رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() الحمد لله والصلاة والسلام على الهادي رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول احد المورخين العرب التاريخ علم يستمتع به العالم والجاهل ويستعذب موقعه الأحمق والعاقل يجمع لك الأول والآخر والناقص والوافر والادي والحاضر والموجود والغابر , وعليه مدار كثير من الأحكام وبه يتزين في كل محفل ومقام . ففي هذه الصفحة نفرد ان شاء الله العظيم شذرات وورقات نفيسات من التاريخ العربي الاسلامي ، وهناك فوائد جمة في التاريخ وعبر مهمة وقصص مؤثرة ولعلنا نعرض هنا النفيس من هذه الاخبار نسآل الله السداد . موسى بن نصير عندما تولى موسى بن نصير أفريقية والمغرب كانت البلاد في قحط شديد ، فأمر الناس بالصوم والصلاة وإصلاح ذات البين ، وخرج بهم إلى الصحراء ، ومعه سائر الحيوانات وفرق بينها وبين أولادها ، فوقع البكاء والصراخ والضجيج وأقام على ذلك إلى منتصف النهار ، ثم صلى ، وخطب الناس ، ولم يذكر الوليد ابن عبد الملك فقيل له : ألا تدعو لأمير المؤمنين ؟ فقال : هذا مقام لا يدعى فيه لغير الله عز وجل . فسقوا حتى رووا . ابن خلكان - وفيات الأعيان 5/319 وذكرهم بأيام الله كان القاضي منذر البلوطي إماماً عالماً فصيحاً خطيباً شاعراً أديباً ، كثير الفضل ، جامعاً لصنوف الخير والتقوى والزهد ، له وقع في النفوس وعليه حلاوة وطلاوة ، دخل يوماً على الناصر لدين الله عبد الرحمن الأموي وقد فرغ من بناء المدينة الزهراء وقصورها ، وقد بنى له فيها قصر عظيم منيف ، وقد زخرف بأنواع الدهانات وكسى الستور ، وجلس عنده رؤوس دولته وأمراؤه ، فجاءه القاضي فجلس إلى جانبه ، وجعل الحاضرون يثنون على ذلك البناء ويمدحونه ، والقاضي ساكت لا يتكلم فالتفت إليه الملك وقال : ما تقول أنت يا أبا الحكم ؟ فبكى القاضي وانحدرت دموعه على لحيته فقال . ما كنت أظن أن الشيطان أخزاه الله يبلغ منك هذا المبلغ المفضح المهتك المهلك لصاحبه في الدنيا والآخرة ، ولا أنك تمكنه من قيادك مع ما آتاك الله وفضلك به على كثير من الناس ، حتى أنزلك منازل الكافرين والفاسقين . قال الله تعالى : [ ولَوْلا أَن يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِّن فِضَّةٍ ومَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ * ولِبُيُوتِهِمْ أَبْوَاباً وسُرُراً عَلَيْهَا يَتَّكِئُونَ * وزُخْرُفاً .. ] [الزخرف : 33] . قال : فوجم الملك عند ذلك وبكى وقال : جزاك الله خيراً ، وأكثر في المسلمين مثلك . ابن كثير - البداية والنهاية 11/307 قال القاضي ابن شداد في وصف صلاح الدين الأيوبي : ( وكان رحمه الله من عظماء الشجعان ، قوي النفس ، شديد البأس ، لا يهوله أمر ، ولقد وصل في ليلة واحدة من الإفرنج إلى عكا نيفٌ وسبعون مركباً وأنا أعدها من بعد صلاة العصر إلى غروب الشمس وهو لا يزداد إلا قوة نفس . وكان رحمه الله شديد المواظبة على الجهاد عظيم الاهتمام به ، ولو حلف حالف أنه ما أنفق بعد خروجه إلى الجهاد ديناراً ولا درهماً إلا في الجهاد وفي الإرفاد لصدق وبّر في يمينه ، ولقد كان الجهاد قد استولى على قلبه وسائر جوانحه استيلاء عظيماً ، بحيث ما كان له حديث إلا فيه ، ولا نظر إلا في آلته ، ولا اهتمام إلا برجاله ، ولا ميل إلا إلى من يذكره ويحث عليه ، ولقد هجر في محبة الجهاد في سبيل الله أهله وولده ووطنه وسكنه ، وقنع من الدنيا بالسكون في ظل خيمة تهب بها الرياح يمنة ويسرة . وقال القاضي الفاضل : وكان الرجل إذا أراد أن يتقرب إليه يحثه على الجهاد ، وقد ألف له كتب عدة في الجهاد ، وأنا ممن جمع له كتاباً ، جمعت فيه آدابه وكل آية وردت فيه ، وكل حديث روي فيه . قال : وسرنا مع السلطان على الساحل طالبين عكا ، وكان الزمان شتاء ، والبحر هائجاً هيجاناً عظيماً ، وموجه كالجبال وكنت حديث عهد برؤية البحر ، فعظم أمر البحر عندي ، واستخففت رأي من يركب البحر ، فبينا أنا في ذلك إذ التفت إليّ وقال في نفسه : أنه متى يسرّ الله تعالى فتح بقية الساحل ، قسمت البلاد وأوصيت وودعت وركبت هذا البحر إلى جزائرهم (الصليبيين) أتبعهم فيها حتى لا أبقي على وجه الأرض من يكفر بالله أو أموت ، فعظم وقع هذا الكلام عندي وحكيت له ما خطر لي . فانظر إلى هذه الطوية ما أطهرها ، وإلى هذه النفس ما أشجعها وأجسرها . اللهم إنك تعلم أنه بذل جهده في نصرة دينك ، رجاء رحمتك فارحمه ... ) . جاء في (الكامل) لابن الأثير في حوادث سنة 500هـ عن الصراع بين السلاجقة في عهد محمد بن ملكشاه بن ألب أرسلان وبين الباطنية : ( فلما صفت السلطنة لمحمد ، ولم يبق له منازع لم يكن عنده أمر أهم من قصد الباطنية وحربهم والانتصاف للمسلمين من جورهم وعسفهم ، فرأى البداية بقلعة أصبهان التي بأيديهم ، فخرج بنفسه فحاصرهم في سادس شعبان واجتمع له من أصبهان وسوادها لحربهم الأمم العظيمة وأحاطوا بجبل القلعة . فلما اشتد الأمر عليهم (على الباطنية) كتبوا فتوى فيها : ( ما يقول السادة الفقهاء أئمة الدين في قوم يؤمنون بالله وكتبه ورسله واليوم الآخر ، وأن ما جاء به محمد -صلى الله عليه وسلم- حق وصدق ، وإنما يخالفون في الإمام . هل يجوز للسلطان مهادنتهم وموادعتهم . ، وأن يقبل طاعتهم ويحرسهم من كل أذى ) [1] . فأجاب الفقهاء بجواز ذلك [2] وتوقف بعضهم . فجُمعوا للمناظرة (الفقهاء فيما بينهم) ومعهم أبو الحسن علي بن عبد الرحمن السمنجاني ، وهو من شيوخ الشافعية ، فقال بمحضر من الناس : يجب قتالهم ولا يجوز إقرارهم بمكانهم ولا ينفعهم التلفظ بالشهادتين ، فإنهم يقال لهم : أخبرونا عن إمامكم ، إذا أباح ما حظره الشرع أو حظر عليكم ما أباحه الشرع ، أتقبلون أمره ؟ فإنهم يقولون : نعم ، وحينئذ تباح دماؤهم بالإجماع [3] . ثم إن الباطنية سألوا السلطان أن يرسل لهم من يناظرهم فصعدوا إليهم وناظروهم ، وعادوا كما صعدوا وإنما كان قصدهم (الباطنية) التعلل والمطاولة [4] ، فلجّ حينئذ السلطان في حصرهم ، ثم أذعنوا إلى تسليم القلعة على أن يعطوا عوضاً عنها قلعة (خالنجان) وطلبوا من الإقامة ما يكفيهم ، وقصدهم المطاولة [5] ، وحاولوا قتل أحد الأمراء فعندئذ جدد الحصار عليهم ، وأمر بإخراب قلعة (خالنجان) . ثم طلبوا أن ينزل بعضهم ويرسل السلطان معهم من يحميهم إلى قلعة الناظر (بأرجان) فأجيبوا إلى ذلك ، ثم ظهر الغدر من ابن عطاش فزحف الناس ... مع السلطان وملكوا الموضع ، وقتل أكثر الباطنية ، وكانت مدة البلوى بابن عطاش اثنتي عشرة سنة [6] . -------------------------- (1) يعنون أنفسهم ، وهذا كذب منهم واحتيال ، وهم ما سموا الباطنية إلا لإبطانهم الكفر ، وهذا الأسلوب ليس غريباً عنهم . (2) هذه غفلة منهم ، وكيف يأخذون ظاهر الكلام ولا يعلمون من الذي كتب هذا ، وما هي سيرته وتاريخه ، ويظنون أن هذا من الأخذ بالظاهر ، ولم يعلموا أن سيرة الزنادقة غير هذا . (3) هذا هو الحق ، وهذا هو الفهم الصحيح للنصوص ، ولأغراض الإسلام ومراميه ، وليس الأخذ بحرفية الكلام . (4) يقصد التأخير لعلهم ينجحون بحيلة ما . (5) مرة أخرى ؟ ! ! . (6) الكامل 10 / 434 . جاء في وفيات الأعيان 5/28 في قلعة (آلموت) بالقرب من بحر قزوين كان رئيس الباطنية حسن الصباح يرسل رجاله المجرمين الذين أغواهم بفردوسه وغفرانه - يرسلهم وفي يد كل واحد منهم مُدية حادة لاغتيال شخصية سنية مهمة ؛ لأن أقصى أمانيه هو القضاء على أهل السنة ، وقد ربى رجاله على الطاعة العمياء ، فما إن يأمر بتنفيذ مهمة حتى يبادر إليها من يظن أنه يقوم بعمل صالح . وأول صيد ثمين نفذ فيه حسن الصباح إجرامه هو الوزير القدير نظام الملك الحسن بن علي وزير الملك السلجوقي ألب أرسلان ، وكان من عقلاء الرجال وأفاضلهم وهو الذي تنسب إليه المدرسة النظامية في بغداد ، وكان على علم بأباطيل الباطنية وخطرهم على الإسلام وقد بدأ بإعداد العدة لمهاجمتهم والقضاء عليهم ، وقد قتل أحد رؤساء حلقاتهم ؛ ولذلك قرروا قتله وهذه رواية كتبهم -لعنهم الله- : (نصب سيدنا (حسن الصباح) فخاخه وأحابيله لتمسك في شباك الموت الفناء قبل كل شيء بصيد ثمين مثل نظام الملك وبهذا الصنيع أصبحت شهرته وسمعته عظيمة وقال : مَن منكم سيخلص هذه الدولة من شر نظام الملك الطوسي ، فوضع رجل يدعى أبو طاهر الأراني يد القبول على صدره ، وفي ليلة الجمعة في الثاني عشر من رمضان لسنة 485هـ وفي منطقة نهاوند جاء بزي صوفي إلى نظام الملك الذي كان محمولاً من مكان العامة إلى خيمة نسائه وضربه بسكين ، ونظام الملك هو أول رجل قتله الفدائيون .. وقال سيدنا : إن مقتل هذا الشيطان هو بداية الغفران ) . كانت هذه بداية سلسلة طويلة من الإجرام الباطني طال زعماء أهل السنة من علماء وملوك حتى إنه ما من أمير أو قائد من قواد الدولة السنية إلا وخشي على نفسه وأخذ الاحتياطيات اللازمة . قال العز بن عبد السلام : والمخاطرة بالنفوس مشروعة في إعزاز الدين ولذلك يجوز للبطل من المسلمين أن ينغمر في صفوف المشركين ومن قال بأن التغرير بالنفوس لايجوز فقد بعد عن الحق ونأى عن الصواب وعلى الجملة فمن آثر الله على نفسه آثره الله . طبقات الشافعية (8/229) قال شيخ الإسلام ابن تيمية : وإذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة واحدة وأنه يجب النفير إليه بلا إذن والد ولا غريم ونصوص أحمد صريحة بهذا وهو خير من المختصرات لكن هل يجب على جميع أهل المكان النفير إذا نفر إليه الكفاية ؟ كلام أحمد مختلف فيه وقتال الدفع :أن يكون العدو كثيرا لا طاقة للمسلمين به وقال أيضا : والواجب أن يعتبر في أمور الجهاد برأي أهل الدين الصحيح الذين لهم خبرة بما عليه أهل الدنيا دون أهل الدنيا الذين يغلب عليهم النظر في ظاهر الدين فلا يؤخذ برأيهم ولا برأي أهل الدين الذين لاخبرة لهم في الدنيا . الاختيارات الفقهية ( 311) قال الذهبي في اعلام النبلاء قال رشيد الخبازوكان عبدا صالحا : خرجت مع مولاي إلى مكةفجاورنا ، فلما كان ذات يوم , جاء إنسان فقال لسفيان : يأبا عبد الله ! قدم اليوم الحسن بن صالح وعلي بن الحسن قال وأين هما؟ قال في الطواف قال : إذا مرا , فأرنيهما . فمر أحدهما ، فقلت لسفيان هذا علي ومر الآخر فقلت هذا حسن . فقال : أما الأول فصاحب آخرة وأما الآخر فصاحب سيف لايملأ جوفه شيء . قال : فيقوم إليه رجل كان معنا فأخبر عليا ثم مضى مولاي إلى علي يسلم عليه, وجاءه سفيان يسلم عليه ., فقال علي (أخو حسن ) ياأبا عبد الله ! ماحملك على أن ذكرت أخي أمس بما ذكرته ؟ مايؤمنك أن تبلغ الكلمة ابن أبي جعفر فيبعث إليه , فيقتله ؟ قال : فنظرت إلى سفيان ( الثوري) وهو يقول : أستغفر الله وجادتا عيناه. سير أعلام النبلاء (7/366 ) قال العجلي : كان طلحة بن مصرف اليامي وزبيد اليامي متواخيين وكان طلحة عثمانيا وكان زبيد اليامي علويا , وكان طلحة يحرم النبيذ وكان زبيد يشربه ومات طلحة فأوصى إلى زبيد ! وكان عبدالله بن إدريس الأودي و عبثر بن القاسم متواخيين وكان عبد الله بن إدريس الأودي عثمانيا وكان عبثر علويا وكان ابن إدريس يحرم النبيذ وكان عبثر يشربه ومات عبثر فقام ابن إدريس يسعى في دين عليه حتى قضاه ! وكان عبدالله بن عكيم الجهني - وكان جاهليا أسلم قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم- وعبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري متواخيين وكان عبد الله بن عكيم عثمانيا وكان ابن أبي ليلى علويا .وما سمع يتذاكران شيئا من ذلك وماتت أم عبد الرحمن ابن أبي ليلى فقدم عليها ابن عكيم فصلى عليها !. الثقات للعجلي (1/480) قال الذهبي في سير اعلام النبلاء كان نور الدين زنكي رحمه الله لما غزا الفرنج دمياط (مصر) يصوم عشرين يوما ولايفطر إلا على الماء فضعف وكاد يتلف وكان مهيبا ما يجسر أحد يخاطبه في ذلك فقال إمامه يحي : إنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم في النوم يقول : ياحي بشر نور الدين برحيل الفرنج عن دمياط فقلت يارسول الله ربما لايصدقني . فقال : قل له : بعلامة يوم حارم . وانتبه يحي ! فلما صلى نور الدين الصبح , وشرع يدعو هابه يحي .فقال له : يايحي تحدثني أو أحدثك فارتعد يحي وخرس فقال : أنا أحدثك رأيت النبي هذه الليلة وقال لك كذا وكذا . فقال : نعم فبالله يامولانا مامعنى قوله : بعلامة يوم حارم ؟ فقال : لما التقينا العدو خفت على الإسلام ! فانفردت ونزلت ومرغت وجهي على التراب وقلت ياسيدي من محمود في البين , الدين دينك والجند جندك وهذا اليوم افعل ما يليق بكرمك قال : فنصرنا الله عليهم . سير أعلام النبلاء (20/ 534 ) قال له أحد أصحابه : بالله لاتخاطر بنفسك فإن أصبت في معركة لايبقى للمسلمين أحد إلا أخذه السيف , فقال : ومن محمود حتى يقال له هذا ؟! حفظ الله البلاد قبلي لاإل إلاهو . قال الذهبي : كان تقيا ورعا صاحب الشام الملك العادل نور الدين ناصر أمير المؤمنين تقي الملوك محمود بن الأتابك قسيم الدولة زنكي التركي ولد سنة 511 وتوفي سنة569 رحمه الله الجامع للخطيب البغدادي ( 140) قال يحي بن يونس بلغني أن ثلاثة اجتمعوا فقال أحدهم لصاحبه مابلغ من حسدك ؟ فقال : ما اشتهيت أن أفعل بأحد خيرا قال الثاني : أنت رجل صالح ولكني ما اشتهيت أن يفعل أحد بأحد خيرا قط . قال الثالث ما في الأرض خير منكما ! ما اشتهيت أن يفعل بي أحد خيرا قط ! الجامع للخطيب البغدادي ( 140) قال ابن الأثير في تاريخه : اجتمع ببغداد رجلان أعميان على رجل أعمى أيضا! وقتلاه بالمسجد طمعا أن يأخذا منه شيئا ! فلم يجدا معه ما يأخذانه وأدركهما الصباح فهربا من الخوف يريدان الموصل ورؤي الرجل مقتولا ولم يعلم قاتله فاتفق أن بعض أصحاب الشحنة اجتاز من الحريم في خصومة مرت , فرأى الرجلين الضريرين فقال لمن معه : هذان اللذان قتلا الأعمى ( يقوله مازحا ) فقال أحدهما : هذا والله قتله . فقال الآخر :بل أنت قتلته فأخذا إلى صاحب الباب فأقرا فقتل أحدهما وصلب الآخر على باب المسجد الذي قتلا فيه الرجل !!. الكامل (10/ 299 ) يتبع ان شاء الله ومن عنده فائدة او قصة من التاريخ فليضعها هنا جزاه الله خيرا لاثراء الموضوع بارك الله فيكم ونفع بكم للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
شذرات ونفائس من التاريخ
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
جادي
المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ونفائس, التاريخ, شذرات |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
مجـاهدات عبر التاريخ | أمــة الله | الحديث و السيرة | 26 | 15.10.2012 16:14 |
التاريخ الأسود للمسيحيّة | MALCOMX | القسم النصراني العام | 5 | 03.06.2012 12:32 |
شخصيات من التاريخ العربي والاسلامي | جادي | التاريخ والبلدان | 53 | 27.02.2011 11:14 |
التاريخ الهجري | خادم المسلمين | القسم الإسلامي العام | 1 | 15.01.2011 19:11 |
الاسلام في اسبانيا التاريخ والحاضر | جادي | التاريخ والبلدان | 10 | 03.09.2010 13:41 |