رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جامعة ستانفورد توقف القطار في إحدى المحطات في مدينة بوسطن الأمريكية وخرج منه زوجان يرتديان ملابس بسيطة. كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن ، بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة صنعها بيديه. وبخطوات خجلة ووئيدة توجه الزوجان مباشرة إلى مكتب رئيس " جامعة هارفارد " ولم يكونا قد حصلا على موعد مسبق. قالت مديرة مكتب رئيس الجامعة للزوجين القرويين : " الرئيس مشغول جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا... ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة الريفية حيث قالت بثقة : " سوف ننتظره ". وظل الزوجان ينتظران لساعات طويلة أهملتهما خلالها السكرتيرة تماما على أمل أن يفقدا الأمل والحماس البادي على وجهيهما وينصرفا. ولكن هيهات ، فقد حضر الزوجان فيما يبدو لأمر هام جدا. ولكن مع انقضاء الوقت ، وإصرار الزوجين ، بدأ غضب السكرتيرة يتصاعد ، فقررت مقاطعة رئيسها ، ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق لعلهما يرحلان. هزالرئيس رأسه غاضبا" وبدت عليه علامات الاستياء ، فمن هم في مركزه لا يجدون وقتاً لملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ، فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية الرثة وكل من هم في هيئة الفلاحين. لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق لكي يضطرا للرحيل. عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ، قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى في حادث ، وبما أنه كان سعيدا" خلال الفترة التي قضاها في هذه الجامعة العريقة ، فقد قررا تقديم تبرع للجامعة لتخليد اسم ابنهما. لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ، بل رد بخشونة : " سيدتي ، لا يمكننا أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من درس في " هارفارد " ثم توفى ، وإلا تحولت الجامعة إلى غابة من المباني والنصب التذكارية ". وهنا ردت السيدة : نحن لا نرغب في وضع تمثال ، بل نريد أن نهب مبنى يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ". لكن هذا الكلام لم يلق أي صدى لدى السيد الرئيس ، فرمق بعينين غاضبتين ذلك الثوب القطني والبذلة المتهالكة ورد بسخرية : " هل لديكما فكرة كم يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟! لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو على سبعة ونصف مليون دولار!" ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص من الزوجين ، وهنا استدارت السيدة وقالت لزوجها : " سيد ستانفورد : ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة جديدة تحمل اسم ابننا؟" فهز الزوج رأسه موافقا. غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ، وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا جامعة ستانفورد العريقة والتي ما زالت تحمل اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي لم يكن يساوي شيئا لرئيس جامعة " هارفارد " ، وقد حدث هذا عام 1884م. حقاً : من المهم دائما أن نسمع ، وإذا سمعنا أن نفهم ونصغي ، وسواء سمعنا أم لا ، فمن المهم أن لا نحكم على الناس من مظهرهم وملابسهم ولكنتهم وطريقة كلامهم، ومن المهم أن " لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه " حتى لو كان ثمنه عام 1884م سبعة ملايين دولار. منقول المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قصة مؤثرة ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية: لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني. أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق.. عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟ قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع .... كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا .. سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع . حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني. بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي. صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم. قالوا، أولاً راجع الطبيبة .. دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس. سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً... لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ... خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه ! كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً. مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم .. لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته. كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر. في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟! حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض. أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!.. قال: نعم .. نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً .. قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك .. دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك. لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه .. بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها. أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!! خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ... لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار. عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم .. من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه. ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس ! فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً. توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً... تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم. كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها .. قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله .... وسكتت... أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت. استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح. تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟ قالت: لا شيء . فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟ خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها... صرخت بها .... سالم! أين سالم .؟ لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله... لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة. عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده .. إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم فيا الله ما ارحمك لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم منقول |
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قصه رائعه جدآ,,,,, في عصر الشيخ أحمد بن حنبل ، كان الشيخ احمد مسافراً فمر بمسجد يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في تلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان فافترش الشيخ أحمد مكانه في المسجد واستلقى فيه لينام وبعد لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من الشيخ عدم النوم في المسجد ويطلب منه الخروج وكان هذا الحارس لا يعرف الشيخ احمد ، فقال الشيخ احمد لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك أردت النوم هنا فرفض الحارس أن ينام الشيخ وبعد تجاذب أطراف الحديث قام الحارس بجر الشيخ احمد إلى الخارج جراً والشيخ متعجب .. حتى وصل إلى خارج المسجد . وعند وصولهم للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم والحارس يجر الشيخ فسأل ما بكم ؟ فقال الشيخ أحمد لا أجد مكان أنام فيه والحارس يرفض أن أنام في المسجد ، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام هناك ، فذهب الشيخ أحمد معه، وهناك تفاجأ الشيخ بكثرة تسبيح هذا الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد العجين ويعمل في المنزل كان يكثر من الاستغفار فأحس الشيخ بأن أمر هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه .. فنام الشيخ وفي الصباح سأل الشيخ الخباز سؤالاً وقال له : هل رأيت أثر التسبيح عليك؟ فقال الخباز نعم! ووالله إن كل ما أدعو الله دعائاً يستجاب لي ، إلا دعاءاً واحدا لم يستجب أبدا حتى الآن ، فقال الشيخ وما ذاك الدعاء ؟ فقال الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل فقال الشيخ أنا الإمام أحمد بن حنبل فوالله إنني كنت أُجر إليك جراً ، وها قد أستجيبت دعواتك كلها .. {أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه} منقول |
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
المزارع والفتاة الذكية قديما وفي إحدى قرى الهند الصغيرة، كان هناك مزارع غير محظوظ لاقتراضه مبلغا كبيرا من المال من أحد مقرضي المال في القرية. مقرض المال هذا - وهو عجوز وقبيح - أعجب ببنت المزارع ، لذا قدم عرضا بمقايضة. قال: بأنه سيعفي المزارع من القرض إذا زوجه إبنته. إرتاع المزارع وابنته من هذا العرض. عندئذ .. اقترح مقرض المال الماكر بأن يدع المزارع وابنته للقدر أن يقرر هذا الأمر. أخبرهم بأنه سيضع حصاتين واحدة سوداء والأخرى بيضاء في كيس النقود، وعلى الفتاة التقاط أحد الحصاتين. 1. إذا التقطت الحصاة السوداء، تصبح زوجته ويتنازل عن قرض أبيها. 2. إذا التقطت الحصاة البيضاء، لا تتزوجه ويتنازل عن قرض أبيها. 3. إذا رفضت التقاط أي حصاة، سيسجن والدها. وكان الجميع واقفين على ممر مفروش بالحصى في أرض المزارع، وحينما كان النقاش جاريا، انحنى مقرض المال ليلتقط حصاتين. وانتبهت الفتاة حادة البصر .. أن الرجل قد التقط حصاتين سوداوين ووضعهما في الكيس. ثم طلب من الفتاة التقاط حصاة من الكيس. الآن .. تخيل أنك كنت تقف هناك، فبماذا ستنصح هذه الفتاة؟ إذا حللنا الموقف بعناية سنستنتج الإحتمالات التالية: 1. سترفض الفتاة التقاط الحصاة. 2. يجب على الفتاة إظهار وجود حصاتين سوداوين في كيس النقود، وبيان أن مقرض المال رجل غشاش. 3. تلتقط الفتاة الحصاة السوداء، وتضحي بنفسها لتنقذ أباها من الدين والسجن. تأمل لحظة في هذه الحكاية، إنها تسرد حتى نقدر الفرق بين التفكير السطحي والتفكير المنطقي. فإن ورطة هذه الفتاة لا يمكن الإفلات منها إذا استخدمنا التفكير المنطقي الإعتيادي. وفكر بالنتائج التي ستحدث ما إذا اختارت الفتاة إجابة الأسئلة المنطقية في الأعلى. مرة أخرى، فبماذا ستنصح الفتاة؟ حسنا .. هذا ما فعلته تلك الفتاة الذكية: أدخلت الفتاة يدها في كيس النقود وسحبت منه حصاة وبدون أن تفتح يدها وتنظر إلى لون الحصاة تعثرت وأسقطت الحصاة من يدها في الممر المملوء بالحصى، وبذلك لا يمكن الجزم بلون الحصاة التي التقطتها الفتاة. يا لي من حمقاء، ولكننا نستطيع النظر في الكيس للحصاة الباقية وعندئذ نعرف لون الحصاة التي التقطتها، هكذا قالت الفتاة، و بما أن الحصاة المتبقية سوداء، فإننا سنفترض أنها التقطت الحصاة البيضاء. وبما أن مقرض المال لن يجرؤ على فضح عدم أمانته، فإن الفتاة قد غيرت بما ظهر أنه موقف مستحيل التصرف به إلى موقف نافع لأبعد الحدود. الدروس المستفادة من هذه القصة: هناك حل لأعقد المشاكل، ولكننا لا نحاول التفكير، فاعمل بذكاء ولا تعمل بشكل مرهق. منقول |
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
فمن يشتري المياه للمسلمين ياعثمان؟؟؟؟؟؟؟ فى رواية للسمهودى فى كتاب "وفاء الوفا"، كان هناك يهوديا فى المدينة المنورة يدعى "رومة" يمتلك بئرا و يبيع للمسلمين الماء, فكان يتحكم فى البئر كما يشاء, و كانت آبار المدينة كلها تجف إلا هذا البئر (مازال هذا البئر موجودا إلى الآن). فذهب إليه سيدنا عثمان رضى الله عنه وقال له:"أشترى منك البئر" قال اليهودى:"لا أبيع الماء للمسلمين" ثم عرض عليه سيدنا عثمان أن يشترى نصف البئر – أى يوم ويوم فقال اليهودي:"أبيعك نصف البئر" فقال عثمان:"اشتريت" فقال اليهودى:"بكم تشترى؟" فقال سيدنا عثمان:"بمائة ألف" فقال اليهودي:"بعتك" فقال عثمان:"اشتريت" فقال رومة:"أستنصحك.. أالبئر خير أم المائة ألف" فقال عثمان:"البئر خير" فظل "رومة" يزيد السعر حتى اشترى هذا البئر بألف ألف (قالوا كان كل مال عثمان). فنادى عثمان فى المسلمين:"نصف البئر لى, فمن أراد من المسلمين أن يأخذ منه فهو بلا شىء". فكان المسلمون يذهبون يأخذون ما يكفيهم من ماء ليومهم و لليوم التالى. وهكذا لم يجد "رومة" من يبيعه ماءا. أليست هذه مقاطعة؟؟؟ أليس ما فعله سيدنا عثمان هو أن جعل منتج "رومة" منتجه هو ؟؟؟ ثم أتى يوم، ووقف رومة يقول:"أبيع الدلو بدرهم" و كان سيدنا نعيمان يجلس بجواره و معه أكثر من دلو مملوء بالماء، فيسكب دلوا على الأرض ويقول:"درهم كثير" فيقول رومة:"من يشترى بنصف درهم؟" فيأخذ نعيمان دلوا آخر ويسكبه ويقول:"نصف درهم كثير" فيقول له رومة:"بكم تشترى يا نعيمان؟" فيقول له:"بتمرة" يقول رومة:"بعتك" فيقول نعيمان:"دعنى أفكر" ثم أخذ دلوا و أراقه وقال:"والله إن التمرة لكثيرة" قال رومة:"بكم تشترى؟" قال:" لا أشترى" قال رومة:"تشترى بنواة علفا لدابتى؟". فيذهب رومة إلى سيدنا عثمان فيقول:"يا عثمان أتشترى منى النصف الثانى؟" قال عثمان:"لا أشتريه, لا أحتاج إليه" فيذهب رومة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول له:"أبهذا أرسلك ربك؟" فيقول النبى صلى الله عليه وسلم:"من جار علينا نصرنا الله عليه... يا عثمان اشترى منه النصف الآخر". فيقول عثمان:"يا رسول الله أأمر أم كرامة؟ فيقول له النبى صلى الله عليه وسلم:"بل كرامة يا عثمان" فقال لرومة:"بكم تبيع؟" فقال:"اشتريت منى النصف بألف ألف" قال:"نعم، و لكن هذا أشتريه بعشر" فقال:"اجعلها مائة" قال:"لا، عشر" قال:"بعتك"، فأخرج عثمان عشر دنانير قال رومة:"ما هذا؟" قال عثمان:"قلت أشتريه بعشر دنانير" قال رومة:"ظننتك تقول بعشرة آلاف" قال عثمان:"كان هذا زمانا، أتريدها أم أدسها. قال رومة:"بل أبيع". فيقول النبى صلى الله عليه وسلم:"لا ضر عثمان بن عفان ما يفعل بعد هذا". أخوتي في الله : ما أجمل عزة المسلم...فمن يشترى المياه للمسلمين اليوم ياعثمان؟؟؟؟؟؟؟ منقول |
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أمواج الحياة ومحبة الله زوجين ربط بينهما الحب و الصداقة فكل منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع فالرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف) وعلى العكس زوجته (حادة وتغضب لأقل الأمور) وذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية أمضت السفينة عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة، فالرياح مضادة والأمواج هائجة .. امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة لم يخفي على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله، لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع .. ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاة نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره ووضعه على صدرها وقال لها بكل جدية وبصوت حاد: ألا تخافين من الخنجر؟ نظرت إليه وقالت: لا فقال لها: لماذا ؟ فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به وأحبه ؟ فابتسم وقال لها: هكذا أنا، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟ وقفـة ؟ فإذا أتعبتك أمواج الحياة .. وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك .. لا تخف ! فالله يحبك وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة .. لا تخف ! هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك؟ ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى .. إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك له فهو يحبك وسيرسل لك الخير منقول |
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الجســــــــــــــــــر هذه قصة لأخوين كانا متحابين كثيراً، يعيشان فى توافق تام بمزرعتهما.. يزرعان معاً ويحصدان معاً. كل شىء مشترك بينهما......... حتى جاء يوم، اندلع خلاف بينهما.. بدأ الخلاف بسوء تفاهم لكن رويدا رويدا، اتسعت الهوة.. واحتد النقاش.. ثم تبعه صمت أليم استمر عدة أسابيع وذات يوم، طرق شخص ما على باب الأخ الأكبر. كان عاملا ماهراً يبحث عن عمل. - نعم... أجابه الأخ الأكبر، لدى عمل لك. هل ترى الجانب الآخر من الترعة حيث يقطن أخى؟ لقد أساء إلي وآلمنى، وانقطعت الصلة بيننا . أريد أن أثبت له أننى قادر على الانتقام منه. هل ترى قطع الحجارة تلك التى بجوار المنزل؟ أريدك أن تبنى بها سورا عالياً، لأننى لا أرغب فى رؤيته ثانيةً. أجابه العامل: أعتقد بأننى قد فهمت الوضع! أعطى الأخ الأكبر للعامل كل الأدوات اللازمة للعمل..ثم سافر تاركاً إياه يعمل أسبوعاً كاملاً. عند عودته من المدينة، كان العامل قد أنهى العمل.. ولكن يا لها من مفاجأة! فبدلاً من إنشاء سور، بنى جسراً بديعاً. فى تلك اللحظة، خرج الأخ الأصغر من منزله وجرى صوب أخيه قائلاً: يا لك من أخ رائع! تبنى جسراً بيننا رغم كل ما بدر منى! إننى حقاً فخور بك. وبينما كان الأخوان يحتفلان بالصلح، أخذ العامل فى جمع أدواته استعداداً للرحيل. قال له الأخوان فى صوت واحد: لا تذهب! انتظر! يوجد هنا عمل لك. ولكنه أجابهما: كنت أود البقاء للعمل معكما، ولكننى ذاهب لبناء جسور أخرى! فلنكن بنائين جسوراً بين الناس وألا نبنى أسواراً تفرق بينهما أبداً. فلنكن من الرجال والنساء الذين يعملون للصلح بين الناس وليبارك الله كل الجسور التى تشيّدونها. منقول |
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الكــــــــــــــــــــــــــــوخ هبت عاصفه شديدة على سفينة ونجى منها رجل والقت به الامواج في جزيرة غريبه حتى اذا ما استفاق منها اخذ يدعو الله ان ينجيه مما هو فيه فأخذ يأكل مما يصطاده او من ثمار الاشجار ويشرب من مياه الانهار وقد عمل له بيت صغير او كوخ من اعواد الشجر حتى يحتمي به من البرد وفي يوم كان يتجول قريبا من كوخه ريثما ينضج الطعام على النار , فعندما عاد رأى الكوخ قد احترق والطعام, فأخذ يصرخ: لماذا يا رب ؟ ... حتى الكوخ احترق،؟ لم يعد يتبقى لي شيء في هذه الدنيا و أنا غريب في هذا المكان، والآن أيضاً يحترق الكوخ الذي أنام فيه.. لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ ؟!! فنام الرجل وهو حزين وجوعان وعند الصباح رأى سفينه كبيرة قد أرسلت سفينة صغيره لانقاذه وعندما ركب الرجل وسألهم كيف رأوه أجابوه :لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ !!! فسبحان من علِم بحاله ورآى مكانه..سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم !.. منقول |
رقم المشاركة :19 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
المتوالية الحسابية كان احد الفرسان يلعب الشطرنج مع ملك من ملوك إنجلترا و اشترط عليه إذا غلبه أن يضع له في كل مربع من مربعات الشطرنج والذي يبلغ عدده 64 مربع حبة قمح في المربع الأول ثم يضاعفها حتى آخر مربع ضحك الملك مستهيناً بطلبه و لكنه ندم عليه بعد أن هُزم فما استطاع الوفاء به وهو ملك المملكة التي لا تغيب عنها الشمس في ذلك الزمان فقد كان هذا الرقم الطويل 9 . 223 . 372 . 036 . 854 . 780.000 الرقم كتابة تسع كوينتلين ومائتان و ثلاثة وعشرين كوادرلين وثلاثمائة و اثنان وسبعون تريليون وستة وثلاثون بليون و ثمانمائة و أربعة وخمسين مليون وسبعمائة و ثمانون ألف حبة قمح أي ملايين الأطنان من القمح و هذا يفوق كل مخزون إنكلترا من القمح في ذلك الوقت . لو شخص أرسل إليك رسالة فيها ' قل سبحان الله, والحمد لله, ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله, والله أكبر ' و أرسل الرسالة لشخصين وفعلت المطلوب منك ذكرت الله بالتسبيح والحمد والتهليل والتكبير ثم أرسلتها لشخصين وكل شخص وصلته الرسالة فعل مثلك بعد فترة قصيرة خاصة في أيامنا هذه التي فيها انترنت ورسائل جوال واتصالات سريعة ومنتشرة بعد فترة قصيرة كم حسنة كسبت ؟ خلال ساعة يمكن بليون حسنة وزيادة والله يضاعف لمن يشاء بإذنه !! يمكن تكون سبب دخولك الجنة ولو تغير محتوى الرسالة إلى صور محرمة أو لقطات فيديو وموسيقى أو ما لا يرضي الله -لا سمح الله- وانتشرت بنفس الطريقة كم سيئة اكتسبت وأنت لا تدري بليون سيئة ؟؟ يمكن تكون سبب دخولك النار إلا إذا الرحمن الرحيم الغفور الكريم رحمك وغفرها لك .. هل أدركتم الآن كم هو مهم ما نُرسل للغير إلا ما يرضي الله عز و جل منقول |
رقم المشاركة :20 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
The Life Time Story
قصة الحيـــــــــــــــــــاة A boat docked in a tiny Mexican fishing village. رسى قارب في قرية صيد صغيرة بالمكسيك A tourist complimented the local fishermen on the quality of their fish and asked how long it took him to catch them. فامتدح سائحٌ الصيادين المحليين في جودة أسماكهم، ثم سألهم كم احتاجوا من الوقت لاصطيادها. "Not very long." they answered in unison. فأجابه الصيادون متّحدين "ليس وقتا طويلاً" "Why didn't you stay out longer and catch more?" "لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر؟" The fishermen explained that their small catches were sufficient to meet their needs and those of their families. الصيادون أوضحوا أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم "But what do you do with the rest of your time?" "ولكن، ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم؟" "We sleep late, fish a little, play with our children, and take siestas with our wives. In the evenings, we go into the village to see our friends. "ننام إلى وقت متأخر، نصطاد قليلاً، نلعب مع أطفالنا ونأكل مع زوجاتنا. وفي المساء نزور أصدقاؤنا، We have a full life." نحن نعيش حياتنا" The tourist interrupted, قال السائح مقاطعاً: "I have an MBA from Harvard and I can help you! You should start by fishing longer every day. You can then sell the extra fish you catch. With the extra revenue, you can buy a bigger boat." "لدي ماجستير إدارة أعمال من هارفرد، وبإمكاني مساعدتكم! عليكم أن تبدأوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم ومن ثم تبيعون السمك الإضافي بعائد أكبر وتشترون قارب صيد أكبر" "And after that?" "ثم ماذا؟" "With the extra money the larger boat will bring, you can buy a second one and a third one and so on until you have an entire fleet of trawlers. Instead of selling your fish to a middle man, you can then negotiate directly with the processing plants and maybe even open your own plant. "مع القارب الكبير والنقود الإضافية، تستطيعون شراء قارب ثاني وثالث وهلم جرا حتى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل، وبدل أن تبيعوا صيدكم لوسيط، ستتفاوضون مباشرة من المصانع وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،، You can then leave this little village and move to Mexico Cit y , Los Angeles , or even New York City ! وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة، أو لوس أنجلوس أو حتى نيويورك! From there you can direct your huge new enterprise." ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة" "How long would that take?" < BR> "كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا؟" "Twenty, perhaps twenty-five years." replied the tourist. "عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة" "And after that?" "وماذا بعد ذلك؟" "Afterwards? Well my friend, that's when it gets really interesting, " answered the tourist, laughing. "When your business gets really big, you can start buying and selling stocks and make millions!" "بعد ذلك؟ حسناً أصدقائي، عندها يكون الوقت ممتعاً حقاً" أجاب السائح ضاحكاً، "عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة في الأسهم وتربحون الملايين" "Millions? Really? And after that?" asked the fishermen. "الملايين؟ حقاً؟ وماذا سنفعل بعد ذلك؟" سأل الصيادون "After that you'll be able to retire, live in a tiny village near the coast, sleep late, play with your children, catch a few fish, take a siesta with your wife and spend your evenings drinking and enjoying your friends." "بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا، وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل، تنامون إلى وقت متأخر، تلعبون مع أطفالكم، وتأكلون مع زوجاتكم، وتقضون الليالي في الإستمتاع مع الأصدقاء" "With all due respect sir, but that's exactly what we are doing now. So what's the point wasting twenty-five years?" asked the Mexicans. "مع كامل الإحترام والتقدير، ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن، إذا ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة نقضيها شقاءً؟" And the moral of this story is: الدرس المستفاد: Know where you're going in life.... you may already be there!! حدد إلى أين تريد الوصول في حياتك... فلعلك هناك بالفعل منقول |
22.12.2010, 18:59 |
pharmacist |
هذه الرسالة حذفها د/مسلمة.
السبب: مكررة بارك الله فيكِ غاليتي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |