آخر 20 مشاركات
عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يعنى كان لازم يحصل التجسد؟؟ هبدات المُنصّر ماهر صموئيل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة طيّبة من سورة الذاريات : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.03.2013, 15:18
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 998  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.04.2025 (11:24)
تم شكره 695 مرة في 473 مشاركة
افتراضي محاولة حل إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا


بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين





هذه محاوله لحل معضلة الثلاث أيام والثلاث ليالى
محاولة إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا اقتباس محاولة إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا
محاولة إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا
يونان ومشكلة الثلاثة أيام والثلاث ليالي

1- حِينَئِذٍ أَجَابَ قَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى مِنْكَ آيَةً». فَأَجابَ وَقَالَ لَهُمْ: «جِيلٌ شِرِّيرٌ وَفَاسِقٌ يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال" (إنجيل متى 12: 38-40).
ولكن السؤال هو:
1- الحياة: هل الآية هي في البقاء حيًا بعد فترة كتلك؟ أم:
2- الموت: هل الآية هي في القيامة بعد المشكلة؟
من أوجهة الشبه أيضًا، كما أن الحوت ألقاه دون أن يؤذيه، فما كان ممكنًا للقبر أن يظل مغلقًا على المسيح " لأنك لا تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فسادًا" (مز10:16) ويونان رمز للمسيح.
الآية أيضًا هي في إيمانهم بعد القيامة، فكما أن خبر الحوت ربما وصل لأهل نينوى من البحارة، ثم خرج يونان حيًا، وكان هذا سببًا في إيمان أهل نينوى، فكانت آية يونان هي خروجه من بطن الحوت بعد ثلاثة أيام. وآية المسيح الكبرى هي خروجه من الموت بعد ثلاثة أيام. والمعنى وراء هذا الكلام أن الضربات التي كانت ستوجه لنينوى إن لم تتب، ستوجه لليهود لو رفضوا الإيمان بالمسيح، وهذا ما حدث من تيطس سنة 70 م. وأيضًا آمن بعض اليهود بعد قيامة السيد المسيح.. وهذا كما حدث مع اهل نينوى.
الآية تكمن في فكرة الموت والقيامة:
1- يونان لا يمثل المسيح في القبر بالجسد. لكن يمثل المسيح في الجحيم بالروح. المسيح عندما أسلم الروح انفصلت الروح عن الجسد، واللاهوت متحد بالروح واللاهوت متحد بالجسد. واتحاد اللاهوت بالروح وبالجسد اتحاد كامل ودائم لا ينفصل؛ فالسيد المسيح لـه نزولين:
أ) نزول بالروح للجحيم أو نزول النفس للهاوية (أعمال 2: 27): "نزل إلى الجحيم من قبل الصليب" (القداس الإلهى).
نزول الروح للجحيم هو ثلاثة أيام وثلاث ليالي.
ب) ونزول بالجسد للقبر. أما نزول الجسد في القبر فيكون ثلاثة أيام وليلتين (فى ثالث يوم قام). (متى 20: 19): "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فسادًا"… سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تُتْرَك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فسادًا (أعمال 2: 27، 31).
2- يونان لم يمت، ولكن المسيح مات! مات بالجسد؛ ويوضح الكتاب هذه النقطة بقوله: "مماتًا في الجسد لكن محيي في الروح". (أى محيي في النفس) (1بط3: 18). وحيًا بالروح؛ ففي بطرس الأولى يقول: "الذي فيه (أى في الروح المحيي) أيضًا ذهب فكرز للأرواح التي في السجن (لكى يحييها) (1بط 3: 3: 19).
شرح فكرة بقاء المسيح في القبر ثلاثة أيام وثلاثة ليالي:
هناك أكثر من فكرة حول هذا الأمر.. أبسطها التالي:
يقول الكتاب أنه كانت ظلمة على وجه الأرض كلها من الساعة السادسة (12 ظهرًا) للتاسعة (3 بعد الظهر). ونحو الساعة التاسعة أي قبل الساعة التاسعة بقليل أي في أثناء الظلمة صرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح" (متى 27: 46).
إذن، فموت المسيح ووضعه في القبر كان في مدة:
الجمعة قبل الغروب (يوم)، وبعده في المساء (ليلة)
السبت كامل (يوم + ليلة)
الأحد فجرًا (يوم)

أو بطريقة أخرى، المسيح بقى في القبر:
جزء من الجمعة
السبت كاملًا
جزء من الأحد

إذا قلنا هذا، فالمسيح بقى في القبر ثلاثة أيام وليلتين، وليس ثلاث ليالي!
أين الليلة الثالثة؟!
كمقدمة عامة، لاحظ أولًا أن الكتاب لم يقل عن يونان أنه قضى في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال‏ (‏كاملة‏) (‏يونان‏1: 17).‏
1- الأمر ببساطة هو أن التقويم اليهودي والتلمود يحتسب الجزء من اليوم كأنه يوم كامل. فجزء الليل يعتبر الليل كله. وجزء اليوم يعتبر اليوم كله. واليوم يقال عن النهار وليس عن 24 ساعة. للمزيد انظر أيضًا "معانى كلمة يوم في الكتاب المقدس"
التدبير الإلهي الجميل أن الآيتان لا يفصلهما شيئًا! فآخر آية في أصحاح 4 تتحدث عن مهلة صوم "ثلاثة أيام"، ثم ينتهي الاصحاح. يبدأ الأصحاح 5 بقوله "وفي اليوم الثالث". فكما أوضحنا أن الكتاب يتحدث عن اليوم كجزء من اليوم، وبالأكثر كما اتضح من هذه الآية أنه قال "ثلاثة أيام ليلًا ونهارا" عن ثلاثة أيام وليلتين.. باحتساب أن جزء اليوم الثالث كأنه يومًا كاملًا. وبنفس المنطق ذكر السيد المسيح (اليهودي) ذكر "ثلاثة أيام وثلاثة ليالي".
محاولة إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا محاولة إشكالية الثلاث أيام والثلاث ليالى يُزدها تعقيدا

المصدر
يونان ومشكلة الثلاثة أيام والثلاث ليالي


من الملاحظ

1 - محاولة فاشلة لتوفيق الثلاث أيام والثلاث ليالى يثبت تناقض الأناجيل و بطلان الفداء
فهل نبى الله يونان كان فى بطن الحوت بالجسد فقط أم بالروح فقط أم بالجسد و الروح أى حي لم يكن ميتاً !؟
فالآية المشتركة هي النجاة من الموت و ليس الموت و الدفن
2 - القبر كان على سطح الأرض و لم يكن في باطن الأرض و هذا مخالف للنص
من أين عرف المفسرين أنَّ جسد المسيح في القبر ثلاث أيام و ليلتين بينما روح المسيح كانت فى الجحيم ثلاث أيام وثلاث ليالى ولم يقول النص بذلك و لم يشاهدوا ذلك !؟ بينما على حسب النصوص و التفاسير ظل في القبر جزء من يوم الجمعة و جزء من يوم الاحد فلم يكون يومي الجمعة و الاحد يوم كامل
3 - كيف يقوم الجسد بعد ثلاث أيام وليلتين بينما تظل الروح ثلاث أيام وثلاث ليالى فهل الجسد قام بدون روح !؟ فيونان ظل فى بطن الحوت ثلاث أيام وثلاث ليالى لا ثلاث أيام وليلتين بالرغم انه على حسب الأناجيل يوم و ليلتين فحسبوا جزء من اليوم على انه يوم كامل و هذا خطأ
سفر يونان 1

17 وَأَمَّا الرَّبُّ فَأَعَدَّ حُوتًا عَظِيمًا لِيَبْتَلِعَ يُونَانَ. فَكَانَ يُونَانُ فِي جَوْفِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال.
4 - ظلت روح المسيح بتقوم مَن فى الجحيم ثلاث أيام بثلاث ليالى فان كان اله الآ يستطيع أن يقول كن فيكون !؟ أم كانوا متقلين العيار شويه فأخذوا هذه الفترة للقيام
5 - كيف عرف النصارى أن قيام الجسد فجر يوم الأحد اذا كان القبر كان فارغ فى هذا التوقيت !؟
6 - هناك تناقض فى النصوص فنص يقول أنّ يسوع يقوم بعد ثلاث أيام و نص أخر يقول يقوم فى اليوم الثالث بينما على حسب النصوص و التفاسير ظل في القبر جزء من يوم الجمعة و جزء من يوم الاحد فلم يكون يومي الجمعة و الاحد يوم كامل
إنجيل مرقس 8

31وَابْتَدَأَ يُعَلِّمُهُمْ أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا، وَيُرْفَضَ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ.
إنجيل لوقا 24
46 وَقَالَ لَهُمْ: «هكَذَا هُوَ مَكْتُوبٌ، وَهكَذَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ وَيَقُومُ مِنَ الأَمْوَاتِ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ،

7 - من المعلوم أن الجحيم فيه لهيب وعذاب فكيف يكون فيه الابرار وابراهيم ولعازر لم يكونا فيه فهل هناك جحيمين أم ماذا !؟ على حسب هذه النصوص
إنجيل لوقا 16
20 وَكَانَ مِسْكِينٌ اسْمُهُ لِعَازَرُ، الَّذِي طُرِحَ عِنْدَ بَابِهِ مَضْرُوبًا بِالْقُرُوحِ،
21 وَيَشْتَهِي أَنْ يَشْبَعَ مِنَ الْفُتَاتِ السَّاقِطِ مِنْ مَائِدَةِ الْغَنِيِّ، بَلْ كَانَتِ الْكِلاَبُ تَأْتِي وَتَلْحَسُ قُرُوحَهُ.
22 فَمَاتَ الْمِسْكِينُ وَحَمَلَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ إِلَى حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ. وَمَاتَ الْغَنِيُّ أَيْضًا وَدُفِنَ،
23 فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الجَحِيمِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ، وَرَأَى إِبْرَاهِيمَ مِنْ بَعِيدٍ وَلِعَازَرَ فِي حِضْنِهِ،
24 فَنَادَى وَقَالَ: يَا أَبِي إِبْرَاهِيمَ، ارْحَمْنِي، وَأَرْسِلْ لِعَازَرَ لِيَبُلَّ طَرَفَ إِصْبِعِهِ بِمَاءٍ وَيُبَرِّدَ لِسَانِي، لأَنِّي مُعَذَّبٌ فِي هذَا اللَّهِيبِ.
25 فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: يَا ابْنِي، اذْكُرْ أَنَّكَ اسْتَوْفَيْتَ خَيْرَاتِكَ فِي حَيَاتِكَ، وَكَذلِكَ لِعَازَرُ الْبَلاَيَا. وَالآنَ هُوَ يَتَعَزَّى وَأَنْتَ تَتَعَذَّبُ.
26 وَفَوْقَ هذَا كُلِّهِ، بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ هُوَّةٌ عَظِيمَةٌ قَدْ أُثْبِتَتْ، حَتَّى إِنَّ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْعُبُورَ مِنْ ههُنَا إِلَيْكُمْ لاَ يَقْدِرُونَ، وَلاَ الَّذِينَ مِنْ هُنَاكَ يَجْتَازُونَ إِلَيْنَا.
27 فَقَالَ: أَسْأَلُكَ إِذًا، يَا أَبَتِ، أَنْ تُرْسِلَهُ إِلَى بَيْتِ أَبِي،
28 لأَنَّ لِي خَمْسَةَ إِخْوَةٍ، حَتَّى يَشْهَدَ لَهُمْ لِكَيْلاَ يَأْتُوا هُمْ أَيْضًا إِلَى مَوْضِعِ الْعَذَابِ هذَا.
29 قَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ: عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ.
30 فَقَالَ: لاَ، يَا أَبِي إِبْرَاهِيمَ،
بَلْ إِذَا مَضَى إِلَيْهِمْ وَاحِدٌ مِنَ الأَمْوَاتِ يَتُوبُونَ.
إذن فبعدم حل هذه الاشكالية و نظراً للتناقضات الكثيرة في أحداث الصلب و القيامة
أصبح ليس هناك موت على الصليب و لا قيامة من الموت ولكن تخبطات و ترقيعات
و بذلك
فبطن الحوت تتحدى الأناجيل و تثبت تناقضها و بطلان عقيدة الصلب و القيامة و الفداء
و يشهد على ذلك كبار علماء العهد القديم و العهد الجديد بعد أن درسوا و دققوا و بحثوا توصلوا الى أنه كتاب متناقض و محرف
فيديو لبارت إيرمان يشهد على تناقض و تحريف الأناجيل



للمزيد من مواضيعي

 






المزيد من مواضيعي


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء



آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 29.04.2021 الساعة 22:46 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة :
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
مياه, ليالي, محاولة, إشكالية, والبنات, الثلاث, تعقيدا, يُزدها


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
أيام عشر ذي الحجة شهد لها الرسول بأنها أفضل أيام الدنيا نضال 3 الحج و العشر من ذى الحجة و عيد الأضحى 8 23.08.2017 12:03
تاريخ وعقائد الكتاب المقدس بين إشكالية التقنين والتقديس.. (دراسة في التاريخ النقدي للكتاب المقدس في الغرب المسيحي) جادي خلاصة الكتب 1 20.06.2011 16:34
نداء إلى المربين والمربيات لتوجيه البنين والبنات أم حفصة روضة الطفل المسلم 5 13.06.2010 18:47



لوّن صفحتك :