رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
للمسيحين المحترمين فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعاً وكل عام وأنتم إلى الله أقرب موضوع اليوم بعنوان إلى كل مسيحي ومسيحية,,, وقفة إلى أين بعد الموت ؟؟؟ يا ترى هتقدر تقرأها للآخر ؟! نريد من كل مسيحي ومسيحية أن يفكر في هذه الأسئلة ويجيب عليها بينه وبين نفسه :- ما هو دليلكم من الكتاب المقدس على أن السيد المسيح عليه السلام هو الله ؟ هل قال أنا الله أو قال أحد يا الله ؟ هل قال أعبدوني ؟ أو قال أنا الذي خلقتكم ورزقتكم وأحييتكم وأميتكم أو قال له أحد يا خالقنا أو يا رازقنا أو يا مدبّر أمرنا ؟ أنتم تقولون إن الله تجسّد في صورة المسيح عليه السلام فهل قال لكم أنا الله المتجسّد ؟ وهل هذا الأمر الخطير الذي يترتب عليه دخول الجنة أو النار لا يستحق الذكر ؟ أليس المفروض أن يكون كلامه واضحاً حتى لا يكون هناك حجة لأحد في أن يقول : أنا لم أفهم منه ذلك لأنه لم يقلها صراحة ؟ وإذا كان هو الله المتجسّد فلماذا لم يتجسّد دون أن يدخل في رحم السيدة مريم رضي الله عنها ؟ ولماذا لم ينزل من السماء مباشرة ليكون أوقع في قلوب عباده وأشد تأثيراً ؟ ربما تقولون أن له صفات لاهوتية وأخرى ناسوتية وقد دخل في رحمها لتعطيه أو يكتسب منها الناسوتية , فهل كان غير قادر على إكتساب هذه الصفات بدونها وهو القادر على كل شئ ؟ كما أنه من المعلوم عندكم أن اللاهوت هو الأصل أما الناسوت فهو مخلوق فهل كان الله ناقصاً حتى يكمل نفسه بجزء من خلقه ؟ إذا سألكم أحد وقال لكم : كيف يدخل الله سبحانه وتعالى في رحم السيدة مريم ثم يولد ويرضع ويحبو ويلعب ويبتول ويتبرز ؟ تقولون له أليس الله قادر على ذلك ؟ ولكن هل كل ما يقدر عليه يفعله حتى لو كان لا يليق بعظمته وجلاله ؟ فأنتم تقدرون على فعل أشياء كثيرة ( مثل التبول والتبرز في لاشارع ) ولكن هل تفعلونها ؟ أنتم تقولون إن الآب والإبن والروح القدس ثلاثة في واحد وإذا قال لكم أحد إن هذا مستحيل ولا يمكن فهمه تردون عليه بأن الله غير محدود لا يمكن فهمه بالعقل المحدود فهل يدخل في رحم السيدة مريم المحدود ؟ أنتم تقولون إن صلب ومات ودفن لمدة ثلاثة أيام ثم صعد ليجلس عن يمين أبيه فمن كان يدّبر أمر السماوات والأرض وهو ميت ؟ ولو كان هو الله فهل يجلس الله عن يمين نفسه ؟ أنتم تقولون إن المسيح جاء ليفتدينا من خطيئة آدم عليه السلام ! وما ذنب المسيح أن يعذّب بدلاً منه ؟ ألم يقل الكتاب المقدس في تثنية 24:16 " لا يقتل الآباء عن الأولاد ولا يقتل الأولاد عن الآباء.كل إنسان بخطيته يقتل ؟ وإذا كان المسيح هو الله فلماذا لم يغفر لآدم دون أن يحمّل نفسه هذا العناء ؟ هل رأيتم أو سمعتم في تاريخ البشرية أن ملكاً كم الملوك أم حاكماً أو قاضياً عذّب نفسه أو ابنه بدلاً من معاقبة الجاني ؟ وإذا فعل ذلك ألا يضحك الناس عليه ويقولون : أنظروا إلى هذا الملك الذي يعذب نفسه ويهينها بدلاً من أن يعاقب الجاني أو يعفو عنه !!! أنتم تقولون أن أن الله من شدة حبه لخلقه عذّب نفسه بدلاً منهم فهل كان الله يفرق في محبته بين عباده ؟ وبمعنى آخر : لماذا سلّم نفسه لليهود ليصلبوه ؟ أليسوا هم أيضاً من عباده ؟ وهل خطيئة آدم في أكله من الشجرة أشد أم صلّب الإله ؟ فهل يعقل أن يطهر طائفة من البشر من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يوقع طائفة أخرى في خطيئة أشد ؟! وإذا كان يحب خلقه وعذب نفسه ليخلصهم من الخطيئة فلماذا لا يخلّص إلا الذين آمنوا بنزوله وصلبه ولا يخلّص جميع عباده ؟ وهل من عدل الإله أن يتجسد ليراه بعض الناس ثم يُلزم بقية الأمم التي تأتي بعدهم بتصديق ذلك وهم لم يروه ؟ ولماذا نزل وتجسد لبني إسرائيل فقط وحرم بقية عباده من رؤيته ؟ ألم يكن هناك أمم غيرهم في ذلك الوقت يستحقون رؤيته مثلهم ؟ ولماذا لم ينزل في بداية الخليقة ليطهرها من الخطيئة بدلاً من أن يتركهم بخطيئتهم وفيهم الأنبياء والمرسلون ؟ وهل جاء الإله ليحزن أتباعه إلي يوم القيامة على صلبه ؟ تصوروا أن ملكاً من الملوك جاء لقوم في قريتهم أو مدينتهم ألا ينتظرون منه أن يٌدخل عليهم السرور ويعطيهم الهدايا بدلأً من أن يُحزنهم ويبكيهم ويعيشون طوال عمرهم في ذكرى آلامه وتعذيبه ؟! ولو كان المسيح هو الإله المتجسّد فهل يكلم المتجسد غير المتجسّد ؟ وبمعنى آخر : هل يقول مثلاً : أبي الذي في السماء أو يقول ربي أو يقول إلهي لم تركتني ....إلخ ؟ ثم إنكن تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخلّص ومن آمن به خلّصه وأدخله الملكوت , وإذا سألناكم وقلنا لكم : يخلّص المؤمنين به من أي شئ ؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان , فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً ؟ ولو كان هذا حقاً لما وجدنا مسيحي على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة , وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة أليس في هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر إعتماداً منهم على أنه سيخلّصهم ؟ وإن كان سيخلّصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك ؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يحاسبهم على خطايا وهي الأهم عندهم ؟! وما معنى توعده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم ؟ فقد جاءت نصوص كثيرة في الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار , ومنها ما جاء في متّى 18:8-9 "فإن أعثرتك يديك أو رجليك فاقطعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعرج أو اقطع من أن تلقى في النار الأبدية ولك يدان أو رجلان.وإن أعثرتك عينيك فاقلعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى في جهنم النار ولك عينان " .... فأي خلاص هذا الذي تتحدثون عنه وتمنّون به من تحاولون تنصيره ؟! وأي سعادة تلك التي يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها ؟! أنتم تعظمون الفطير تقبّلونه وتسجدون له في الكنائس وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه في الحمامات مع الفضلات , فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى ؟ واسألكم بالله : لو احترق هذا الفطير في الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ستلقونه في القمامة ؟ إن المسيح عليه السلام تبرّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله في نصوص كثيرة من الكتاب المقدس وأقرّ بأن المعجزات التي أتى بها ليست من عنده ولكنها من الله سبحانه وتعالى وهذه بعض المقتطفات جاء في لوقا 18:18-19 "وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية.فقل له يسوع لماذا تدعوني صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله "وفي يوحنا 14"28 " لأني قلت أمضي إلى الآب لأن أبي أعظم مني " كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد ؟ وهل يكون الإنسان أعظم من نفسه ؟ في لوقا 6:12 "وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلي.وقضى الليل كله في الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه" في يوحنا 8:40 " ولكنكم الآن تقتلوني وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله" في هذا النص يقول أنه إنسان وفي نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان , فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفي الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول في عدد 23:19 "ليس الله إنساً فيكذب.أو ابن إنسان فيندم , في يوحنا 5:30 "أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شئ كما أسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني" وفي يوحنا 5:37 والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته" فكيف يكون هو الله ثم يقول : لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته ؟ ؟ ؟ في متى24:36 وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا ملائكة السماوات إلا أبي وحده , فكيف يكون إلهاً ولا يعلم متى يوم القيامة؟بل ولا يعلم حتى من ضربه ؟ ففي لوقا22:63-64 "كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه.وغطوه وكانوا يضربون وجهه ويسألونه قائلين تنبأ. من ضربك ؟ ولاتظنوا أن قوله على الله أنه أبوه تعني الأبوة الحقيقية فقد قالها على تلاميذه ففي متى23:9"ولاتدعوا لكم أباً على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السماوات" وفي يوحنا 20:17" إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" , وكذلك فإن كلمة ابن الله في الكتاب المقدس تعني المؤمن بالله بدليل أنها قيلت على غيره ففي يوحنا 1:12"وأما الذين قبلوه فأعكاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون بإسمه",وفي خروج 4:22 "فتقول لفرعون هكذا يقول الرب.إسرائيل ابني البكر" , كما أن كلمة الرب لا تعنى الربوبية الحقيقية ولكنها بمعنى المعلم , ففي يوحنا 1:38 " فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان فقال لهم ماذا تطلبان.فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث" , إن السيد المسيح عليه السلام بشر رسول من عند الله والدليل على ذلك في أقواله التي قرأناها وفي غيرها من أقوال وأقوال معاصريه , ففي لوقا 24:19 "فقال لهما وما هي فقالا المختصة بيسوع الناصري الذي كان إنساناً نبياً مقتدراً في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب", وفي متّى 21:11 " فقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل",وفي أعمال الرسل 2"22 " أيها الرجال الإسرائليون اسمعوا هذه الأقوال.يسوع الناصري قد تبرهن من قبل الله بقوات وعجاب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما أنتم أيضاً تعلمون" إن الكتاب المقدس يطلق على لفظ الإله على البشر ففي خروج 7:1 "فقال الرب لموسى انظر.أنا جعلتك إلهاً لفرعون.وهارون أخوك يكون نبيك", وفي مزمور 82:6" أنا قلت إنكم آلهة وبنو العلي كلكم" وفي يوحنا 10:34 "أجابهم يسوع أليس مكتوباً في ناموسكم أنا قلت إنكم آلهة", حتى لفظ الجلالة(الله)يطلقه الكتاب المقدس على القاضي بمعنى أنه يقضي بحكم الله , ففي مزمور 82:1 "الله قائم في مجمع الله.في وسط الآلهة يقضي في وسط الآلهة في وسط علية القوم" , أما قول المسيح عن نفسه أنا والآب واحد فهي بمعنى أنهما واحد في الغاية والهدف وقد قالها السيد المسيح على تلاميذه أيضاً, ففي يوحنا 17:21-23 "ليكون الجميع واحداً وكما أنك أنت أيها الآب فيّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا ليؤمن العالم أنك أرسلتني وأنا قد أعطيتهم المجد الذي أعطيتني ليكونوا واحداً كما أننا نحن واحد.أنا فيهم وأنت فيّ ليكونوا مكمّلين إلى واحد", وأما قول المسيح إنه ليس من هذا العالم فليس مقصور عليه , ففي يوحنا 14:17"أنا قد أعطيتهم كلامك والعالم أبغضهم لأنهم ليسوا من العالم كما أني لستٌ من العالم" ولننتقل إلى قضية الفداء التي تتمسكون بها ونسألكم هل المعاصي الشنيعة التي نسبتموها لأنبيائكم من قتل وزنى وشرب خمر لا تساوي خطيئة أكل آدم من الشجرة ؟ وهل يحتاجون لنزول الإله مرة أخرى ليكفرها عنهم ؟ إن المسيح عليه السلام لم يقل إنه جاء لتقديم نفسه فداءً لهذه الخطيئة ولم يذكر آدم ولا خطيئته قط بل كان يهرب من اليهود الذين أرادوا قتله وكان يتضرع إلى الله أن ينجيه منهم ويأمر تلاميذه أن يتضرعوا لله لينقذه , فهل الإله يدعوا نفسه لينقذ نفسه مما كتبه على نفسه ؟! وهل يعقل أن تكون هذه مهمته التي جاء من أجلها ولا يذكرها بل ويهرب منها ؟ ففي يوحنا 11:53-54"فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع أيضاً يمشي بين اليهود علانية بل مضى من هناك إلى الكورة القريبة من البرية إلى مدينة يقال لها أفرايم ومكث هناك مع تلاميذه" وفي يوحنا 7:1"وكان يسوع يتردد بعد هذا في الجليل.لأنه يُرد أن يتردد في اليهودية لأن اليهود كانوا يطلبون أن يقتلوه فلو كان المسيح إلهاً فلماذا كل هذا الخوف والحذر من اليهود الذين أرادوا قتله ؟ أليس المفروض أنه يعلم الغيب ويعلم أنه لن ينجو منهم ؟ في يوحنا 17:4 يقول "أنا مجّدتُك على الأرض.العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته" , إن هذا معناه أنه أكمل مهمته التي كلفه اللهبها فأين هي الفدية المزعومة ؟ في مرقص 14:32-38 "وجاءوا إلى ضيعة اسمها جثسيماني فقال لتلاميذه اجلسوا هاهنا حتى أصلي.ثم أخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنا وابتدأ يدهش ويكتئب.فقال لهم نفسي حزينة جداً حتى الموت.امكثوا هنا واسهروا.ثم تقدم قليلاً وخرّ على الأرض وكان يصلي لكي تعتبر عنه الساعة إن امكن.وقال يا أبا الآب كل شئ مستطاع لك.فاجز عني هذه الكأس.ولكن ليكن لا ما أريد أنا بل ما تريد أنت.ثم جاء ووجدهم نياماً فقال لبطرس يا سمعان أنت نائم.أما قدرت أن تسهر ساعة واحدة.اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة" , وحين صلب ( بزعمكم ) سأل الله لماذا تركه ولم ينجيه ؟ , ففي مرقص 15:34"وفي الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً ألوي ألوي لما شبقتني.الذي تفسيره إلهي إلهي لماذا تركتني" , فلو كان هو الله أكان يعاتب نفسه أنه لم ينقذ نفسه ؟ وأخيراً إذا كنتم تعتقدون أن السيد المسيح هو الله لأنه كان يحي الموتى , فقد نسب الكتاب المقدس إحياء الموتى لإيليا وهوشع وحزقيال في الملوك الثاني 4:32-35,والملوك الأول 17:17-24, وحزقيال 37:1-10 . إلى كل مسيحي ومسيحية سواء كان كبيراً أم صغيراً عليه أن يراجع نفسه وتذكر أن من يموت لا يعود لهذه الحياة مرة أخرى ليختار الصواب , فليسرع في البحث عن الحقيقة وليعلم من هو الله وما هي صفاته ؟؟؟؟؟؟؟ لا تقف مكتوف الأيدي لأنك ولدت مسيحي فكر مرة وألف ومليون وأكثر واتعب وحاول واصبر أفضل من أن تلقى في النار أبداً وتذكر ما بعد الموت تذكر مابعد الموت تذكر ما بعد المووووووووت نسأل الله لنا ولكم الهداية اللهم آمين الموضوع منقول من فيديوا لأحد الأخوة على اليوتيوب للأمانة جزاهـ الله خير الجزاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
للمسيحين المحترمين فقط
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
simple_happy
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة miran dawod بتاريخ
26.11.2009 الساعة 20:15 .
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نحن نتكلم مع اصحاب العقول نحن لا نتكلم مع من قال الله عنهم (( لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم اعين لا يبصرون بها ولهم اذان لا يسمعون بها اولئك كالانعام بل هم اضل اولئك هم الغافلون )) افيقوا قبل ان ياتيكم يوم تندمون فيها اشد الندم يوم لا توبة فبها ولا رجاء يوم تبكون فيها بدل الدموع دم افتحوا قلوبكم وعقولكم واجعلوا الحق هو هدفكم لا تغلقوها باقفال مفاتيحها في يد غير ايديكم لا تعطوا عقولكم واسماعكم الا الى الحق واتبعوا الحق والله نحن نريد لكم الخير ويحزننا ما انتم فيه فلا تتمادوا في الباطل فيسحقكم وتكونوا انتم الخاسرون جزاك الله كل خير اخى الفاضل .. وفى انتظار ما يبوح به اقلامك الطيبة المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الله أكبر.. ما أجمل موضوعك أخونا الفاضل.. أحييك عليه.. وننتظر المزيد من أمثال هذه المواضيع الدعوية لعل الله يهدي بها النصارى الحيارى.. إنه ولي ذلك والقادر عليه.. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
هذا الموضوع غريبٌ جداً!!!على الرغم من قِدمِه إلا انه لم يزل يدور فى ذهنى ولا يجعلنى انام!!!! بارك اللهُ فيكم ولا تحرمنا موضوعاتكم الشرسة وكل عامٍ وأنتم بخير المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخى الكريم simple_happyجزاك الله خيراً وجعله فى ميزان حسناتك ظل المسيح عليه السلام 30عام فى بنى إسرائيل لم يقول أنا الله أو أنا أقنوم أو أنا يهوة أو انا إلوهيم إلخ ,وظل بعدها 3سنوات يدعوهم إلى الله لم يدعى أيضاً الألوهيه او الربوبية بل ينفيها عن نفسه . 33عام يقول المسيح عليه السلام أنه عبد الله ورسوله 33عام يقول المسيح الله واحد أحد 33عام لم يشهد له احد مماً عاصروة إلا انه عبد الله ورسوله 33عام والتلاميذ تشهد أنه عبد الله ورسوله وبعد ألاف السنين نجد أقوال المسيح تشهد أن لاإله إلا الله ,عيسى رسول الله { لوقا 18 : 19 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحاً إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ. } نجد أقوال المسيح تشهد أن لاإله إلا الله ,عيسى رسول الله { يوحنا 5 : 30 أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي. } تشهد أن لاإله إلا الله ,عيسى رسول الله { لوقا 4 : 43 فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّهُ يَنْبَغِي لِي أَنْ أُبَشِّرَ الْمُدُنَ الأُخَرَ أَيْضاً بِمَلَكُوتِ اللهِ لأَنِّي لِهَذَا قَدْ أُرْسِلْتُ }نجد أقوال المسيح لانجد نص صريح سوى بعض النصوص التى لاتمت بصلة لذالك والنصارى تحاول وتحاول وتفشل فى كل مرة فى يوحنا وفى النهاية { 24هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا وكتب هذا .ونعلم ان شهادته حق }يو21 من هو التلميذ هو يوحنا فمن الذى كتب إنجيل يوحنا ؟ الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
المحترمين, المسيحين, المسيحيين, فقط |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|