آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قول المسيح أنا قبل أن يكون ابراهيم انا كائن( والرد عليها باستدلالهم بها
-------------------------------------------------------------------------------- إن صح ما ذكره يوحنا ونسبه للمسيح عليه السلام من قوله : ((قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن ))فإن هذا القول لا يفيد في ألوهية المسيح بشيء ولا كونه الأقنوم الثاني من الثالوث الوثني ، وإنما يعني أنه في علم الله الأزلي أن الله جل جلاله سيخلق المسيح بعد خلق إبراهيم وموسى وداود وسليمان وزكريا ويحيى .ففي علم الله الأزلي متى سيخلق المسيح وكل الانبياء وذلك قبل خلق إبراهيم وسائر الانبياء . لأن الله جلت قدرته إن لم يكن عالماً ، لكان ذلك نقصاً في حق الإله والنقص محال على الله عز وجل . وإذا كان المسيح إلهاً لأنه قال عن نفسه : ((قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن ))فماذا يكون سليمان بن داود عندما يقول في سفر الأمثال [ 8 : 22 _ 30 ] : ((أنا كنت مع الله من الأزل قبل خلق العالم وكنت ألعب بين يديه في كل حين وكنت عنده خالقاً )) والذي يقرأ بداية الاصحاح الأول من سفر الأمثال سيعرف ان الكلام لسليمان فيكون سليمان أولى بالألوهية من المسيح . وماذا يكون إرميا الذي قال عنه الرب : ((قبل أن أصورك في البطن عرفتك ، وقبل أن تخرج من الرحم قدستك ))ارميا [ 1 : 4 ، 5 ] وماذا يكون ملكي الذي له صفات وخصائص تفوق صفات وخصائص المسيح إذ يقول عنه الكتاب : (( لأن ملكي صادق هذا كاهن الله العلي . . . ملك السلام بلا أب وبلا أم وبلا نسب لابداءة أيام له ولا نهاية حياة وهو مشبه بابن الله . . . )) [ الرسالة الى العبرانيين 7 : 1_ 3 ] يقول الاستاذ الباحث سعد رستم في معرض رده على هذه الشبهه : أولا : كون الشخص وجد قبل إبراهيم أو قبل يحيى (عليهما السلام) أو حتى قبل آدم أو قبل خلق الكون كله، لا يفيد، بحد ذاته، ألوهيته بحال من الأحوال، بل أقصى ما يفيده هو أن الله تعالى خلقه قبل خلق العالم أو قبل خلق جنس البشر، مما يفيد أنه ذو حظوة خاصة و مكانة سامية و قرب خصوصي من الله ، أما أنه هو الله ، فهذا يحتاج لنص صريح آخر، و لايوجد شيء في العباراة المذكورة أعلاه بنص على ذلك على الإطلاق ، و هذا لا يحتاج إلى تأمل كثير. ثانيا : هذا إن أخذنا ذلك التقدم الزماني على ظاهره الحرفي، مع أنه من الممكن جدا أن يكون ذلك من قبيل المجاز، بل قرائن الكلام تجعل المصير إلى المعنى المجازي متعينا ، و هذا يحتاج منا لذكر سياق تلك العبارة من أولها: جاء في إنجيل يوحنا [ 8 : 56 ـ 59] : (… و كم تشوق أبوكم إبراهيم أن يرى يومي، فرآه و ابتهج. قال له اليهود: كيف رأيت إبراهيم، و ما بلغت الخمسين بعد ؟ فأجابهم : الحق الحق أقول لكم: كنت قبل أن يكون إبراهيم فأخذوا حجارة ليرجموه ، فاختفى و خرج من الهيكل. )) فقبلية عيسى المسيح على إبراهيم هنا، لا يمكن أن تكون قبلية حقيقية في نظر النصارى، لا باعتبار ناسوت المسيح المنفك عن اللاهوت طبقا لاعتقادهم، لأن ولادة عيسى الإنسان كانت بعد إبراهيم اتفاقا، و لا باعتبار حصول الحقيقة الثـالثـة المدعاة له أي تعـلُّـق اللاهوت بالناسوت ، لأن ذلك تم مع ولادة المسيح من العذراء و روح القدس الذي تم أيضا بعد إبراهيم اتفاقا.و لا يمكن أن يكون قصده سبق المسيح على إبراهيم باعتبار لاهوته الأزلي المدَّعى، بقرينة أن بداية الكلام كانت عن رؤية إبراهيم لهذا اليوم، أي يوم بعثة المسيح و رسالته، و ابتهاج إبراهيم به، فالكلام إذن عن رؤية المسيح المبعوث في الأرض، و هذا تم بعد إبراهيم اتفاقا، فلم يبق إلا أن يكون المراد بالقبلية علم الله السابق بتقدير إرسال عيسى في هذا الوقت، و ما يترتب عليه من الإرشاد و الرحمة بالعباد. فإن قيل: أيُّ خصوصية للمسيح في ذلك، إذ أن هذا المحمل ـ أي علم الله السابق ـ مشترك بينه و بين سائر الأنبياء، بل جميع البشر؟ فالجواب : أنه عليه السلام لم يذكر ذلك في معرض الخصوصية، و إنما ذكره قاطعا به استبعاد اليهود لسرور إبراهيم و فرحه بيومه، و تصحيحا لصدقه فيما أخبر و لصحة رسالته، ببيان أن دعوى رسالته ثابتة في نفس الأمر و مقررة سابقا و أزلا في علم الله القديم .و قد ورد مثل ذلك في ألفاظ خاتم المرسلين سيدنا محمد حيث قال : (( كنت نبيا و آدم بين الروح و الجـسـد )) والحديث صحيح وينظر إلي (( السلسة الصحيحة )) للألباني ( 4 : 471 ) رقم ( 1856 ) وأخرجه الامام أحمد ( 4:66 ) . والحمد لله رب العالمين ،،، للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
قول المسيح أنا قبل أن يكون ابراهيم انا كائن( والرد عليها باستدلالهم بها
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
asd_el_islam_2
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة أخت الاسلام بتاريخ
12.08.2009 الساعة 07:43 . و السبب : تكبير الخط
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: قول المسيح أنا قبل أن يكون ابراهيم انا كائن( والرد عليها باستدلالهم بها
أخى الكريم أسد الإسلام جزاك الله خيراً اليهود أخطأت فهم ماقاله المسيح فى كل مرة إلا من رحم الله ’رغم ان المسيح عليه السلام قبل أن يقول لهم شيئا يقول أبى أعظم منى أو الذى أرسلنى لتكف اليهود عن إدعائهم الغباء وتفتح عقولها {لَوْ كُنْتُمْ أَوْلاَدَ إِبْرَاهِيمَ، لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ! 40 وَلكِنَّكُمُ الآنَ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي، وَأَنَا إِنْسَانٌ قَدْ كَلَّمَكُمْ بِالْحَقِّ الَّذِي سَمِعَهُ مِنَ اللهِ. هذَا لَمْ يَعْمَلْهُ إِبْرَاهِيمُ. 41 أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ». 42 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي.} وفى كل مرة المسيح عليه السلام يفحمهم ويقيم عليهم الحجة فلتجأ اليهود إلى إستخدام القوة والعنف وعندما يقترب أى خطر منه يختفى {فرفعوا حجارة ليرجموه.اما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا}يو 8: 59 ولكن لماذا فى هذة المرة لم يحاول الإختفاء؟ يوحنا الإصحاح الرابع عشر {39 وخرج ومضى كالعادة الى جبل الزيتون.وتبعه ايضا تلاميذه. 40 ولما صار الى المكان قال لهم صلّوا لكي لا تدخلوا في تجربة. 41 وانفصل عنهم نحو رمية حجر وجثا على ركبتيه وصلّى 42 قائلا يا ابتاه ان شئت ان تجيز عني هذه الكاس.ولكن لتكن لا ارادتي بل ارادتك. 43 وظهر له ملاك من السماء يقويه. 44 واذ كان في جهاد كان يصلّي باشد لجاجة وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الارض. 45 ثم قام من الصلاة وجاء الى تلاميذه فوجدهم نياما من الحزن. 46 فقال لهم لماذا انتم نيام.قوموا وصلّوا لئلا تدخلوا في تجربة 47 وبينما هو يتكلم اذا جمع والذي يدعى يهوذا احد الاثني عشر يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله. 48 فقال له يسوع يا يهوذا أبقبلة تسلم ابن الانسان. 49 فلما رأى الذين حوله ما يكون قالوا يا رب انضرب بالسيف. 50 وضرب واحد منهم عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه اليمنى. 51 فاجاب يسوع وقال دعوا الى هذا.ولمس اذنه وابرأها}يو14 لقد كانت من معجزات المسيح عليه السلام الإختفاء وعدم الظهور عندما يريد ولكن لماذا في تلك الليلة لم يفعل ذلك ؟؟؟ هل لم يكن بإستطاعتة أن يفعل ذلك ؟؟ من منظور النصارى ستكون إجابتهم يسوع لم يفعل ذلك لتكتمل خطة الصلب والفداء المزعومة وإجابتهم لا تحتاج إلى تعليق الإصحاح نفسة يكشف كذبهم لو أدعوا ذلك أولا _ المسيح عليه السلام كان يصلى لله وفي نفس الإصحاح يشهد بأنه رسول الله ويخرج كالمعتاد إلى جبل الزيتون ليصلي وهذا يؤكد بانه ليس إلا رسول لله كباقي الأنبياء والمرسلين ثانيا _ ظهور الملاك له ليقويه أحد الدلائل على أنه رسول من عند الله ولو كان إله وذو طبيعتين ناسوت ولاهوت لا يحتاج إلى أحد من خلقه ثالثا _أعترافه في نفس الإصحاح وفى نصوص آخرى كثيرة على أنه لا يفعل شيئا من تلقاء نفسه بل يفعله بإذن الله ومايقوله ليس له بل هو وحي من الله سبحانه وتعالى {الكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي ارسلني.} رابعا _لم كان المسيح عليه السلام يدعوا الله ويصلى ليُنَجِّيه من كيد اليهود ولو كان ذو طبيعتين لم يكن بحاجة إلى الدعاء والصلاة بل إنَّ الدعاء والصلاة بذاتهما شاهدان على بطلان الصلب إذ كيف يبذل نفسه من أجل الذنوب كما تدعي النصارى ويطلب النجاة ؟! لقد أجاب القرآن عن الأسئلة التى لا يجد لها النصارى جوابا في كتابهم أو لا تستطيع الإجابة عليها قال الله تعالى { إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوكَ فَوْقَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ} المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة نوران بتاريخ
11.08.2009 الساعة 08:12 .
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: قول المسيح أنا قبل أن يكون ابراهيم انا كائن( والرد عليها باستدلالهم بها
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ (81) فَمَنْ تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (82) آل عمران ) فهذه الآية إثبات لعلم الله المحيط الذي لا يحده زمان ولا مكان فالله تعالى خالق الزمان والمكان ويعلم ما كان وما هو كائن وما سوف يكون وما لم يكن لو كان كيف كان يكون فقول المسيح أنا قبل أن يكون ابراهيم انا كائن لا يمكن أن يكون إثباتا لألوهيته كما أن الحديث المذكور والآيات الكريمات لا تثبت ألوهية محمد ( اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (62) لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (63) قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ (64) وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (66) وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) الزمر ) نعم والله ما قدروا الله تعالى حقَّ قدره سُبْحَانَ الله وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ سُبْحَانَ الله وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ سُبْحَانَ الله وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ
( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (72) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (74) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (75) قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (76) المائدة ) هل يستطيع أحد من النصارى أن يدعى على المسيح أنَّه لم يأمر بعبادة الله ربَّه وربَّهم إلهه وإلههم ؟ هل يستطيع أحد من النصارى أن يدعى على المسيح وأمَّه لم يكونا بشرين يأكلان الطعام ويعرض لهما من الأحداث ما يعرض للبشر ؟ سلمتم وسلمت أيديكم أخوتي في الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله هذه ثمرة مباركة من ثمار إجتماع الأسدين بارك الله فيكم يا أسود الإسلام وجزاكم خيرا
المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ألوهية, إلا, إبراهيم, المسيح, الرد, الرد على, تفنيد, يكون, كائن, قتل |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
المفترض ان يكون اله عليم | asd_el_islam_2 | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 1 | 22.01.2011 21:39 |
غفران المسيح الذنوب ( والرد على أستدلالهم بها ) | asd_el_islam_2 | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 2 | 07.01.2011 20:31 |
شبهة حول زواج النبي صلى اللـه عليه وسلم من زينب بنت جحش والرد عليها | نور اليقين | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول السيرة و الأحاديث النبوية الشريفة | 1 | 14.09.2009 07:33 |
أنا الألف والياء والبداية والنهاية ( والرد عليها ) | asd_el_islam_2 | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 2 | 04.05.2009 17:51 |
شبهات حول القرآن الكريم والرد عليها | نور اليقين | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 1 | 17.04.2009 15:45 |