آخر 20 مشاركات
عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يعنى كان لازم يحصل التجسد؟؟ هبدات المُنصّر ماهر صموئيل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة طيّبة من سورة الذاريات : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

خلف خطى يسوع (قراءة نفسيّة)

القسم النصراني العام


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 09.07.2010, 17:00

MALCOMX

عضو

______________

MALCOMX غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 206  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
14.08.2012 (23:08)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


لتتعلّم المرأة بسكوت و في خضوع كامل
وبالمقابل لست آذن للمرأة ان تقوم بالتعليم
ولا أن تتسلّط على الرجل، بل تبقى ساكتة
لان آدم هو الذي خُلق اولا ثم حواء.
وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت و وقعت في الإثم

رسالة بولس الرسول الاولى الى تيموثاوس [2، 11-15]


غنيّ عن الذكر أنّ قصّة أمر هيرودس بقتل الأطفال الرضّع لا تحتوي على أيّ دعم تاريخيّ خارج الأناجيل، و يبدو أنّها كانت موضة العصر القديم، فكما حدث مع موسى و أمر فرعون بقتل المواليد الجدد، كذلك أمر هيرودس بقتلهم

و لا داعي لأن نذكر قصّة المجوس الذين جاؤوا ليبشّروا بمولد يسوع و معرفتهم وقت و مكان ولادته، فهي تدخل بطبيعة الحال في الخيال الدينيّ المحيط بشخصيّة المؤسّس.
و الغريب في الأمر أنّ أشهر شخص في العالم -ربّما-هو ’’يسوع’’ و رغم ذلك فهو أكثر شخص لا نعرف عنه شيئا تقريبا!
لا يوجد أيّ شيء عن طفولته سوى مشهد يتيم و هو في سنّ 12 عشرة في أورشليم، ثمّ لا نعرف أيّ شيء فيما بعد إلاّ حين يبلغ الثلاثين و ليموت بعدها بثلاث سنوات تقريبا.
فكاميرا تصوير كتبة الإناجيل مركّزة فقط على أربعة محاور:
1-الولادة من عذراء
2-تبشيره بالملكوت
3-الصلب و الفداء
4-قيامته من بين الأموات

لكن هذا هو يسوع المسيحيّ، أو يسوع الذي ينبغي أن يكون وفق العقيدة المسيحيّة، و هو مختلف عن يسوع التاريخيّ، الرجل الذي عاش في زمن ما، و أحبّ و كره و حلم و قاوم و تكلّم، الرجل الإنسان ابن الإنسان.
ربّما نستطيع معرفة مهنته على الأقلّ، حيث تشير الأناجيل إلى أنّه كان يعمل نجّارا.
يقول حسب مرقس: أليس هذا هو النجار ابن مريم؟ [6، 3]
لكن حسب متّى، يرى أنّ هذه المهنة ربّما لا تناسب يسوع فيغيّر قليلا في المعنى الذي ينقله عن مرقس، و يجعل يوسف هو النجّار فيقول:أليس هذا ابن النجار؟ [13، 55]
أمّا لوقا فيزيد هو أيضا في تغيير المعنى و يمحو كلمة ’’النجار’’ و يذكر فقط الإسم:أليس هذا ابن يوسف؟ [4، 22]
فهل كان يسوع يعمل نجّارا؟
عادة ما يكون المعجم اللغوي للمتكلّم يحيل إلى توجّهه الفكري أو الإجتماعي، فحين يقول لك أحدهم مثلا: ’’أهلا يا رفيق’’ فأنت تستطيع تقريبا معرفة الخلفيّة الفكريّة للمتكلّم باستعماله لكلمة ’’رفيق’’، و نحن نعرف أنّ محمّدا كان تاجرا، و بغضّ النظر أنّ هذه الشهادة ليست فقط عربيّة بل ذكرها كتّاب أجنيّون معاصرون فإنّ القرآن أيضا يشير إلى مهنة المتكلّم، فنجد مثلا آيات: اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى/بئسما اشتروا به انفسهم /ان الذين اشتروا الكفر بالايمان /ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم /من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا /واقرضتم الله قرضا حسنا /من قبل ان ياتي يوم لا بيع فيه ولا خلة / إلخ.... فنجد الشراء و البيع و القرض و هو ضمن المعجم اللغويّ لمحمّد بوصفه تاجر.
لكن حين نقرأ كلام يسوع فإنّنا لا نجد أيّ إشارة إلى مهنته و لا يستعمله في رموزه، بل كلّ كلامه ملتصق بالأرض و الأشجار و النبات، ممّا يجعلنا نرجّح أنّه كان يعمل فلاّحا أو زارعا في منطقة الجليل، و ربّما كان يعمل في أرض أحد النبلاء و لا يملك أرضه الخاصّة حيث أنّ أمّه كانت فقيرة و هو ما نستنتجه حين نرى ذهابها إلى المعبد لتضحّي عن يسوع ابنها البكر كما جاء في التوراة: لأنّ لي كلّ بكر في بني اسرائيل [العدد8، 17] و بالطبع لا يقوم الوالدان بالتضحية بابنهم البكر بل يقدّمان 5 شيقل إلى كاهن المعبد كسعر رمزيّ بعد ثلاثين يوما من الولادة. ثمّ بعد عشرة أيّام فإنّه يجب على الأمّ أن تحمل إلى المعبد خروفا لا يتجاوز عمره سنة و يمامة أو فرخ حمام للتضحية بهم.
و في حالة أن يكون الأبوان فقيرين و ليس باستطاعتهما شراء خروف فإنّ التوراة تخفّف الأضحية إلى حمامتين: وان لم تنل يدها كفاية لشاة تاخذ يمامتين او فرخي حمام الواحد محرقة والآخر ذبيحة خطية فيكفّر عنها الكاهن فتطهر[لاويين12، 8]
و لوقا يشير إلى الأضحية التي قدّمتها مريم: ولما تمّت ايام تطهيرها حسب شريعة موسى صعدوا به الى اورشليم ليقدموه للرب.(...) ولكي يقدموا ذبيحة كما قيل في ناموس الرب زوج يمام او فرخي حمام [لو2، 22-24]

فمريم هنا لم يكن باستطاعتها شراء خروف و اقتصرت على التخفيف الذي هو فرخا حمام، و نفهم أنّ أمورها الماديّة كانت ضيّقة، لذلك أشرتُ إلى أنّ يسوع لم يكن يعمل في أرض يملكها بل عند أرض أحد المالكين.
لكن حسب متّى يسقط في تناقض حين يشير إلى هرب مريم و يوسف إلى مصر و كأنّهما يملكان المال اللازم للإقامة فترة طويلة هناك، و هذا الأمر لا يقدر عليه الفقراء، و كما أشرنا إلى أنّ قصّة قتل الأطفال هي قصّة مختلقة لغرض دينيّ، فكذلك قصّة الهرب من هذا القتل إلى مصر هو مختلق و الدافع هو لتوافق الأحداث النبوءة، فحسب متّى يأخذ جملة من العهد القديم [كنبوءة] و يبني عليها قصّة، بل يشير إلى ذلك دون أن يشعر، فيقول:
فقام واخذ الصبي وامه ليلا وانصرف الى مصر. وكان هناك الى وفاة هيرودس.لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني. [متى2، 14-16]

نعم لكي يتمّ ما قال النبيّ!
و بناء القصص على ’’الكلام المقدّس’’ هو أمر شائع و نجده قد انتقل بكثرة إلى الإسلام أيضا، فنجد في القرآن آية تقول:
حتى اذا اتوا على وادي النمل قالت نملة يا ايها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون [27، 18] فنقرأ في تفسير القرطبي: فَأَتَى عَلَى وَادِي النَّمْل , فَقَامَتْ نَمْلَة تَمْشِي وَهِيَ عَرْجَاء تَتَكَاوَس مِثْل الذِّئْب فِي الْعِظَم ; فَنَادَتْ : " يَا أَيّهَا النَّمْل " الْآيَة . الزَّمَخْشَرِيّ : سَمِعَ سُلَيْمَان كَلَامهَا مِنْ ثَلَاثَة أَمْيَال , وَكَانَتْ تَمْشِي وَهِيَ عَرْجَاء تَتَكَاوَس ; وَقِيلَ : كَانَ اِسْمهَا طَاخِية.[تفسير القرطبي]
و أشار ابن كثير إلى أنّها من قبيلة بني شيصان ![تفسير ابن كثير]
و هكذا فقد عرفوا اسمها و اسم قبيلتها، و الأسطورة تولّد الأسطورة، فبما أنّ النمل يتكلّم فلا ضير أيضا أن يكون له اسم و قبيلة.

و ’’حسب متّى’’ فعل الشيء نفسه ببناء قصص على كلام سابق ليوافق رؤيته الدينيّة.

و هنا نتساءل:
إن كان يسوع يعمل في الأرض فمن أين جاءت تسمية النجّار إذن؟
هذا السؤال أجاب عنه Gerard Mordillat قائلا:
كلمة النجّار في التراث التلموديّ نجدها تعني أيضا ’’الحكيم’’ [أي ابن الشرع العارف بالناموس] حيث نجد في تلمود أورشليم: [حين يأتي الحديث عن قضيّة توراتيّة عويصة] ’’هذه أمر لا يستطيع تفسيره لا نجّار و لا ابن نجاّر’’ و نقرأ في التلمود البابلي: ’’لا يوجد نجّار و لا ابن نجّار يستطيع تفسير هذه القضيّة’’ في إشارة إلى أنّ معنى كلمة نجّار هو الرجل الحكيم. ’’1’’

و نرى هذا المعنى في إنجيل مرقس حين يقول:
ولما كان السبت ابتدأ يعلم في المجمع.وكثيرون اذ سمعوا بهتوا قائلين من اين لهذا هذه.وما هذه الحكمة التي أعطيت له حتى تجري على يديه قوات مثل هذه. أليس هذا هو النجار؟ أي : أليس هذا هو الحكيم؟

و لا شيء آخر يمكننا استخلاصه عن طفولة يسوع أو شبابه من الأناجيل القانونيّة، إلاّ قصّة ذهابه إلى أورشليم في سنّ 12 سنة و جداله مع الكهنة [و هذه القصّة تبدو أيضا مختلقة و دوافعها الدينيّة واضحة]
أمّا الأناجيل الأبوكريفيّة فقد أسهبت في الحديث عن طفولة يسوع، كصنعه طيورا من الطين ثمّ ينفخ فيها الروح.. إلى غير ذلك من هذه القصص التي ساهمت في بناء عيسى الإسلاميّ و التي سنتعرّض لها.
بيد أنّه توجد ثلاث فرضيّات عن طفولته، أو بالأحرى ’’أسطورتان’’ و فرضيّة منطقيّة و هم كالتالي:

1-يسوع ذهب إلى الهند [مع القوافل التجاريّة المتّجهة إليها] و هناك تعلّم البوذيّة ثمّ عاد ليلقّنها لليهود، و تضيف رواية أخرى أنّهم أرادوا صلبه لكنّه نجا و عاد إلى الهند و توفّي عن سنّ 120 سنة.
2-الأسطورة الثانية: يسوع ذهب إلى أنجلترا حين كان طفلا مع عمّه يوسف الرامي التاجر، ثمّ حين صلب احتفظ يوسف بالكأس الذي شرب فيه يسوع آخر ليلة قبل صلبه و حمله إلى أنجلترا، و تضيف رواية أخرى أنّ الكأس حملته مريم المجدليّة إلى فرنسا و هي القصّة التي بُنيتْ عليها رواية ’’ دافنشي كود’’
هذه كلّها روايات شفويّة أسطوريّة ليس لها أيّ سند تاريخيّ، رغم أنّ الأسطورة الأولى [أي ذهاب يسوع إلى الهند] كان ذكرها أوّل مرّة الصحفي و المغامر Nicolas Notovitch في آخر القرن التاسع عشر حيث أشار إلى أنّه قرأ هذه القصّة في مخطوطات هنديّة قديمة معاصرة ليسوع كتبها بوذيون و براهمانيّون و استطاع ترجمتها بمعونة أحد الرهبان. و الجدير بالذكر أنّ اسم يسوع في هذه المخطوطات هو ’’عيسى’’
لكن استطاع Max Müller أن يثبت أنّ هذه القصّة غير صحيحة، حيث أنّه لا وجود لهذه المخطوطات أوّلا، و ثانيا لم يلتق هؤلاء الرهبان المترجمين بنيكولا نوتوفيتش و ثالثا أنّ البوذيّة لم تدخل إلى منطقة التبت إلاّ في القرن السابع ميلادي و رابعا أنّ المعبد الذي عاش فيه يسوع و اسمه Jagannath لم يحدث بناؤه إلاّ في القرن العاشر ميلادي، إلخ...’’2’’ لكن الأهمّ في كلّ هذا هو عدم وجود هذه المخطوطات لدراستها علميّا.

أمّا الفرضيّة المنطقيّة، فهي أنّ يسوع كان قضّى طفولته [يعمل في الزراعة ربّما] ويتعلّم عند الأسينيّين مع يوحنّا المعمدان الذي صار أستاذه فيما بعد [أي يوحنّا صار أستاذ يسوع] و هو الأمر الذي نستشفّه من كلامه -إن صحّ - في الأناجيل، بل ذهب James Tabor إلى أنّ كلام يسوع في المصدر Q يكاد يكون كلّه كلام يوحنّا،’’3’’ لولا بعض الإضافات اللاحقة من طرف كتبة الأناجيل التي توافق عقيدتهم ممّا أدّى إلى خلق التناقض في النصّ، حيث نجد يسوع يقول مرّة أنّه لا و لم و لن يغيّر شيئا في التوراة و من ناحية أخرى يقوم ببعض الأفعال المضادّة، و على كلّ حال فإنْ تعلّم يسوع على يد يوحنّا الأسينيّ [و هو الراجح بالنسبة لي]فمن المستحيل أن يخرج قيد أنملة عن تعاليم التوراة حيث كانوا يطبّقونها بدقّة شديدة.
و نستطيع أن نفهم كلام يسوع و يوحنّا و فق هذا المذهب الأسينيّ، فحين كان يوحنّا في السجن و أرسل إلى يسوع قائلا:
فدعا يوحنا اثنين من تلاميذه وارسل الى يسوع قائلا انت هو الآتي ام ننتظر آخر [لوقا7، 19] لكن المدهش هنا هو أنّ يسوع لم يجبه حسب اشعياء فيقول مثلا: روح السيد الرب عليّ لان الرب مسحني لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق وللماسورين بالاطلاق [اشعياء61، 1 إلخ ]

بل كانت إجابته: فاجاب يسوع وقال لهما اذهبا واخبرا يوحنا بما رأيتما وسمعتما.ان العمي يبصرون والعرج يمشون والبرص يطهرون والصم يسمعون والموتى يقومون والمساكين يبشرون [لو7، 22]

و أقول أنّ جواب يسوع مدهش لأنّه نقله تقريبا حرفيّا من مخطوطة قمران 4Q521 و هي من مخطوطات الأسينيّين ’’4’’ أي أنّ يسوع و يوحنّا يتحدّثان بلغة يفهمانها هما الإثنان بوصفها موجودة في كتبهما التي يحفظانها. [ربّما هذا الأمر يزيد أيضا في تدعيم عدم وجود يسوع، حيث و كأنّ كاتب الإنجيل كان أمامه هذه النصوص و يبني عليها الحكاية، لكنّنا اخترنا منذ البداية منهج وجوده التاريخيّ]

يتبع...................
1-Gerard Mordillat/Jesus contre Jesus/ص29-30/ سبق ذكره
2- http://www.final-age.net/La-vie-inco...tml?artsuite=2
3-سبق ذكره/ص 183 و ما بعدها
4- مخطوطات البحر الميّت/سبق ذكره/ص 545





رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
(قراءة, نفسيّة), يسوع


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
فضل قراءة القرآن أم حفصة القرآن الكـريــم و علـومـه 19 16.02.2011 11:51
هل يجوز قراءة القرآن بدون فهم معناه لا تسئلني من أنا القرآن الكـريــم و علـومـه 11 24.10.2010 21:06
قراءة آية أو تعلمها خير من امتلاك ناقة أم حفصة القرآن الكـريــم و علـومـه 10 30.08.2010 17:19
قراءة في كتاب : واقعنا المعاصر | محمد قطب أندلسيّة خلاصة الكتب 4 07.07.2010 06:11
قراءة في كتاب : المتقلبـــون أندلسيّة خلاصة الكتب 3 12.04.2010 18:40



لوّن صفحتك :