رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الدليل الميسر للمسلم الجديد (9)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم المستوى التاسع من سلسلة منهجية تعليم المسلم الجديد ------------------------------------------------- المستــوي التاســع الزكاة 1 تعريف الزكاة و حكمها و فوائدها و شروطها الزكاة 2 الأموال التي تجب فيها الزكاة مستحقي الزكاة نسب الرسول - الصادق الامين من أهداف النبوة الدال على الخير كفاعله أداء الأمانة حفظ سورة ( الشرح – الضحى -الليل ) للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الدليل الميسر للمسلم الجديد (9)
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
فداء الرسول
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الزكـــاة 1
تعريف الزكاة : حق واجب في مال خاص لطائفة مخصوصة في وقت خاص . مكانة الزكاة : أحد أركان الإسلام ، وقد قرنها الله في كتابه في كثير من المواضيع بالصلاة ، قال تعالى : {وَأَقِيمُواْ الصّلاَةَ وَآتُواْ الزّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرّاكِعِينَ}[1] . وقال : «بُنِيَ الإِسلامُ عَلى خَمْسٍ: شَهادَةِ أَنْ لا إِلهَ إلاّ اللّهُ, وَأَنّ محمداً رسولُ اللّهِ, وَإقامِ الصلاةِ, وإِيتاءِ الزّكاةِ, والحَجّ, وصَوْمِ رَمَضان»[2]. وقد فرضت في السنة الثانية للهجرة ، ومن جحد وجوبها فإنه يكفر بذلك ، سواء أخرجها أم لم يخرجها ، ومن أقر بوجوبها وتهاون في إخراجها وبخل بها فإنه فاسق ، وإذا أتفق قوم على منعها قوتلوا . فضائل الزكاة : 1 – تطهير للنفس والمال ، فهي ليست غرامة ولا ضريبة بل تزيد المال نمواً وبركة ، قال تعالى : {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهّرُهُمْ وَتُزَكّيهِمْ بِهَا}[3] . 2 – إحسان إلى الخلق ، وتكافل بين أفراد المجتمع . 3 – امتحان لمن تجب عليه ، حيث يتقرب إلى الله بإخراجها . شروط وجوب الزكاة : 1 – الإسلام : لأنها طهرة والمشرك نجس . 2 – الحرية : لأنه لا يملك فالمال لسيده . 3 – ملك النصاب : القدر الذي رتب الشارع وجوب الزكاة على وجوبه . 4 – استقرار الملك : أن يكون الملك مستقراً ليس بعرضه للتلف أو يتعلق به حق لغيره . 5 – مضي الحول : أي تمامه (فيما يجب فيه مضي الحول) منذ تملكه . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الزكـــاة 1
تعريف الزكاة : حق واجب في مال خاص لطائفة مخصوصة في وقت خاص . مكانة الزكاة : أحد أركان الإسلام ، وقد قرنها الله في كتابه في كثير من المواضيع بالصلاة ، قال تعالى : {وَأَقِيمُواْ الصّلاَةَ وَآتُواْ الزّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرّاكِعِينَ}[1] . وقال : «بُنِيَ الإِسلامُ عَلى خَمْسٍ: شَهادَةِ أَنْ لا إِلهَ إلاّ اللّهُ, وَأَنّ محمداً رسولُ اللّهِ, وَإقامِ الصلاةِ, وإِيتاءِ الزّكاةِ, والحَجّ, وصَوْمِ رَمَضان»[2]. وقد فرضت في السنة الثانية للهجرة ، ومن جحد وجوبها فإنه يكفر بذلك ، سواء أخرجها أم لم يخرجها ، ومن أقر بوجوبها وتهاون في إخراجها وبخل بها فإنه فاسق ، وإذا أتفق قوم على منعها قوتلوا . فضائل الزكاة : 1 – تطهير للنفس والمال ، فهي ليست غرامة ولا ضريبة بل تزيد المال نمواً وبركة ، قال تعالى : {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهّرُهُمْ وَتُزَكّيهِمْ بِهَا}[3] . 2 – إحسان إلى الخلق ، وتكافل بين أفراد المجتمع . 3 – امتحان لمن تجب عليه ، حيث يتقرب إلى الله بإخراجها . شروط وجوب الزكاة : 1 – الإسلام : لأنها طهرة والمشرك نجس . 2 – الحرية : لأنه لا يملك فالمال لسيده . 3 – ملك النصاب : القدر الذي رتب الشارع وجوب الزكاة على وجوبه . 4 – استقرار الملك : أن يكون الملك مستقراً ليس بعرضه للتلف أو يتعلق به حق لغيره . 5 – مضي الحول : أي تمامه (فيما يجب فيه مضي الحول) منذ تملكه . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الأموال التي تجب فيها الزكاة 1- الذهب ، الفضة ، النقد. 2- الخارج من الأرض ( الحبوب والثمار ). 3- عروض التجارة . 4- بهيمة الأنعام . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
مستحقي الزكاة (أهل الزكاة ) قال الله تعالى : {إِنّمَا الصّدَقَاتُ لِلْفُقَرَآءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السّبِيلِ فَرِيضَةً مّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} (التوبة – 60) .
1- الفقراء :وهم الذين لا يجدون كفايتهم في معيشتهم . 2- المساكين :وهم الذين لا يجدون أكثر كفايتهم في معيشتهم . 3- العاملين عليها : إذا لم يكن لهم رواتب . 4- المؤلفة قلوبهم : إذا ترجح إسلامهم أو تقوية إيمانهم . 5- الرقاب :الأرقاء المكاتبون الذين لا يجدون وفاء وكذلك الأسير المسلم . 6- الغارمين : 1- غارم لغيره : لأجل إصلاح ذات البين . 2- غارم لنفسه :عليه ديون لا يقوى على سدادها . 7- في سبيل الله :الغزاة المتطوعون من لا رواتب لهم . 8-ابن السبيل :المسافر المنقطع به في سفره . ملاحظات عامه حول الزكاة 1- يمكن صرف الزكاة لجميع الأصناف السابقة أو الاقتصار على صنف واحد . 2- يجب أن لا تدفع للكافر (إلا إن كان من باب التأليف ) . 3- لا يجوز دفعها لغني ، ولا لأحد من بني هاشم . 4- يستحب دفعها إلى أقاربه المحاويج ، الذي لا تلزمه نفقتهم . 5- لا يجوز دفعها للأقارب الذي تلزم نفقتهم . 6- الأفضل عدم نقلها إلى بلد آخر (غير بلد المزكي ). 7- يجوز للزوجة إعطاء زوجها من الزكاة . 8- لا زكاة على ما اعد للاستخدام الشخصي (ويفضل إخراجها عن المجوهرات الشخصية ) . 9- الزكاة على ما اعد للإيجار تجب في ربح الإيجار وليس في قيمة الأصل . 10- زكاة الخارج من الأرض تجب وقت الحصاد . 11- زكاة الركاز (مجوهرات ودفن الجاهلية) مقدارها الخمس . 12- الزكاة يجب إخراجها فور وجوبها (ويجوز قبل ذلك) وهي دين في ذمة الميت يجب إبراءه منها. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
نسـب النبي : هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك ابن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، و عدنان من ولد إسماعيل بن إبراهيم صلى الله عليهما وعلا نبينا وسلّم . نسب أم النبي : وأم النبي هي آمنة بنت وهب رئيس قبيلة بني زهرة ونسبه يتصل بفهر الملقب بقريش ، وهكذا كان النبي من خير بطون العرب ومن أحسن قبائلهم وفروعهم من جهة أبيه وأمه. ولد نبينا في يوم الاثنين ([1]) في التاسع من ربيع الأول([2]) السنة الأولى من عام الفيل الموافق للثاني والعشرين من أبريل سنة 571م وذلك في مكة المكرمة بعد الفجر الصادق وقبل شروق الشمس. وقد توفى والده قبل ولادته. وكان من عادة أشراف مكة أن يرسلوا أطفالهم إذا ما بلغوا ثمانية أيام إلى مرضعات في مكان يتوفر فيه الجو النقي والهواء العليل ،واتباعا لهذه العادة أودع محمد لدى حليمة السعدية ، وكان يؤتى به بعد كل ستة أشهر لتراه أمه وأقاربه، وبعد عامين كان فطامه ، فحملته حليمة إلى أمه آمنة ، ولكن آمنة سلمته ثانية إلى حليمة معتقدة أن جو البادية أنسب لطفلها من جو مكة. وحين بلغ الرسول الرابعة من عمره ، أخذته أمه إلى حضنها، وحين بلغ السادسة توفيت أمه ، فكفله جده . وحين بلغ الرسول ثمانية أعوام وعشرة أيام توفى عنه جده عبد المطلب ، عن عمر يناهز الثانية والثمانين فكفله عمه أبو طالب ، شقيق والده عبد الله ، وشهد حرب الفجار وعمره حينها خمس عشرة سنة . وعلى أثر هذه الحرب وقع حلف الفضول في ذي القعدة في شهر حرام ، تداعت إليه قبائل من قريش ، فاجتمعوا في دار عبدالله بن جدعان التيمي لسنه وشرفه ، فتعاقدوا وتعاهدوا على أن لا يجدوا بمكة مظلوماً من أهلها وغيرهم من سائر الناس إلا قاموا معه ، وكانوا على من ظلمه حتى ترد عليه مظلمته ، وشهد هذا الحلف رسول الله ، وقال بعد أن كرمه الله بالرسالة : لقد شهدت في دار عبدالله بن جدعان حلفاً ما أحب أن لي به حمر النعم ، ولو أدعى به في الإسلام لأجبت . [1] يوم الاثنين له خصوصية في حياة الرسول، ففيه ولد، وفيه بعث، وفيه هاجر، وفيه توفي، وهذا يساعد في تصحيح مختلف التواريخ. [2] اختلف المؤرخون في تاريخ ولادته، فذكر الطبري وابن خلدون أنه ولد يوم الثاني عشر من ربيع الأول، وذكر أبو الفداء أنه ولد في العاشر منه. ولكنهم جميعا اتفقوا على أنه ولد يوم الاثنين، ولما كان الاثنين لا يوافق إلا التاسع من ربيع الأول ، فيرجح أنه يكون مولده في التاسع ، وقد رجح هذا التاريخ محمد طلعت بك عرب في كتابه " تاريخ دول العرب والإسلام " الصادق الأمين المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من أهداف النبوة تلقى النبي من ربه بعض الأوامر وهي قوله تعالى :{يَأَيّهَا الْمُدّثّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * وَرَبّكَ فَكَبّرْ * وَثِيَابَكَ فَطَهّرْ * وَالرّجْزَ فَاهْجُرْ * وَلاَ تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ * وَلِرَبّكَ فَاصْبِرْ}[1] ، ويتضح من هذه الآيات بعض أهداف الرسالة والنبوة هي ما يلي:
أ – التوحيد . ب – الإيمان باليوم الآخر . ج – القيام بتزكية النفس بأن تتناهى عن المنكرات والفواحش التي تفضي إلى سوء العاقبة ، وبأن تقوم باكتساب الفضائل والكمالات وأعمال الخير. د - تفويض الأمور كلها إلى الله تعالى . هـ – وكل ذلك بعد الإيمان برسالة محمد وتحت قيادته النبيلة وتوجيهاته الرشيدة . [1] سورة المدثر المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الدال على الخير كفاعله عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه , أَنّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ دَعَا إِلَىَ هُدًى, كَانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ, لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئاً. وَمَنْ دَعَا إِلَىَ ضَلاَلَةٍ, كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ, لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئَا». رواه مسلم[1]. راوي الحديث : هو عبدالرحمن بن صخر الدوسي ، أسلم عام خيبر سنة 7 هـ ولازم رسول الله صلى الله عليه وسلم رغبة في العلم ، ويعد أكثر الصحابة حفظاً للحديث . المعنى الإجمالي للحديث: يرغب رسول الهدى أمته في فعل الخير والدعوة إليه وأن من أرشد غيره إلى هدى نال الثواب العظيم من الله سبحانه بدون أن ينقص هذا الأجر من المعطي للدّال من أجور من تبعوه (( ومن دل على خير فله مثل أجور من فاعله ) ومن أغرى أحداً من الناس إلى فعل إثم وإن قل أو أمر به أو أعان على فعله كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه من الناس فكيف بمن يعرضون عن شريعة الله ويحكمون بالقوانين الوضعية ويقرون المذاهب الإلحادية الهداّمة ، كل هؤلاء أعرضوا عن كتاب الله وضلوا عن سواء السبيل . وعليهم يقع وزر هذه الانحرافات التي تميل بكثير من الشباب عن جادة الحق ، وصراط الله المستقيم . ما يستفاد من الحديث : 1 - فضل الدلالة على الخير والحث عليه وأن ثوابه عظيم . 2 - أن الثواب المعطى للدال لا ينقص من أجور من تبعه . 3 – الوعيد الشديد لمن دعا إلى بدعة أو ضلالة وكان سبباً في انحراف الناس عن الحق . [1] صحيح مسلم : حديث رقم (6750) . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أداء الأمــانة عن أَبي هُرَيْرَة قالَ : قَالَ النبيّ «أدّ الأمَانَةَ إلَى مَنِ ائْتَمَنَكَ, وَلا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ». رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
التعريف بالراوي هو عبدالرحمن بن صخر الدوسي ، أسلم عام خيبر سنة 7 هـ ولازم رسول الله رغبة في العلم ، ويعد أكثر الصحابة حفظاً للحديث . . المعنى الإجمالي للحديث في هذا الحديث يأمر النبي برد الأمانة إلى صاحبها وهو شامل للعارية والوديعة ونحوهما ، والأمانة لها منزلة عظيمة في الدين الإسلامي وهي من الصفات الحميدة التي يجب أن يتحلى بها كل مسلم . فإذا كان الشخص أميناً احترمه الناس ووثق به من حوله واحتل مكانة بين أهله وأقاربه ، فالمعلم الذي يقوم بواجبه أمين يستحق الشكر من الله ثم من الناس والدارس الذي يؤدي واجباته ويحفظ ما أؤتمن عليه من مال أو سر أو عرض هو أمين يستحق الثناء والشكر . أما من جحد الأمانة وأنكرها ولم يبال بما استحفظ عليه من مال أو سر أو عرض فإن نصيبه الفشل والاحتقار في هذه الحياة فإن كان موظفاً فصل من الخدمة وإن كان تاجراً انصرف عنه الناس ولم يثقوا في معاملته ، فينبغي لكل مسلم أن يكون أميناً على ما لديه من أموال الناس وذلك بحفظها من الضياع أو التلف وأن يحافظ على ما يؤتمن عليه من أسرار وأعرض وأن يعامل الناس بما يحب أن يعاملوه به فلا إيمان لمن لا أمانة له . ما يستفاد من الحديث : 1 – وجوب رد الأمانة إلى صاحبها . 2 – النهي عن معاملة الخائنين بمثل معاملتهم . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حفظ سورة ( الشرح – الضحى -الليل ) { سورة الشرح } بسم الله الرحمن الرحيم أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1)وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2)الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3)وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) ألم نوسع -أيها النبي- لك صدرك لشرائع الدين، والدعوة إلى الله، والاتصاف بمكارم الأخلاق، وحططنا عنك بذلك حِمْلك الذي أثقل ظهرك, وجعلناك -بما أنعمنا عليك من المكارم- في منزلة رفيعة عالية؟ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5)إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) فلا يثنك أذى أعدائك عن نشر الرسالة؛ فإن مع الضيق فرجًا, إن مع الضيق فرجًا. فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7)وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8) فإذا فرغت من أمور الدنيا وأشغالها فَجِدَّ في العبادة, وإلى ربك وحده فارغب فيما عنده. المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
للمسلم, الليزر, الدليل, الجديد |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الدليل الميسر للمسلم الجديد (8) | فداء الرسول | دعم المسلمين الجدد | 11 | 22.10.2012 23:17 |
الدليل الميسر للمسلم الجديد (7) | فداء الرسول | دعم المسلمين الجدد | 11 | 22.10.2012 22:28 |
الدليل الميسر للمسلم الجديد (6) | فداء الرسول | دعم المسلمين الجدد | 12 | 22.10.2012 22:07 |
الدليل الميسر للمسلم الجديد (5) | فداء الرسول | دعم المسلمين الجدد | 18 | 21.10.2012 11:23 |
الدليل الميسر للمسلم الجديد (4) | فداء الرسول | دعم المسلمين الجدد | 8 | 21.10.2012 11:01 |