رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
كيف يعامل المسلم غير المسلمين ؟
يتعرض الكثير من المسلمين إلى معاملة غير المسلمين يوميا ، وهذا الإحتكاك بهم يكون لوقت طويل في العمل او الجامعة او غير ذلك ، فكيف يجب أن تكون معاملة المسلم لهؤلاء طبقاً للدين الإسلامي ، وهل يتعارض الدين الإسلامي مع مبدأ إحترام العقائد الأخرى ؟ وإلى أي مدى يكون هذا الإحترام ؟ ذلك وكيف يعامل المسلم أهله غير المسلمين ، كيف يوفق بين طاعتهم وأحترام عقيدتهم وبين دينه ؟ بإختصار ماذا قال الإسلام في معاملة المسلم لغير المسلمين ؟ وجزاكم الله خيرا للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
كيف يعامل المسلم غير المسلمين ؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
فاطمة الزهراء
المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا فاطمة الزهراء على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته باختصار ما اعرفه هو انه يجب علينا معاملة غير المسلمين كمعاملتنا للمسلمين من المعاملة الحسنة والحق والصدق ووو الا ما يتعلق بالاعتقاد والله اعلم المزيد من مواضيعي
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ خَادم الإسلام على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاك الله خيرا اخي خادم الإسلام و شكرا لك |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين
اجعلى دليلك كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ( 8 ) سورة الممتحنة ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ( 22 ) المجادلة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِي[المائدة:51] اذن المطلوب البر والقسط لا الحب والمولاة والتواد روى البخاري في صحيحه : عن أنس : أن غلاما يهوديا كان يضع للنبي صلى الله عليه وسلم وضوءه ويناوله نعليه فمرض فاتاه النبي صلى الله عليه وسلم فدخل عليه وأبوه قاعد عند رأسه فقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا فلان قل لا إله الا الله فنظر إلى أبيه فسكت أبوه فأعاد عليه النبي صلى الله عليه وسلم فنظر إلى أبيه فقال أبوه أطع أبا القاسم فقال الغلام أشهد ان لا إله الا الله وانك رسول الله فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول الحمد لله الذي أخرجه بي من النار. فإذا تأمّلْنا وصية رسول الله لأصحابه المجاهدين الذين خرجوا لرد العدوان نجد في جنباتها كمال الأخلاق ونُبل المقصد فها هو ذا رسولُ الله يوصي عبد الرحمن بن عوف عندما أرسله في شعبان سنة (6ه) إلى قبيلة كلب النصرانية الواقعة بدومة الجندل؛ قائلاً: "اغْزُوا جمِيعًا فِي سبِيلِ اللهِ، فقاتِلُوا منْ كفر بِاللهِ، لا تغُلُّوا، ولا تغْدِرُوا، ولا تُمثِّلُوا، ولا تقْتُلُوا ولِيدًا، فهذا عهْدُ اللهِ وسِيرةُ نبِيِّهِ فِيكُمْ" كما كان النبي حريصًا على أن يغرس في نفوس الصحابة خُلق الوفاء في الحرب؛ فقد كان يودِّع السرايا موصِيًا إيّاهم: "... ولا تغْدِرُوا.."[20]. وقد وصلت أهمية الأمر عند رسول الله أن يتبرّأ من الغادرين ولو كانوا مسلمين، ولو كان المغدورُ به كافرًا؛ فقد قال النبي : "منْ أمّن رجُلاً على دمّهِ فقتلهُ، فأنا برِيءٌ مِن القاتِل، وإِنْ كان المقْتُولُ كافِرًا" وفاء رسول الله في الحرب قال رسول الله لهم: "يا معْشر قُريْشٍ، إنّ الله قدْ أذْهب عنْكُمْ نخْوة الْجاهِلِيّةِ وتعظُّمها بِالآباءِ، النّاسُ مِنْ آدم وآدمُ مِنْ تُرابٍ". ثم تلا هذه الآية: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [الحجرات: 13]. ثم قال رسول الله : "يا معْشر قُريْشٍ، ما تُروْن أنّي فاعِلٌ فِيكُمْ؟" قالوا: خيرًا، أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريمٍ. قال: "اذْهبُوا فأنْتُمُ الطّلقاءُ" عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا بَعَثَ جُيُوشَهُ قَالَ: "اخْرُجُوا بِسْمِ اللَّهِ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ لَا تَغْدِرُوا وَلَا تَغُلُّوا وَلَا تُمَثِّلُوا وَلَا تَقْتُلُوا الْوِلْدَانَ وَلَا أَصْحَابَ الصَّوَامِعِ" فقد جاء في وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لجيش مؤتة:".... ولا تَقْطَعَنَّ شَجَرَةٍ وَلا تَعْقِرَنَّ نَخْلًا ولا تَهْدِمُوا بَيْتًا" ووثيقة نصارى نجران تشهد بحسن معاملة رسول الله لهؤلاء ما دامو لا يقاتلونا فى الدين ولا يسبون الله ورسوله
{وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ} لقمان الآية 15 المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
09.08.2012 الساعة 02:45 .
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الشهاب الثاقب على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أخي الفاضل أشكرك على ما تفضلت بإضاحته سائلة المولى عز وجل أن يجعله في ميزان حسناتك وأن يجزيك والأخوة والأخوات في هذا المنتدى الحبيب خيري الدنيا والآخرة ، بارك الله فيكم وشكرا لك المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة فاطمة الزهراء بتاريخ
09.08.2012 الساعة 03:56 . و السبب : تعديل خطأ إملائي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ما المانع من محبتهم والتواد إليهم في حدود الشرع ؟ مثل أن يكون لي صديقة نصرانية فأحبها كأخت لي ؟ كذلك فأنني عرفت أنه لا مانع من أكل طعاهم وهذا نوع من التودد إليهم فما قولكم جزاكم الله خيرا. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعينجزاك الله خيرا كثيرا على دعواتك التى أشعر بصدقها وثبتك الله على دينه والايمان به وعلى طاعته وعَلمك ما لم تَعلمين يجب عليك عندما تسمَعين أمر لله أو لرسوله أن تقولى سمعنا و أطعنا لكن لا تؤولى الكلام ليناسبك فاذا بحثتى فى أوامر الله ستجدى ما تريدين فالبر والقسط جامعين فالحب والتواد الذى تقصدينهم تحت باب البر والقسط و أظن هذا ما تقصدينه فى حدود الشرع لأن الحب والتواد كمُصتلحين قد يُفهما خطاء أذا أطلقتيهم على ما تقصدين وهذه فتوى عن ما تتحدثين فإن المحبة للكافر إذا لم تكن لدينه، بل لعلاقة بين المسلم وبين الكافر كعلاقة القرابة أو علاقة الزواج أو المعاملة أو لما يقدمه الكافر من علم ونفع للناس فهذه المحبة لا تحرم، ويدل لذلك جواز حب المسلم لقريبه أو زوجه الكافر، فقد قال الله تعالى في شأن حب النبي صلى الله عليه وسلم لعمه: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ {القصص: 56}. أي من أحببته لقرابته على أحد التفسيرين للآية، وقال تعالى في حب الزوجة الشامل لحب الزوجة المؤمنة والكتابية: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً {الروم: 21}. وهذه المحبة الطبيعية الناشئة بسبب القرابة أو المعاملة يجب أن يصاحبها البغض لهم في الدين والبراء من شركهم، ولا غرابة في اجتماع البغض الرباني مع الحب الطبيعي، فإن المسلم قد يبغض المسلم لظلمه ويحبه لدينه، ويحب الجهاد لترغيب الشارع فيه ويكرهه لمشقته، كما قال تعالى: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {البقرة: 216}. ومن هذا محبة المسلم لزوجته الكتابية بسبب العلاقة الزوجية وبغضها بسبب كفرها، ومنه كراهة الدواء لمرارته وحبه لما فيه من منفعة الشفاء. والله أعلم الفتوى على الرابط حكم محبة غير المسلم لا لدينه · أن الإسلام ما تودد إلى اليهود، ولا النصارى ولا غيرهم، إنما عاملهم بالإنصاف والتسامح، بصفتهم رعايا يعيشون في الدولة الإسلامية لهم ما لنا من حقوق، وعليهم ما علينا من واجبات. · والقرآن كذلك لم يتعرض لهم بالذم دائما، بل ذكر محسنهم ومسيئهم، ولذلك حذر المسلمين من بعض أفعالهم التي قد تسبب الأذى للمجتمع ككل. · إن القرآن المكي يرسخ عقيدة التوحيد، في غير تودد ولا مجاملة، أما بعد الاحتكاك الفعلي بيهود المدينة، فلم يكن بد من إرساء بعض الأحكام لضبط التعامل معهم، لذلك جاء القرآن المدني مبينا لتلك الضوابط. · كما عقد الرسول - صلى الله عليه وسلم - معاهدة معهم تنص على العديد من المبادئ الإسلامية الراقية، التي تنصفهم باعتبارهم آدميين، لهم حق الحياة، والعدل، والحماية وغير ذلك. تسامح الإسلام مع أهل الكتاب: لقد عامل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اليهود بالإحسان[6] والتسامح ثم زاد من جانبه في حسن معاملتهم أنه بدأ يتبادل معهم المنافع، فعقد بينه وبينهم معاهدة أمنهم فيها على أنفسهم وأموالهم وعقائدهم، وضمنها ما يحقق لهم كل خير. نصت هذه المعاهدة على الكثير من المبادئ السامية التي تصلح للتطبيق في كل زمان ومكان، كإقرار التعايش السلمي واحترام عقيدة الآخر، وكفالة الحرية الدينية لليهود، وأباحت لهم أن يقوموا بأداء شعائر دينهم، كما أن المعاهدة تنطق برغبة المسلمين في التعاون الصادق مع اليهود من أجل نشر الطمأنينة والأمن في المجتمع، ومحاربة مثيري الفتن أيا كان دينهم أو جنسهم، والتعاون التام بين المسلمين واليهود في صد أي عدوان خارجي على المدينة. كما أن المعاهدة اشتملت على كثير من المبادئ الإنسانية السامية، كنصرة المظلوم، وحماية الجار، ورعاية الحقوق الخاصة والعامة، ومساعدة المدين... إلخ، وكذلك نصت الصحيفة على أن من ارتكب إثما يوجب عقوبة نفذت عليه[7]. هذا عن الجانب الإسلامي، أما ما عرف عن اليهود من أنهم ليسوا بأوفياء للعهود، فقد كان وسيستمر أبد الدهر فدائما ما ينقضون عهودهم ومواثيقهم مع الله على مر العصور، فلا نتعجب أن ينقضوا عهدهم مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - وغيره من أنبياء الله. . القرآن واليهود، الشيخ منصور الرفاعي عبيد، مركز الكتاب للنشر، القاهرة، ط1، 2003م. [7]. القرآن واليهود، الشيخ منصور الرفاعي عبيد، مركز الكتاب للنشر، القاهرة، ط1، 2003م، ص125 بتصرف واللهُ أعلم المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم توضيح لما جاء فى الفتوى حتى لا يلتبس الامر
وقيل : معنى ( من أحببت ) أي من أحببت أن يهتدي وقال جبير بن مطعم : لم يسمع أحد الوحي يلقى على النبي صلى الله عليه وسلم إلا أبا بكر الصديق فإنه سمع جبريل وهو يقول : يا محمد اقرأ : إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء . ( القرطبى)
وحتى لا يلتبس الامر فالمودة فى الزواج هى مودة الطبع أو الجبل أى المفطور عليها الخلق والدليل أن الذى جعلها هو الله ( وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ) (لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ... ) أما هنا فهى من الاستحداث أى غير المجبول أو المفطور عليها الخلق من الله واللهُ أعلم المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
وجزاك خيرا اخي الكريم أشكرك على الدعوات واسأل الله لك بالمثل ، لقد فهمت ما تفضلت بطرحه مشكورا زادك الله علما وبارك لك فيه وكتب لك الأجر إن شاء الله. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة فاطمة الزهراء بتاريخ
12.08.2012 الساعة 04:58 .
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
شكرا لك أخي جزاك الله خير وبارك فيك واحسن إليك |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
المسلمين, يعامل |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
أسس وضوابط في علاقة المسلمين بغير المسلمين | د/مسلمة | ركن الفتاوي | 3 | 26.04.2013 02:01 |
كيف يعامل المسلم أهله غير المسلمين؟ | د/مسلمة | دعم المسلمين الجدد | 2 | 14.05.2012 20:04 |
أسس وضوابط في علاقة المسلمين بغير المسلمين | نور عمر | دعم المسلمين الجدد | 4 | 26.12.2011 02:30 |
هل ساعد الأقباط المسلمين في فتح مصر ؟؟من كتابات غير المسلمين | أسد هادئ | رد الشبـهـات الـعـامـــة | 23 | 10.08.2011 14:48 |
رسالة شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله الى عموم المسلمين أبان الغزو التتري لبلاد المسلمين | جادي | التاريخ والبلدان | 2 | 05.12.2010 21:16 |