صحة العقيدة الاسلامية بين الحقيقة وخيال النصراني

[يوسف فارس]

صحة العقيدة الاسلامية بين الحقيقة وخيال النصراني

الاخوه الاعزاء الاعضاء
الاخوه الاعزاء القراء والزوار

سلام الرب يكون معكم

واما بعد

احبائى فى الحق

من كل الاديان
ومن كل العقائد
ومن كل الاجناس
ومن كل اللغات

الى جميعكم فى الرب وفى الحق نبدأ معا بدا حسنا
حسب وعدى لكم منذ فتره فى بدأ سلسله جديده تحت عنوان (العقيده الاسلاميه ما بين الحقيقه والخيال ) الموضوع منقول من منتديات المسيحي الجريء

وسوف تكون موثقه من القران بسوره واسنه الصحيحه بكثير من الاحاديث التى تؤكدها وتوكد مصداقيتها ..

وارجو من جميعكم المتابعه والقراءه والصلاه من اجلى ومن اجل هذه السلسله الجديده التى تكشف الغوامض وتفك رموز السور والاحاديث لتظهر الحقيقه جليه ظاهره لاريب فيها ولا شك فى صحتها .

وحتى اراكم فى الحلقه الاولى اترككم فى رعايه السيد الرب

الكاتب // يوسف فارس

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

ضيفنا النصراني :

لقد تمّ حجب الموضوع ،،
لن نقبل وضع أي ( شبهة ) خارج صفحة الحوار المعروض عليك ،،

نجدد طلبنا ثانية :

مارأيك في حوار ثنائي تعرض في شبهاتك - شرط الألتزام بالجدية في الطرح - بالمقابل سنعرض لكَ ما يكشف عوار عقيدتك و يبين صدق الإسلام ؟؟؟


يُغلق ،،،

المزيد من مواضيعي

سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني

Taraweeh prayer 2017 / 03

Taraweeh Gebet , Ramadan 2014 / 25

ثغور منسية ..

Tarawih _ 2019 / 16

كيف تغسل يديك في الفضاء ؟؟؟؟

ACER تكشف عن الكمبيوتر اللوحي الجديد Iconia B1-A71

تلاوة من سورة الإسراء : الشيخ القارئ عبد الله الجهني

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .