آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
شهادات المستشرقين الأعداء والمنصفين حول حفظ نص التنزيل الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شهادات المستشرقين الأعداء والمنصفين حول حفظ نص التنزيل الكريم لورا فيشيا فاغليري l.Veccica Vaglier،دفاع عن الإسلام، صـ 58، 59: "لا يزال لدينا برهان آخر على مصدر القرآن الالهي في هذه الحقيقة: وهي أن نصّه ظل صافياً غير محرف طوال القرون التي تراخت ما بين تنزيله ويوم الناس هذا، وأن نصه سوف يظل على حاله تلك من الصفاء وعدم التحريف، باذن الله، مادام الكون". *** لورا فيشيا فاغليري l.Veccica Vaglier، دفاع عن الإسلام، صـ 59: "إن هذا الكتاب، الذي يتلى كل يوم في طول العالم الإسلامي وعرضه، لا يوقع في نفس المؤمن أيما حسّ بالملل. على العكس، إنه من طريق التلاوة المكررة يحبب نفسه إلى المؤمنين أكثر فأكثر يومًا بعد يوم. إنه يوقع في نفس من يتلوه أو يصغي إليه حسًا عميقًا من المهابة والخشية. إن في إمكان المرء أن يستظهره في غير عسر، حتى إننا لنجد اليوم، على الرغم من انحسار موجة الإيمان، آلافًا من الناس القادرين على ترديده عن ظهر قلب. وفي مصر وحدها عدد الحفاظ أكثر من عدد القادرين على تلاوة الأناجيل عن ظهر قلب في أوروبا كلها". *** بوسورث سميث Bosworth Smith نقلاً عن كتاب صورتان متضادتان عند أهل السنة والشيعة الإمامية لأبي الحسن الندوي صـ 69 يقول: "نحن نملك كتابا هو في أصالتة وفي سلامته وفي تفرق مواده، فريد ليس له نظير، غير أنه لم يشك أحد بجدية في جوهر صدقه به". *** المستشرق والمبشر الأمريكي إلوود موريس ويهري Elwood Morris Wherry، يقول في كتابه تفسير القرآن Commentary of the Quran جـ 1 صـ 349: "إن القرآن أبعد الصحف القديمة بالإطلاق عن الخلط والإلحاق، وأكثر صحة وأصالة". *** الكاتب والباحث المسيحي اللبناني نصري سلهب، المتميز بنظرته الموضوعية وتحريه للحقيقة يقول في كتابه لقاء المسيحية والإسلام، صـ 337: "لم يقدّر لأي سفر، قبل الطباعة، أيًا كان نوعه وأهميته، أن يحظى بما حظي به القرآن من عناية واهتمام، وأن يتوفر له ما توفّر للقرآن من وسائل حفظته من الضياع والتحريف، وصانته عما يمكن أن يشوب الأسفار عادة من شوائب". *** الناقد الفني والمحاضر الأكاديمي الإنجليزى روم لاندو rom landau، يقول في كتابه الإسلام والعرب Islam and the Arabs، ص 296 - 297: ".. كلف كاتب الوحي، زيد بن ثابت، جمع الآيات القرآنية في شكل كتاب وكان أبو بكر (رضي الله عنه) قد أشرف على هذه المهمة. وفي ما بعد، إثر جهد مستأنف بذل بأمر من الخليفة عثمان (رضي الله عنه) اتخذ القرآن شكله التشريعي النهائي الذي وصل إلينا سليماً لم يطرأ عليه أي تحريف". *** سير وليم موير Sir William Muir، وهو من أكثر المتحاملين على الإسلام والنبي صلى الله عليه وسلم يقول في كتابه حياة محمد Life of Mohammed، صـ 22- 23، طـ. 1912: "لم يمض على وفاة محمد -صلى الله عليه وسلم- ربع قرن حتى نشأت منازعات عنيفة، وقامت طوائف، وقد ذهب عثمان -رضي الله عنه- ضحية هذه الفتن ولا تزال هذه الخلافات قائمة؛ ولكن القرآن ظل كتاب هذه الطوائف الوحيد، إن اعتماد هذه الطوائف جميعًا على هذا الكتاب تلاوة، برهان ساطع على أن الكتاب الذي بين أيدينا اليوم هو الصحيفة التي أمر الخليفة المظلوم بجمعها وكتابتها؛ فلعله هو الكتاب الوحيد في الدنيا الذي بقي نصًا محفوظًا من التحريف طيلة ألف ومائتي سنة". وفي موضع آخر يقول: "ومع ما أدى إليه مقتل عثمان نفسه من قيام شيع متعصبة ثائرة زعزعت ولا زالت تزعزع وحدة العالم الاسلامى , فان قرآنا واحدا قد ظل قرآنها جميعا وعقيدتها جميع صادرة عن كتاب واحد مع اختلاف العصور , وهذا في ذاته حجة قاطعة على أن ما أمامنا اليوم إنما هو النص الكامل للقرآن الذي جمع بأمر الخليفة سيء الحظ , والأرجح أن العالم كله ليس فيه كتاب غير القرآن ظل اثني عشر قرنا محتفظا بنصه ودقته , والنتيجة التي نستطيع الاطمئنان إليها هي أن مصحف زيد وعثمان لم يكن دقيقا فحسب بل كان كاملا كما تدل عليه الوقائع , وان جامعيه قد بذلوا جهدا ضخما , ولم يغفلوا شيئا من الوحي , ونستطيع كذلك ان نؤكد استنادا إلى أقوى الأدلة أن كل آية فى القرآن دقيقة فى ضبطها كما تلاها محمد " *** المستشرق الأكاديمي وعالم الآثار البريطاني لين بول Lane Poole، يقول في كتابه مختارات لين من القرآن أو Selection from the Quran, p.c بالإنجليزية : "إن أكبر ما يمتاز به القرآن أنه لم يتطرق شك إلى أصالته، إن كل حرف نقرؤه اليوم نستطيع أن نثق بأنه لم يقبل أي تغيير منذ ثلاثة عشر قرنًا". *** البروفسير رينولد نيكلسون Reynold Alleyne Nicholson وهو من أهم الباحثين في التصوف والدراسات الإسلامية، يقول في كتابه التاريخ الأدبي للعرب Literary History of the Arabs صـ 143: " القرآن وثيقة إلهية رائعة، توضح بدقة سر تصرفات النبي محمد في جميع أطوار حياته، حتى إننا لنجد فيه مادة فريدة لا تقبل الشك أو الجدل، نستطيع من خلالها أن نتتبع سير الإسلام منذ نشأته وظهوره فى تاريخه المبكر، وهذا ما لا نجد له مثيلا فى البوذية أو المسيحية او أياً من الأديان القديمة". ويقول أيضاً: "إن من أهم العوامل المؤثرة في تقدم الدين الإسلامي هو القرآن الكريم الذي منشأه الوحي الإلهي للأحكام بوساطة جبرائيل، وبعد أن استلم محمد صلى الله عليه وسلم تلك الرسالة بلَّغها وقرأها على أنصاره وأمر بعضهم بكتابتها على خوص النخيل أو الجلود أو العظام لتبقى في متناول الناس، ولهذا بقيت تلك الرسالة محفوظة حتى دوّنت في الصحف". *** Edward Henry Palmer إدوارد هنري پالمر المستشرق الإنجليزي والعميل الإستعماري، يقول في كتابه the Quran introduction صـ 70: " لم يزل نص القرآن الذي رتبه عثمان على الصحيفة المتلقاة بالقبول، المعتمد عليها عند المسلمين". *** المستشرق والضابط البريطاني ر. ف. بودلي Ronald Victor Courtenay Bodley، يقول في مقدمة كتابه الرسول: حياة محمد The Messenger: The Life of Mohammed صـ 6 "فبين أيدينا كتاب معاصر فريد في أصالته وفي سلامته لم يشك في صحته كما أنزل أي شك جدي، وهذا الكتاب هو القرآن. وهو اليوم كما كان يوم كتب لأول مرة تحت إشراف محمد، وعلى الرغم من أن الأفكار قد دونت في الرقاع وسعف النخل والعظام في لحظات غريبة، فالسور والآيات الأصلية قد حفظت.. ثم يقول: وإن الحسينية الوحيدة في طريقة زيد أنها كانت أمينة فوق الشبهات فلم يفعل شيئا ليضيف فقرات، أو يضع جمل ربط، أو يحذف أو ينسخ تفاصيل تشين الإسلام، لقد عمل بإخلاص لا يمكن تصوره حتى إنه لما انتهى من نشر القرآن، كان الكتاب من عمل مؤلفه خالصا ومؤلفه فقط) - أي الله سبحانه وتعالى - ثم يقول: والمهم أن القرآن هو العمل الوحيد الذي عاش أكثر من اثني عشر قرنا دون أن يبدل فيه، ولا يوجد شيء يمكن أن يقارن بهذا أدني مقارنة، لا في الديانة اليهودية ولا في الديانة المسيحية". *** دائرة المعارف البريطانية: مادة (محمد): تقول: "القرآن هو أوسع الكتب تلاوة على وجه الأرض". *** البروفيسور توماس ارنولد Thomas Walker Arnold أبرز وأشهر المستشرقين المنصفين للإسلام وللنبي صلى الله عليه وسلم يقول في كتابه Islamic Faith. P. 9: "نصوص القرآن الفاظ تلفظ بها النبي محمد بلسانه". *** أرنست رينان Ernest Renan المستشرق الفرنسي والعالم اللغوي يقول في كتابه تعليقاتي على تواريخ الأديان نقلاًعن كتاب قيم حضارية في القرآن الكريم لتوفيق محمد السبع ص 94 "إن القرآن هو أساس الإسلام، وقد احتفظ بكينونته القديمة دون ان يعتريه اقل تبديل أو تحريف، وعندما نستمع إلى بعض آياته وما فيها من بلاغة وسحر تأخذنا رجفة الوله والوجد، وبعد أن نتوغل فى دراسة روح التشريع التى تنطوى عليها بعض تلك الآيات الإلهية لا يسعنا إلا أن نعظم هذا الكتاب العلوي ونقدسه ". *** إرب ثونت نقلاً عن كتاب أراء المستشرقين للدكتور عمر إبراهيم صـ 586 يقول: " وقد ظل القرآن كما هو حتى اليوم بدون اى تحريف او تبديل لا من المتحمسين له، ولا من ناقليه إلى لغات أخرى، ولا ممن يتربصون به الدوائر، وهو موقف لم يقفه مع الأسف أى كتاب من كتب العهد القديم والجديد معا". *** لوزتنا بوز Basanta C, Bose نقلاً عن كتابي الفجوة المفتعلة بين الدين والعلم لمحمد علي يوسف، وواقعية المنهج القرآني لتوفيق محمد السبع صَ 117 يقول: "كذلك فلم تكن هناك أَي فرصة لتبديل أَي جزء في القرآن أَو تحويره ولو بوازع الحماس له، وهو الكتاب الوحيد الذي ينفرد بهذه الميزة بين سائر الكتب التي جاءت بها الديانات القديمة العظمى" للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
شهادات المستشرقين الأعداء والمنصفين حول حفظ نص التنزيل الكريم
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابن النعمان
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة ابن النعمان بتاريخ
28.03.2019 الساعة 16:54 .
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
والمنصفين, المستشرقين, الأعداء, التنزيل, الكريم, شهادات |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
رد افتراءات المستشرقين عن ايات القران الكريم | فداء الرسول | كتب رد الشبهات ومقارنة الأديان | 0 | 11.12.2012 23:10 |
القرآن الكريم.. تأملات في بعض شهادات الغربيين المُنصفين. | الاشبيلي | تعرف على الإسلام من أهله | 5 | 09.01.2011 14:38 |
القرآن الكريم.. تأملات في بعض شهادات الغربيين المُنصفين. | الاشبيلي | القرآن الكـريــم و علـومـه | 5 | 09.01.2011 14:38 |
شهادات علماء الغرب بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم | نور اليقين | تعرف على الإسلام من أهله | 2 | 20.09.2009 21:08 |