذا الأكتشاف كان سرطان الأنف الذي يكثر في الصين الحل الثالث: إيقاف نشاط الجين المسبب للسرطان أو الجين المورم (oncogeme) وينتج عن ذالك إيقاف البروتين يسبب بتحويل الخلية العادية إلى خلية سرطانية وتعرف هذه الاستراتيجية باسم تقنيات غير المعين أو (Antiesense technology) واللامعين هنا هو خيط دنا قصير جداً حوالي 12 ـ 25 نوويدة (nucleotides) متمم لسياق في الجين المورم أي أنه يتحد مع الجين المورم في لولب الدنا مزدوج الخيوط وبالتالي يصبح الجين المورم ثلاثي الخيوط وهذا يؤدي إلى إيقاف نشاط الجين المورم ولا يسمح له بإنتاج بروتينه المسرطن. الحل الرابع: ضدّيات الجسيمات الغـريبة ( Antibodies ) تتعامل مع الخلايا الليمفاوية. حيث تتعرف على مضاد الجيني ( Antigen ) و من ثم تلتصق به و تغطي سطحه، و تعمل كالقفل و مفتاحه. و بتالي تدل جهاز المناعة على أنها جسم غريب و بتالي يهاجمها جهاز المناعة الجسم. عرف أن هناك خلايا جذعية للسرطان و هذة الخلايا هي المولدة أو المكونة للورم. و أتجه العلماء لأكتشاف أليه للقضاء على هذة الخلايا الحل الخامس: مثيرات الفعـل الخـلوي ( Cytokines ) الخلايا المناعية تفرز كيميائيات تعمل كرموز اتصال، عند نشوء ما يستدعي ردا مناعيا، و تسمى المحفزات لتستنهض بعضها البعض، و لتفعيل وظائفها، سواء لتوجيه نشاطاتها أو تحفيزها أو تعديلها، و في بعض الأحيان كبحها، بما في ذلك عمليات المكافحة و عمليات الإنتاج و التكاثر. الحل السادس: مهاجمة الخلايا الجذعية للسرطان ((( التجارب نجحت على الحيوانات و بقي دراستها على أنسان))) اكتشف العلماء الأمريكيون عقارا مُركبا يهاجم الخلايا الأساسية التي تساعد خلايا سرطان الثدي على النمو والاتشار. وتبين بعد إجراء اختبار على فأرة مختبر أن عقار سالينوميسين salinomycin يقضي على الخلايا الجذعية لسرطان الثدي أحسن من العقاقير الموجودة حاليا، وأنه يبطئ نمو الورم. وذكرت مجلة سيل (خلية) العلمية أن العقار -وهو مضاد حيوي يستخدم في الزراعة- لم يجر اختباره على بني البشر. وحرص الخبراء البريطانيون على التوضيح قائلين إن النسخة البشرية للعقار لن تكون جاهزة قبل عدة سنوات. ولم تتوضح العوامل التي تؤدي ببعض أنواع الأورام السرطانية إلى النمو مجددا حتى بعد خضوع المصاب لجلسات مكثفة للعلاج الكيميائي. ويعتقد العديد من العلماء أن السر يكمن في الخلايا الجذعية التي قد تمتلك القدرة على مقاومة العلاج الكيماوي التقليدي، مما يجعلها "بذورا" لأورام جديدة. واكتُشف العقار في معهد ماساتشيوستس للتكنولوجيا (MIT) بعد إجراء اختبارات على 16 ألف مركب كيماوي يستخدم ضد سرطان الثدي. و من التقنيات التي نجحت ( على الحيوانات) هي أستخدام الخلايا الجذعية في الدماغ مع التقنيات التقليدية لعلاج سرطان الدماغ يكاد يكون من المستحيل العلاج لأنه ينتشر بسرعة كبيرة. ولكن أثبت الباحثون أن حقن الخلايا العصبية الجذعية في أدمغة (حيوانات التجارب) أنها ناجحة جدا في علاج الأورام السرطانية. وقد قام الباحثون في جامعة هارفارد بتحفيز نمو خلايا سرطانية في مخ احد القوارض وبعد تكون الورم قاموا بحقن الخلايا الجذعية داخل الرأس حيث اتجهت تلك الخلايا الى المنطقة المصابة بالورم وأطلقت مواد مضادة أدت الى تقليص حجم الورم 80 % خلال ايام قليلة. الأهل و الحالة النفسية للمريض أثبت الابحاث بأن: أعضاء الجسم والنفس الأنسان هم جزء لا يتجزأ. ولا شك أن الحالة النفسية للشخص تؤثر على الحالته العضوية و المشاكل العضوية للجسم بدورها تؤثر في العقل والحالة النفسية من جديد. و بتالي كلما زادت المشاكل النفسية زادت المشاكل العضوية لتزيد أكثر و هكذا (لهذا لا تستهينوا أبداً برعاية نفسية المريض) و العلاج النفسي للمريض مرفوض في عالمنا لأجل كلام الناس و هذا الرفض للعلم من باب التخلف الشخص المنتقض. الخلاصة هناك الكثير من علاجات تنزل يوماً بعد يوم على الساحة و منها من ينتظر موافقة الأعتماديات الطبية الدولية و منها من ينتظر بعض التعديلات على البحث. إذا تم تكميل الوصول للعلاج المناعي قد نصل إلى يوم يكون فيه السرطان كألتهاب تعالج منه مناعياً فلا أفضل من جهاز المناعة لمنع المرض. الكل متأمل أنا سأقول لكم لما كل هذا التسابق لأيجاد علاج و كل هذة الحلول على الطاولة: هل تدرون ما سبب التقدم و أزدحام؟؟؟!!! لأن كل الأطباء و الأساتذة و المهندسين و الصيادلة و .... في هذا المجال أدرك أمر هام أن هناك تقنية جديدة مفتوحة على الطاولة و هي: جهاز الفصل المغنطيسي للخلايا فصل الخلايا عن بعضا و فحص كل خلية ووووو و لا أسهل من ذالك و هذا الجهاز الذي أظهر نقله نوعية بالطب من حيث أكتشاف الخلايا الجذعية التي يقول الأطباء حتى كل من زرتهم أنها ستبنى عليها كل تكنولوجيا الطبية في المستقبل و هي أصبحت تعالج مرضى مثل بعض أمراض القلب التي لم تكن تعالج قبل أشهر أو سنه من الأن - الذين يأسوا من العلاج أصبح علاج متوفر و لكنه باهظ الثمن بسبب الأحتكار ---- أنا جلست مع بعض أطباء الشركة المحتكرة ألمانية و سألتهم لمى الأسعار عالية - قالوا لي المافسة قوية كانت و لو أن أحد سبقنا لها بفترة قليلة لكانت بحوثنا ذهبت أدراج الرياح و علية فأن الجائزة يجب أن تكون مرتفعة في المقابل لقد تم صرف الكثير على علماء و أجهزة و وو و هذا مكلف و علية فأن لنا حق التعويض خلال فترة أحتكارنا لهذا الأنجاز. و من هنا تجدوا أن أبواب أكتشافات طبية أصبح مفتوحاً أن شاء الله تثمر البحوث على أفضل من المتوقع و أنا أمل أن تكون الأكتشافات الجديدة دائماً دافع للأمل كما أمل أن يكون هناك دور للأطباء العرب خاصة دور بهذة الأكتشافات حيث الباب مفتوح و أقل تكلفة من السابق اللهم أشفي مرضى المسلمين اللهم آميـن
المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لعلاجات, التقنيات, الحديثة, الطبية, القريب, جديدة, سلسلة, ستطرح |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الطبيب والفلاحة الفقيرة ... | دكتور إكس | القسم النصراني العام | 5 | 24.05.2011 21:31 |
هل يجوز إطلاق وصف (أحفاد القردة والخنازير) على اليهود؟ | ابن عباس | العقيدة و الفقه | 2 | 09.08.2010 10:17 |
كتاب منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب" | سراب^ | كتب في النصرانيات | 6 | 22.07.2010 08:23 |
سلسلة جديدة ومتجددة..صور وعبر من صفحات من صبر العلماء وتحصيلهم الشرعي لأخيكم ربيع متجدد | ربيع قرطبة | قسم الصوتيات والمرئيات | 5 | 12.06.2010 21:05 |