رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
من كتبهم ندحض زعمهم إلوهية المسيح
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين فى هذا الموضوع إن شاء الله سنقوم بالرد على ما إدعاه النصرانى جون من أدلة على إلوهية المسيح - عليه السلام - يقول النصرانى :
و يقول :
و نظراً لإعتماد النصرانى على المواضيع الطويلة و لا يود النقاش نقطة نقطة و إعتماده على أسلوب الإغراق فى المشاركات ، فسيتم إغلاق الصفحة لحين الإنتهاء من الرد ، و بعدها يمكن للنصرانى التعليق ، إن وجدنا له تعليقاً . للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
من كتبهم ندحض زعمهم إلوهية المسيح
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
Moustafa
المزيد من مواضيعي
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ Moustafa على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
يقول معبود العهد القديم : تك 17 : 8 وَأُعْطِي لَكَ وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ أَرْضَ غُرْبَتِكَ، كُلَّ أَرْضِ كَنْعَانَ مُلْكًا أَبَدِيًّا. وَأَكُونُ إِلهَهُمْ خر 6 : 7 وَأَتَّخِذُكُمْ لِي شَعْبًا، وَأَكُونُ لَكُمْ إِلهًا فها هو يفرض إلوهيته ، أم أن معبود العهد القديم ليس هو المسيح ؟!
إذاً أنتم تستدلون على الإلوهية بالأفعال لا بالأقوال . و منذ متى كانت المعجزات دليل نبوة فضلاً عن أن تكون دليل إلوهية ؟! حتى الأنبياء الكذبة يعطون آيات عجيبة كما قال المسيح ، بل و يستطيعوا إضلال المختارين مت 24 : 24 أَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ وَيُعْطُونَ آيَاتٍ عَظِيمَةً وَعَجَائِبَ حَتَّى يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضًا
بل أعلن المسيح - عليه السلام - فيما نُسِبَ إليه فى كتبكم أن هناك من يفعل أعظم من معجزاته ، فهل نترك كلامه إلى كلامك ؟! يو 14 : 12 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا فهذه المعجزات ليست حكراً على المسيح - عليه السلام - بل بنفسه يعترف أن التلاميذ يمكنهم فعل الأعظم من معجزاته .
و هل خلق المسيح شيئاً فى كتبكم ؟!
و التلاميذ بالإيمان - و لو كان هذا الإيمان كحبة الخردل - لهم سلطان على الطبيعة أيضاً . مت 17 : 20 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لِعَدَمِ إِيمَانِكُمْ فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لَوْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ مِثْلُ حَبَّةِ خَرْدَل لَكُنْتُمْ تَقُولُونَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ مِنْ هُنَا إِلَى هُنَاكَ فَيَنْتَقِلُ ، وَلاَ يَكُونُ شَيْءٌ غَيْرَ مُمْكِنٍ لَدَيْكُمْ إذاً السلطان على الطبيعة بالإيمان فقط ، و ليس للألوهية ، فإيمان التلاميذ و لو كحبة خردل يجعل لهم سلطاناً على الطبيعة ، فهل نعبد التلاميذ ؟!
و بطرس أحيا الفتاة طابيثا (غزالة) و أقامها من الموت ، فهل ستعبده ؟! أع 9 : 40 فَأَخْرَجَ بُطْرُسُ الْجَمِيعَ خَارِجًا، وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَلَّى، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى الْجَسَدِ وَقَالَ: «يَا طَابِيثَا، قُومِي!» فَفَتَحَتْ عَيْنَيْهَا. وَلَمَّا أَبْصَرَتْ بُطْرُسَ جَلَسَتْ و يسوع كان يُحيى الموتى بنفس الطريقة (الدعاء إلى الآب) يو 11 : 41 - 44 وَرَفَعَ يَسُوعُ عَيْنَيْهِ إِلَى فَوْقُ، وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ، أَشْكُرُكَ لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِي، وَأَنَا عَلِمْتُ أَنَّكَ فِي كُلِّ حِينٍ تَسْمَعُ لِي. وَلكِنْ لأَجْلِ هذَا الْجَمْعِ الْوَاقِفِ قُلْتُ، لِيُؤْمِنُوا أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي»وَلَمَّا قَالَ هذَا صَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجًا!» فَخَرَجَ الْمَيْتُ و اليشع أحيا ميتاً ، فهل ستعبده ؟! الملوك الثانى 13 : 21 و فيما كانوا يدفنون رجلا اذا بهم قد راوا الغزاة فطرحوا الرجل في قبر اليشع فلما نزل الرجل و مس عظام اليشع عاش و قام على رجليه و لا ننسَ أن كل هذه المعجزات ليست دليل نبوة فضلاً عن أن تكون دليل إلوهية ، كما أن المسيح أعلن أنه بالإيمان يستطيع التلاميذ أن يفعلوا أعظم من معجزاته . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
06.08.2011 الساعة 11:23 .
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ Moustafa على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
يبدو أنك لم تقرأ كتابك مرة واحدة فى حياتك و لا تعرف عنه شيئاً . إبراهيم يسجد للشعب :- تك 23 : 7 فَقَامَ إِبْرَاهِيمُ وَسَجَدَ لِشَعْبِ الأَرْضِ موسى يسجد لحميه :- خر 18 : 7 فَخَرَجَ مُوسَى لاسْتِقْبَالِ حَمِيهِ وَسَجَدَ وَقَبَّلَهُ. وَسَأَلَ كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ عَنْ سَلاَمَتِهِ، ثُمَّ دَخَلاَ إِلَى الْخَيْمَةِ يعقوب يسجد لعيسو سبع مرات :- تط 33 : 3 وَأَمَّا هُوَ فَاجْتَازَ قُدَّامَهُمْ وَسَجَدَ إِلَى الأَرْضِ سَبْعَ مَرَّاتٍ حَتَّى اقْتَرَبَ إِلَى أَخِيهِ. داود يسجد لشاول :- 1 صم 24 : 8 ثُمَّ قَامَ دَاوُدُ بَعْدَ ذلِكَ وَخَرَجَ مِنَ الْكَهْفِ وَنَادَى وَرَاءَ شَاوُلَ قَائِلاً: «يَا سَيِّدِي الْمَلِكُ». وَلَمَّا الْتَفَتَ شَاوُلُ إِلَى وَرَائِهِ، خَرَّ دَاوُدُ عَلَى وَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ وَسَجَدَ بل أنظر ما فى كنيستك :- السجود للبابا شنودة فهل هذا السجود يُعنى أن البابا شنودة هو الله - حاشا لله - أم أن السجود ليس مخصوص بالله فى عقيدتك ، و هذا ما فهمه شنودة فجعل النصارى تسجد له ؟! إذا كان السجود ليس لله وحده فى كتابك ، بل البشر يُسجد لهم ، فلِمَ تدعى أن المسيح هو الله لمجرد السجود له ؟ فهذا السجود ليس دليل على الإلوهية و إلا لكان البابا شنودة إله ! المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
06.08.2011 الساعة 11:24 .
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
بالنسبة لكلمة رب كلمة رب أو إله ليست دليل إلوهية ، فقد أطلقت على غير الله فى كتابك الذى تُقدس . أما بالنسبة لكلمة رب ، فيقول الدكتور وهيب جورجى : [مقدمات العهد القديم ] [ ص : 74 ] إذاً كلمة (رب) أُطلِقت على غير الله فى كتابك كما قال الدكتور وهيب جورجى . و فى اللغة الأرامية كلمة (رب) لا تُعنى دائماً الله ، و اللغة الأرامية كانت لغة المسيح عليه السلام . [ مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية ] [ص:12] الكاثوليكية - دار المشرق يو-4-19: قالت المرأة: يا رب ، أرى أنك نبي. الترجمة البوليسية يو-4-19: قالت له المرأة: "يا سيدي ، أرى أنك نبي! إذاً بحسب الترجمة البوليسية ، فكلمة رب التى أطلقت على المسيح تُعنى سيد ، و لا تعنى الله . ناهيك عن أن المرأة قالت له : "يا رب أرى أنك نبى" ، فهل هذا يُعنى :"يا الله أرى أنك نبى" ؟! هل هناك عاقل يقول بهذا ؟! أما بالنسبة لكلمة إله أنظر ماذا قال المسيح لليهود عن القضاة :- يو 10 : 34 أجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ ؟ و بالتالى فكل قاضٍ إله ، فهل كل قاضٍ هو الله ؟! يقول أنطونيوس فكرى فى (تفسير أناجيل مرقس و لوقا و يوحنا - صفحة 237) : "والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهاً (خر16:4). آلهة = قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره ، أي بمعنى سيد " و عجبى على تخصيص موسى و القضاة دون المسيح بدون أى دليل ! لكن على كلٍ ، معروف أن المسيح كان له سلطاناً على التلاميذ،و أن التلاميذ كانوا تحت أمره،فمثلاً أمر التلاميذ بالتالى :- مت 21 : 1 - 2 حِينَئِذٍ أَرْسَلَ يَسُوعُ تِلْمِيذَيْنِ قَائِلاً لَهُمَا: «اِذْهَبَا إِلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أَمَامَكُمَا، فَلِلْوَقْتِ تَجِدَانِ أَتَانًا مَرْبُوطَةً وَجَحْشًا مَعَهَا، فَحُّلاَهُمَا وَأْتِيَاني بِهِمَا. ففعل التلاميذ الأمر :- مت 21 : 6 فَذَهَبَ التِّلْمِيذَانِ وَفَعَلاَ كَمَا أَمَرَهُمَا يَسُوعُ إذاً على فرض أن توما قصد المسيح بقوله ربى و إلهى،و لم يكن قول دهشة و تعجب،فهو يقصد أنه سيده و هو تحت أمره . نقطة آخرى :- مت 4 : 4 فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ» MAT-4-4: ο δε αποκριθεις ειπεν γεγραπται ουκ επ αρτω μονω ζησεται ο ανθρωπος αλλ επι παντι ρηματι εκπορευομενω δια στοματος θεου http://www.albishara.org/readbible.php نفس الكلمة أستخدمت لموسى فى سفر الخروج فى الترجمة السبعينية (اليونانية للعهد القديم) :- فلماذا لا نؤله موسى و نجعله هو الله ؟ المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
07.09.2011 الساعة 00:23 . و السبب : إضافة إقتباس شاول
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
إقتطف النصرانى النص من سياقه ، حتى العدد الذى أورده لم يكمله إلى نهايته ، فالنص المظلل بالأزرق عدد تحاشى النصرانى أن يضعه بكامله ، حيث يقول هذا العدد :- فى 2 : 11 وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ اللهِ الآبِ.و سبق و تناولنا كلمة (رب)،أنها قيلت فى حق غير الله،فلا تدل على إلوهية ، و فى اللغة الأرامية - لغة المسيح - تُعنى (سيد) و كذلك تناولنا معناها حينما قيلت عن المسيح من واقع الأناجيل أنها تُعنى (مُعلِم أو سيد) ، فلا تدل على إلوهية و لا أن المسيح هو الله حاشا لله . لكن الآن لننظر إلى بقية العدد الذى تحاشى النصرانى إظهاره و تعمد إخفاءه ، ماذا يقول :- يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ اللهِ الآبِ اللهِ الآبِ اللهِ الآبِ ها هو بولس يعترف أن الله الآب ، فأين الله الابن ؟! لم يرد هذا اللفظ مطلقاً على المسيح - عليه السلام - فى هذه الكتب ! بل و يقول بولس :- 2 تيمو 1 : 2 إِلَى تِيمُوثَاوُسَ الابْنِ الْحَبِيبِ: نِعْمَةٌ وَرَحْمَةٌ وَسَلاَمٌ مِنَ اللهِ الآبِ وَالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا. الله هو الآب ، لكن المسيح يسوع هو الرب . اللهِ الآبِ اللهِ الآبِ فها هو بولس مرة آخرى يعترف أن الله هو الآب ، و لم يقل عن المسيح إلا رب و التى لا تعنى الإلوهية . و كذلك فى الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس ، يعترف بولس أن الله الآب ، و كل شىء سيخضع له ، حتى الإبن نفسه سيخضع للذى خضع له الجميع أى للآب (الله) ، فهل يدعى عاقل بعد هذا أن الابن يسوع المسيح الذى سيخضع لله هو الله ؟! 1 كو 15 : 24 - 28 وَبَعْدَ ذلِكَ النِّهَايَةُ، مَتَى سَلَّمَ الْمُلْكَ للهِ الآبِ، مَتَى أَبْطَلَ كُلَّ رِيَاسَةٍ وَكُلَّ سُلْطَانٍ وَكُلَّ قُوَّةٍ. لأَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَمْلِكَ حَتَّى يَضَعَ جَمِيعَ الأَعْدَاءِ تَحْتَ قَدَمَيْهِ. آخِرُ عَدُوٍّ يُبْطَلُ هُوَ الْمَوْتُ. لأَنَّهُ أَخْضَعَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ. وَلكِنْ حِينَمَا يَقُولُ : «إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ أُخْضِعَ» فَوَاضِحٌ أَنَّهُ غَيْرُ الَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ. وَمَتَى أُخْضِعَ لَهُ الْكُلُّ، فَحِينَئِذٍ الابْنُ نَفْسُهُ أَيْضًا سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ كَيْ يَكُونَ اللهُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ هل هناك نص فى كتابك يقول الله الابن ؟ لا يوجد هذا على الإطلاق ، بل لم تُقال هذه الكلمة إلا فى حق الآب فقط .
هكذا جاء النص فى العهد القديم :- إش 45 : 23 بِذَاتِي أَقْسَمْتُ، خَرَجَ مِنْ فَمِي الصِّدْقُ كَلِمَةٌ لاَ تَرْجعُ: إِنَّهُ لِي تَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ ، يَحْلِفُ كُلُّ لِسَانٍ و هكذا جاء نص مشابه فى العهد الجديد :- فى 2 : 10 لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ و لكى نقول أن يسوع هو نفسه الله كان لابد للنص أن يكون هكذا :- لِكَيْ تَجْثُوَ لــــــيَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ و ليس :- لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ
و ما علاقة هذا النص بالمسيح ؟ هذا العدد لم يُذكر فيه المسيح أو يسوع أو الابن ! أم أنك تعتمد على العدد الذى قبله فى ترجمة الفاندايك رو 14 : 10 - 11 وَأَمَّا أَنْتَ، فَلِمَاذَا تَدِينُ أَخَاكَ؟ أَوْ أَنْتَ أَيْضًا، لِمَاذَا تَزْدَرِي بِأَخِيكَ؟ لأَنَّنَا جَمِيعًا سَوْفَ نَقِفُ أَمَامَ كُرْسِيِّ الْمَسِيحِ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «أَنَا حَيٌّ، يَقُولُ الرَّبُّ، إِنَّهُ لِي سَتَجْثُو كُلُّ رُكْبَةٍ، وَكُلُّ لِسَانٍ سَيَحْمَدُ اللهَ». فأنظر ماذا فى باقى الترجمات :- الكاثوليكية - دار المشرق :- رو-14-10: فما بالك يا هذا تدين أخاك؟ ومما بالك يا هذا تزدري أخاك؟ سنمثل جميعا أمام محكمة الله. رو-14-11: فقد ورد في الكتاب: (( يقول الرب: بحقي أنا الحي، لي تجثو كل ركبة، ويحمد الله كل لسان )). رو-14-10: فكيف يا هذا تدين أخاك؟ وكيف يا هذا تحتقر أخاك؟ نحن جميعا سنقف أمام محكمة الله، رو-14-11: والكتاب يقول: ((حي أنا، يقول الرب، لي تنحني كل ركبة، وبحمد الله يسبح كل لسان)). رو-14-10: فأنت إذن، لم تدين أخاك؟ وأنت أيضا، لم تزدري أخاك؟ فإنا جميعا سنقف أمام منبر الله، رو-14-11: لأنه مكتوب: "حي أنا، يقول الرب، لي تجثو كل ركبة، وكل لسان يشيد بمجد الله". كتاب الحياة :- رو-14-10: ولكن، لماذا أنت تدين أخاك؟ وأنت أيضا، لماذا تحتقر أخاك؟ فإننا جميعا سوف نقف أمام عرش الله لنحاسب. رو-14-11: فإنه قد كتب: «أنا حي، يقول الرب، لي ستنحني كل ركبة، وسيعترف كل لسان لله!» فلِمَ التحريف يا أهل ترجمة الفاندايك ؟! لربما يسأل أحدهم :- لماذا إعتمدت على الترجمات فى إثبات أن (لفظة رب = لفظة سيد) فى إطلاقها على المسيح ، كما فى الترجمة الكاثوليكية مع البوليسية ، و إعتمدت على التراجم لتثبت التحريف فى(رو-14-10) ؟ و الرد :- أن لفظة (سيد) أو (رب) لفظة مترادفة كما قال الدكتور وهيب جورجى فإحداهما تساوى الآخرى ، و كل ما فعلته أن أثبت هذا من خلال التراجم نفسها ، و إن لم تكن موجودة فى التراجم هكذا فلا مشكلة لأن الدكتور وهيب جورجى قد أكد على أن لفظة (الرب) أحياناً تُطلق على غير الله و يراد بها كلمة (سيد) . أما النقطة الثانية ، فلا ترادف فى اللفظ بين (الله) و (المسيح) ، و قد رأينا بأنفسنا كيف أن أربع ترجمات ترجمة اللفظة إلى عرش الله أو محكمة الله ، فى مقابل الفانديك التى ترجمتها إلى كرسى المسيح ، و بلاشك فإحداهما خطأ ، فلفظة الله لا تساوى لفظة المسيح . و لا شك ان الخطأ هى إستخدام لفظة كرسى المسيح بدلاً من كرسى الله أو عرش الله ، من بعد ما تبين لك عقيدة بولس فى المسيح من أن المسيح (الابن) نفسه سيخضع للآب . خاصة بالعودة إلى الأصل اليونانى ، فهو لغة العهد الجديد ، و هو اللغة التى كتب بها التلاميذ و الرسل أناجيلهم و رسائلهم . [ مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية ] [ص:12] و ها هى التراجم اليونانية :- ROM-14-10: συ δε τι κρινεις τον αδελφον σου η και συ τι εξουθενεις τον αδελφον σου παντες γαρ παραστησομεθα τω βηματι του θεου http://www.albishara.org/readbible.php Greek NT: Westcott/Hort with Diacritics Σὺ δὲ τί κρίνεις τὸν ἀδέλφον σου; ἢ καὶ σὺ τί ἐξουθενεῖς τὸν ἀδελφόν σου; πάντες γὰρ παραστησόμεθα τῷ βήματι τοῦ θεοῦ Greek NT: Tischendorf 8th Ed. with Diacritics σὺ δὲ τί κρίνεις τὸν ἀδελφόν σου; ἢ καὶ σὺ τί ἐξουθενεῖς τὸν ἀδελφόν σου; πάντες γὰρ παραστησόμεθα τῷ βήματι τοῦ θεοῦ إذاً فالترجمة الصحيحة لــــــ (رو 14 : 10) هى الوقوف أمام عرش الله ، كما فى الكاثوليكية و المشتركة و البوليسية و كتاب الحياة ، و ليس أمام عرش المسيح ، كما تُرجمت فى الفاندايك . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
11.09.2011 الساعة 20:56 . و السبب : دمج
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
موضوع إطلاق لفظ رب على المسيح قد تم تناوله ، ننتقل الآن إلى موضوع الله ظهر فى الجسد . ا تي 3 : 16 وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ. يقول القس إميل ماهر فى :- [ مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية ]
[ ص : 20 ] إذاً :- حدث خطأ من النساخ فى هذا العدد - مؤثر طبعاً على عقيدة أساسية - فظهر الإختلاف بين ( الله ظهر فى الجسد ) أو ( الذى ظهر فى الجسد ) فأيهما نختار ؟! نورد أولاً بعض التراجم التى جاء فيها اللفظ ( الذى ) و ليس ( الله ) المشتركة :- 1تم-3-16: ولا خلاف أن سر التقوى عظيم (( الذي ظهر في الجسد وتبرر في الروح، شاهدته الملائكة، كان بشارة للأمم، آمن به العالم ورفعه الله في المجد)). البوليسية :- 1تم-3-16: وإنه لعظيم، ولا مراء، سر التقوى، الذي تجلى في الجسد، وشهد له الروح، وشاهدته الملائكة، وبشر به في الأمم، وآمن به العالم وارتفع في مجد... لنرى الترجمة اليونانية من موقع البشارة :- TI1-3-16: και ομολογουμενως μεγα εστιν το της ευσεβειας μυστηριον ος εφανερωθη εν σαρκι εδικαιωθη εν πνευματι ωφθη αγγελοις εκηρυχθη εν εθνεσιν επιστευθη εν κοσμω ανελημφθη εν δοξη http://www.albishara.org/readbible.php إذاً الأصل اليونانى إستخدم ( الذى ) (ος) و ليس ( الله ) (θεου) و التى تُختصر - أى الله - فى اليونانية كما فى الصورة التالية ، ( نقلاً عن الأخ Eng.Con ) http://www.skypoint.com/members/waltzmn/NominaSacra.html رأينا كيف أن الإختلاف بين ( الذى ) و إختصار ( الله ) فى اليونانية بسيط جداً ، فأيهما الأصل : الله ، أم الذى ؟! نترك النصارى أنفسهم يُجيبوا علينا ، ليأكدوا أن الأصل هو ( الذى ) و ليس ( الله ) و قد أضاف أحد النساخ - يسمونه مصحح - الشُرط فى منتصف الحرف و أعلى الكلمة فى عصور حديثة لتصبح الكلمة ( إختصار الله ) ، و الذى فضح هذا التحريف هو إختلاف لون الحبر المستخدم فى الإضافة - و الذى يدل على أنه حبر حديث - عن لون باقى كلمات المخطوطة ( نقلاً عن الأخ Eng.Con ) http://www.bible-researcher.com/alexandrinus4.html 1 Timothy 3:16 in Codex Alexandrinus Reproduced below is the text of 1 Timothy 3:16–4:3 from Codex A, as presented in the photographic facsimile volume published by the British Museum in 1879. Of particular interest here is the reading in 3:16, where it may be seen that the manuscript reads ΘC "God was manifested in the flesh," employing the usual abbreviation ΘC for ΘEOC, with a stroke over the letters to indicate an abbreviation. However, textual critics believe that the ink in the center of the Θ and the stroke above were added by a corrector in modern times. Reasons for this belief are the color of the ink, and the fact that a "dot" has been placed in the Θ instead of a line. Tregelles writes, "The ink in which this has been done in A is sufficiently modern and black to declare its recent application" (An Account of the Printed Text of the Greek New Testament, London, 1854). Without these marks, the manuscript originally read ΟC "He who was manifested in the flesh." In the photograph below the ΘC in 3:16 is circled. Further down, in verse 4:3, there is another ΘC circled for comparison. Click on the circled areas for a larger view إذاً فالنص الأصلى قبل التحريف هو :- سر التقوى عظيم الذي ظهر في الجسد وتبرر في الروح، شاهدته الملائكة، كان بشارة للأمم، آمن به العالم ورفعه الله في المجد . و أيضاً المخطوط السينائى إستخدم الذى (ος) :- و يبدو أن هناك محرف أضاف كلمة (ΘC) بأعلى كلمة (ος) المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
19.08.2011 الساعة 02:17 .
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ Moustafa على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أولاً :- إنجيل يوحنا كاتبه مجهول ، فهل تأخذ عقيدتك فى المسيح من شخص مجهول ؟! حيث يقول القس فهيم عزيز فى كتابه (المدخل إلى العهد الجديد) عن كاتب هذا الإنجيل : " هذا السؤال صعب و الجواب عليه يتطلب دراسة واسعة غالباً ما تنتهى بالعبارة لا يعلم إلا الله وحده من الذى كتب هذا الإنجيل " [ ص : 546 ] و جاء فى (الترجمة اليسوعية) : " و ليس لنا أن نستبعد إستبعاداً مطلقاً الإفتراض القائل بأن يوحنا الرسول هو الذى أنشأه ، و لكن معظم النقاد لا يتبنون هذا الإحتمال " [ ص : 287 ] من الجزء الخاص بالعهد الجديد ثانياً:- هذا النص متأثر بالأفكار اليونانية الغامضة و الثقافة الهلينية ، و قد إقتبس المدعو يوحنا لفظة لوجس من الفيلسوف اليونانى فيلو . كما جاء فى نفس المصدر السابق : " المكانة المرموقة التى تحتلها فكرة لوجس الغامضة فى مؤلفاته كانت تساعد على إثبات أمر التأثير اليونانى ، لا يستبعد أن يكون التفكير الفيلونى قد إنتشر فى بعض البيئات اليهودية فى خارج فلسطين فأحدث نمطاً جديداً فى البحث و الحياة ، و من الممكن أن يكون يوحنا قد تعرف إلى إحدى تلك الحلقات " [ ص : 283 ] من الجزء الخاص بالعهد الجديد إذاً فكرة اللوجس عقيدة ما أنزل بها الله من سلطان كل الأمر أنها أعجبت يوحنا ، فأخذها عن الفيلسوف اليونانى و أضافها فى إنجيله . و هذا أيضاً أكده القس فهيم عزيز فى كتابه (المدخل إلى العهد الجديد) : " إن هذا الإصطلاح ليكن مصدره ما يكون سواء من اليهودية أو من اليونانية قد أخذه القديس و فرغه من معناه الأصلى لكى يملأه بالمعنى الجديد " [ ص : 583 ] و عجبـــى ! و كأن معبودهم عاجز أن يوحى إليهم شىء فإقتبسوا من الفلاسفة اليونانين و ملأوا كتبهم ! ثالثاً :- أين دُعى المسيح - عليه السلام - فى كتابك بالكلمة ؟! رابعاً :- النص اليونانى و تلاعب فى الترجمة :- JOH-1-1: εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος http://strongsnumbers.com/greek/2316.htm الفرق بين (θεος) و (θεου) هو :- أن (θεου) هو المضاف إليه من صيغة المفرد (θεος) http://en.wiktionary.org/wiki/%CE%B8%CE%B5%CE%BF%E1%BF%A6 نعود إلى النص :- JOH-1-1: εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος نفس الكلمة أستخدمت لموسى (مجرورة : θεοῦ ) فى سفر الخروج فى الترجمة السبعينية (اليونانية للعهد القديم) :- فهل نعتبر موسى هو الله ؟! كان يُجب أن تترجم الكلمة فى الإنجليزية إلى (god) كما حدث مع موسى . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
11.08.2011 الساعة 15:08 .
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
هذا النص من ترجمة الفاندايك و هو غير واضح المعالم ، بينما ننقل النص من ترجمات آخرى ، كى نُبين مقصد النصرانى أولاً . كتاب الحياة :- عب-1-8: ولكنه يخاطب الابن قائلا: «إن عرشك، ياالله، ثابت إلى أبد الآبدين، وصولجان حكمك عادل ومستقيم . الترجمة البولسية :- عب-1-8: ((يقول))، للابن: "عرشك، يا الله، الى أبد الأبد"؛ و"صولجان الاستقامة صولجان ملكك. الكاثوليكية - دار المشرق :- عب-1-8: وفي الابن يقول: (( إن عرشك أللهم لأبد الدهور، وصولجان الاستقامة صولجان ملكك. المشتركة - دار الكتاب المقدس :- عب-1-8: أما في الابن فقال: ((عرشك يا الله ثابت إلى أبد الدهور، وصولجان العدل صولجان ملكك. إذاً الخلاصة من تلك النقطة أن الآب (الله) يُخاطب الإبن قائلاً له : " عرشك يا الله " و بالتالى الإبن هو الله ! أولاً :- ينصحنا القس أنطونيوس فكرى فى تفسيره بالعودة إلى (مز 45 : 6 - 7) ، لنرى ماذا يقول هذا المزمور يا إخوة . 45: 0 لامام المغنين على السوسن لبني قورح قصيدة ترنيمة محبة 45: 1 فاض قلبي بكلام صالح متكلم انا بانشائي للملك لساني قلم كاتب ماهر 45: 2 انت ابرع جمالا من بني البشر انسكبت النعمة على شفتيك لذلك باركك الله الى الابد 45: 3 تقلد سيفك على فخذك ايها الجبار جلالك و بهاءك 45: 4 و بجلالك اقتحم اركب من اجل الحق و الدعة و البر فتريك يمينك مخاوف 45: 5 نبلك المسنونة في قلب اعداء الملك شعوب تحتك يسقطون 45: 6 كرسيك يا الله الى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك من الأعداد : 3 ، 4 ، 5 :- يتضح أن الكلام على شخص يتقلد سيفه و يقتحم الممالك من أجل نشر الحق و البر ، و يُسقط ممالك الشعوب المختلفة . فهل كان هذا حال المسيح عليه السلام ؟! المسيح لم يتقلد سيفاً و لم يحارب أعداء الله و لم يُسقط ممالك الشعوب . بل كان هكذا حاله مع السيف :- مت 26 : 52 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ! و كان هكذا حاله بين قومه اليهود :- يو 7 : 1 وَكَانَ يَسُوعُ يَتَرَدَّدُ بَعْدَ هذَا فِي الْجَلِيلِ، لأَنَّهُ لَمْ يُرِدْ أَنْ يَتَرَدَّدَ فِي الْيَهُودِيَّةِ لأَنَّ الْيَهُودَ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يَقْتُلُوهُ إن أكبر ما نسبته كتبكم للمسيح - عليه السلام - هو قلبه موائد الصيارفة و طردهم بالسياط من الهيكل . مت 21 : 12 وَدَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هَيْكَلِ اللهِ وَأَخْرَجَ جَمِيعَ الَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ وَيَشْتَرُونَ فِي الْهَيْكَلِ، وَقَلَبَ مَوَائِدَ الصَّيَارِفَةِ وَكَرَاسِيَّ بَاعَةِ الْحَمَامِ حتى أنه لم يستخدم سيفاً فى هذه الواقعة ، بل سوطاً من حبال . يو 2 : 15 فَصَنَعَ سَوْطًا مِنْ حِبَال وَطَرَدَ الْجَمِيعَ مِنَ الْهَيْكَلِ، اَلْغَنَمَ وَالْبَقَرَ، وَكَبَّ دَرَاهِمَ الصَّيَارِفِ وَقَلَّبَ مَوَائِدَهُمْ فهل ما جاء فى المزمور ينطبق على المسيح ؟! أم أن كاتب الرسالة إلى العبرانين ألصق الأعداد به قصراً ؟! ثانياً :- نكمل الأعداد و لنلاحظ متى أُغلِقت الأقواس . http://www.albishara.org/readbible.php?row=0&op=YzJaeT1ibW85TlRnLiZZbWxpYkd saD1OUS4uJnZlcnRpPTEmbj0yTEhZczlpbjJZVFlxU0RZcGRtR TJZa2cyS2ZaaE5pNTJLallzZGluMlliWml0bUsyWVku كتاب الحياة :- عب-1-8: ولكنه يخاطب الابن قائلا: «إن عرشك، ياالله، ثابت إلى أبد الآبدين، وصولجان حكمك عادل ومستقيم. عب-1-9: إنك أحببت البر وأبغضت الإثم. لذلك مسحك الله إلهك ملكا، إذ صب عليك زيت البهجة أكثر من رفقائك!» يخاطب الابن قائلا مسحك الله إلهك يخاطب الابن قائلا مسحك الله إلهك يخاطب الابن قائلا مسحك الله إلهك فهل الابن هو الله و له إله هو الله ؟!
أولاً النص لم يرد فيه اسم المسيح و لا مرة ، و كذلك اسم يسوع ، فما هو الرابط بين هذا النص و إستدلالك به على إلوهية المسيح ؟! أعتقد أنه لو وُجِدَ نص يقول " إنه إله " فى العهد القديم ، دون الإشارة لهذا الإله أو من هو لهرع إليه النصارى قائلين العهد القديم إعترف بألوهية المسيح ، و عجبـــــــــى على العقول ! ثانياً يقول النص كاملاً :- إش 9 : 6 - 7 لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ،لِنُمُوِّ رِيَاسَتِهِ، وَلِلسَّلاَمِ لاَ نِهَايَةَ عَلَى كُرْسِيِّ دَاوُدَ وَعَلَى مَمْلَكَتِهِ، لِيُثَبِّتَهَا وَيَعْضُدَهَا بِالْحَقِّ وَالْبِرِّ، مِنَ الآنَ إِلَى الأَبَدِ. غَيْرَةُ رَبِّ الْجُنُودِ تَصْنَعُ هذَا. يقول القديس أمبروسيوس عند ربطه هذا النص بالمسيح : "وتكون الرئاسة على كتفه فقد ملك على خشبة كقول المرتل، خشبة الصليب التي حملها على كتفه بكونها عرش حبه الإلهي " http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-09.html
ما يهمنا هو العدد السابع الذى يقول : لنمو رياسته وللسلام لا نهآية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من ألان إلى الأبد غيرة رب الجنود تصنع هذا. و السؤال :- هل حكم يسوع على اليهود ؟ هل ورث ملك داود ؟! بل كما قلنا : هكذا كان حاله بين قومه اليهود يو 7 : 1 وَكَانَ يَسُوعُ يَتَرَدَّدُ بَعْدَ هذَا فِي الْجَلِيلِ، لأَنَّهُ لَمْ يُرِدْ أَنْ يَتَرَدَّدَ فِي الْيَهُودِيَّةِ لأَنَّ الْيَهُودَ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يَقْتُلُوهُ فهل هذا ملك ؟ هل ورث ملك داود و أسس مملكة ؟! سؤال صعب يُثبت أن المسيح ليس هو المقصود بالنص إطلاقاً ، و لذا تهرب القس أنطونيوس فكرى من هذه الجملة "لنمو رياسته على كرسي داود وعلى مملكته" فقال : "النمو هو سمة الكنيسة وحياتها بالمسيح في الروح القدس فهو ينميها ويسقيها كل يوم في الأسرار. وغيرة = حب الله لشعبه صنع كل ذلك." فالنص لم يذكر فيه اسم المسيح أو يسوع ، و المقصود به سيؤسس مملكه و يرث ملك داود و يصير ملكاً و هذا ما لم يكن للمسيح مطلقاً . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
03.09.2011 الساعة 00:05 . و السبب : دمج
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
/////////////////////////////////////
باقى التراجم استخدمت كلمة (إله) و ليس (الله) الكاثوليكية - دار المشرق :- تي-2-13: منتظرين السعادة المرجوة وتجلي مجد إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح المشتركة - دار الكتاب المقدس :- تي-2-13: منتظرين اليوم المبارك الذي نرجوه، يوم ظهور مجد إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح الترجمة البولسية :- تي-2-13: في انتظار الرجاء السعيد، وتجلي مجد إلهنا العظيم ومخلصنا، المسيح يسوع، كتاب الحياة :- تي-2-13: فيما ننتظر تحقيق رجائنا السعيد، ثم الظهور العلني لمجد إلهنا ومخلصنا العظيم يسوع المسيح، و قد سبق الكلام على كلمة (إله) و أنها لا تُفيد الألوهية و قد أُطلِقت على اليهود (القضاة) فى المشاركة رقم 4 ، إضغط هنا . أما الأصل اليونانى فقد استخدم (θεου) TIT-2-13: προσδεχομενοι την μακαριαν ελπιδα και επιφανειαν της δοξης του μεγαλου θεου και σωτηρος ημων ιησου χριστου
و هى الكلمة التى استخدمت مع موسى من قبل كما سبق و أشرنا فى الترجمة السبعينية ، فلا تدل على الإلوهية لكونها استخدمت مع غير الله ، إضغط هنا . و فيما سبق رد أيضاً على النقطة التالية :-
و نلاحظ أن النص قال "إلهاً مباركاً" و حرفها النصرانى إلى "الله المبارك" و يبدو أن التحريف لا يحتاج إلى خبير كنسى و يمكن لأى نصرانى فعله المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
11.08.2011 الساعة 15:23 .
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
/////////////////////////////////////
النص لم يُذكر فيه المسيح أو يسوع ، فكيف لنا بالعلم أن المقصود هنا هو المسيح - عليه السلام - ؟!
فكلمة (مخلص) استخدمت فى العهد القديم لله ليس بمعنى أنه صُلِبَ حاشا لله ، بل يُخلص أتباعه ممن يُسىء إليهم ، فيقول صموئيل : 1 صم 10 : 19 وَأَنْتُمْ قَدْ رَفَضْتُمُ الْيَوْمَ إِلهَكُمُ الَّذِي هُوَ مُخَلِّصُكُمْ مِنْ جَمِيعِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيُضَايِقُونَكُمْ ، وَقُلْتُمْ لَهُ: بَلْ تَجْعَلُ عَلَيْنَا مَلِكًا. فَالآنَ امْثُلُوا أَمَامَ الرَّبِّ حَسَبَ أَسْبَاطِكُمْ وَأُلُوفِكُمْ و طبعاً صموئيل لم يكن يقصد لا المسيح و لا يسوع و لا الابن ، فكل هذا لم يكن لهم معلوماً ، فالقصد على الله (أو كما تطلقون عليه فى العهد الجديد : الآب) و كذلك قال شاول : 1 صم 14 : 39 لأَنَّهُ حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ مُخَلِّصُ إِسْرَائِيلَ فشاول هنا أيضاً قصد الله (الآب كما تطلقون عليه فى العهد الجديد) ، و لم يقصد يسوع أو المسيح ، فهو لا يعرفه أساساً بعد . فاستخدام بولس (مخلصنا الله) ليس إلا كاستخدامها فى العهد القديم بقصد الله (الآب) نفسه و ليس المسيح أو يسوع أو الابن . أما إن كنت تقصد أن المسيح هو الله من خلال ظهور المسيح لشاول (بولس) على طريق دمشق و أمره أن يذهب للأمم ، فهذه القصة ملفقة و مخترعة ، و الدليل التناقض الحادث فيها :- القصة الأولى :- أع 9 : 3 - 8 وَفِي ذَهَابِهِ حَدَثَ أَنَّهُ اقْتَرَبَ إِلَى دِمَشْقَ فَبَغْتَةً أَبْرَقَ حَوْلَهُ نُورٌ مِنَ السَّمَاءِ،فَسَقَطَ عَلَى الأَرْضِ وَسَمِعَ صَوْتًا قَائِلاً لَهُ: «شَاوُلُ، شَاوُلُ! لِمَاذَا تَضْطَهِدُنِي؟»فَقَالَ: «مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟» فَقَالَ الرَّبُّ: «أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ. صَعْبٌ عَلَيْكَ أَنْ تَرْفُسَ مَنَاخِسَ». فَقَاَلَ وَهُوَ مُرْتَعِدٌ وَمُتَحَيِّرٌ: «يَارَبُّ، مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ؟»فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «قُمْ وَادْخُلِ الْمَدِينَةَ فَيُقَالَ لَكَ مَاذَا يَنْبَغِي أَنْ تَفْعَلَ». وَأَمَّا الرِّجَالُ الْمُسَافِرُونَ مَعَهُ فَوَقَفُوا صَامِتِينَ، يَسْمَعُونَ الصَّوْتَ وَلاَ يَنْظُرُونَ أَحَدًا.فَنَهَضَ شَاوُلُ عَنِ الأَرْضِ، وَكَانَ وَهُوَ مَفْتُوحُ الْعَيْنَيْنِ لاَ يُبْصِرُ أَحَدًا. فَاقْتَادُوهُ بِيَدِهِ وَأَدْخَلُوهُ إِلَى دِمَشْقَ. بولس سقط وحده . المسافرون سمعوا الصوت و لم يروا النور . و بعد الواقعة أصبح بولس لا يُبصر فإقتادوه للمدينة . القصة الثانية :- أع 22 : 6 - 11 فَحَدَثَ لِي وَأَنَا ذَاهِبٌ وَمُتَقَرِّبٌ إِلَى دِمَشْقَ أَنَّهُ نَحْوَ نِصْفِ النَّهَارِ، بَغْتَةً أَبْرَقَ حَوْلِي مِنَ السَّمَاءِ نُورٌ عَظِيمٌ.فَسَقَطْتُ عَلَى الأَرْضِ، وَسَمِعْتُ صَوْتًا قَائِلاً لِي: شَاوُلُ، شَاوُلُ،! لِمَاذَا تَضْطَهِدُنِي؟ فَأَجَبْتُ: مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟ فَقَالَ لِي: أَنَا يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ.وَالَّذِينَ كَانُوا مَعِي نَظَرُوا النُّورَ وَارْتَعَبُوا، وَلكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا صَوْتَ الَّذِي كَلَّمَنِي.فَقُلْتُ: مَاذَا أَفْعَلُ يَارَبُّ؟ فَقَالَ لِي الرَّبُّ: قُمْ وَاذْهَبْ إِلَى دِمَشْقَ، وَهُنَاكَ يُقَالُ لَكَ عَنْ جَمِيعِ مَا تَرَتَّبَ لَكَ أَنْ تَفْعَلَ.وَإِذْ كُنْتُ لاَ أُبْصِرُ مِنْ أَجْلِ بَهَاءِ ذلِكَ النُّورِ، اقْتَادَنِي بِيَدِي الَّذِينَ كَانُوا مَعِي، فَجِئْتُ إِلَى دِمَشْقَ. سقط بولس و المسافرون معه . المسافرون رأوا النور ، لكنهم لم يسمعوا الصوت ! و هذه عكس السابقة . القصة الثالثة :- أع 26 : 12 - 18 «وَلَمَّا كُنْتُ ذَاهِبًا فِي ذلِكَ إِلَى دِمَشْقَ، بِسُلْطَانٍ وَوَصِيَّةٍ مِنْ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ،رَأَيْتُ فِي نِصْفِ النَّهَارِ فِي الطَّرِيقِ، أَيُّهَا الْمَلِكُ، نُورًا مِنَ السَّمَاءِ أَفْضَلَ مِنْ لَمَعَانِ الشَّمْسِ، قَدْ أَبْرَقَ حَوْلِي وَحَوْلَ الذَّاهِبِينَ مَعِي.فَلَمَّا سَقَطْنَا جَمِيعُنَا عَلَى الأَرْضِ، سَمِعْتُ صَوْتًا يُكَلِّمُنِي وَيَقُولُ بِاللُّغَةِ الْعِبْرَانِيَّةِ: شَاوُلُ، شَاوُلُ! لِمَاذَا تَضْطَهِدُنِي؟ صَعْبٌ عَلَيْكَ أَنْ تَرْفُسَ مَنَاخِسَ فَقُلْتُ أَنَا: مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟ فَقَالَ: أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ.وَلكِنْ قُمْ وَقِفْ عَلَى رِجْلَيْكَ لأَنِّي لِهذَا ظَهَرْتُ لَكَ، لأَنْتَخِبَكَ خَادِمًا وَشَاهِدًا بِمَا رَأَيْتَ وَبِمَا سَأَظْهَرُ لَكَ بِهِ، مُنْقِذًا إِيَّاكَ مِنَ الشَّعْبِ وَمِنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَنَا الآنَ أُرْسِلُكَ إِلَيْهِمْ، لِتَفْتَحَ عُيُونَهُمْ كَيْ يَرْجِعُوا مِنْ ظُلُمَاتٍ إِلَى نُورٍ، وَمِنْ سُلْطَانِ الشَّيْطَانِ إِلَى اللهِ، حَتَّى يَنَالُوا بِالإِيمَانِ بِي غُفْرَانَ الْخَطَايَا وَنَصِيبًا مَعَ الْمُقَدَّسِينَ. وقف بولس على رجليه و لم يقتاده أحد ! إن التناقض الحادث فى رواية القصة دليل على أنها ملفقة لم تحدث من الأساس فمرة المسافرون لم يسمعوا الصوت و لكن أبصروا النور و مرة أبصروا النور و لم يسمعوا الصوت و مرة سقط وحده و مره سقط الجميع و مرة إقتادوه و مرة قام على رجليه و سار للمدينة . بولس لا يتذكر أى كذبة كذبها فى أول مرة ، فتناقضت أقواله فى كل مرة ، فلو حدثت القصة أصلاً لما تناقضت هكذا . فبولس هذا منافق و كاذب و ليس رسول أبداً ، بل هو يداهن كل قوم على كل حال و يخالف أقواله و يتناقض مع نفسه ليكسب الجميع ، و هذه إعترافاته :- 1 كو : 19 - 23 فَإِنِّي إِذْ كُنْتُ حُرًّا مِنَ الْجَمِيعِ، اسْتَعْبَدْتُ نَفْسِي لِلْجَمِيعِ لأَرْبَحَ الأَكْثَرِينَ. فَصِرْتُ لِلْيَهُودِ كَيَهُودِيٍّ لأَرْبَحَ الْيَهُودَ. وَلِلَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ كَأَنِّي تَحْتَ النَّامُوسِ لأَرْبَحَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ. وَلِلَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ كَأَنِّي بِلاَ نَامُوسٍ * مَعَ أَنِّي لَسْتُ بِلاَ نَامُوسٍ للهِ، بَلْ تَحْتَ نَامُوسٍ لِلْمَسِيحِ * لأَرْبَحَ الَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ. صِرْتُ لِلضُّعَفَاءِ كَضَعِيفٍ لأَرْبَحَ الضُّعَفَاءَ. صِرْتُ لِلْكُلِّ كُلَّ شَيْءٍ، لأُخَلِّصَ عَلَى كُلِّ حَال قَوْمًا. وَهذَا أَنَا أَفْعَلُهُ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ، لأَكُونَ شَرِيكًا فِيهِ و هكذا كان نفاقه ليصل لما يريده :- فهل يوجد أقوى من هكذا أدلة على أن هذا الكاذب لم يؤتمن على أى شىء ؟ و أنه ليس سوى منافق يبحث عن مكانة فقط ؟ المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة Moustafa بتاريخ
11.08.2011 الساعة 15:23 .
|
الأعضاء الذين شكروا Moustafa على المشاركة : | ||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ألوهية, المسيح, كتبهم |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
دليل ألوهية المسيح بمعجزاته هل هذا صحيح؟ | ساجدة لله | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 68 | 17.03.2012 17:11 |
ما الذى جعل النصارى يعتقدون ألوهية المسيح؟ | هبة الرحمن | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 21.10.2010 15:08 |
أسئلة عن إلوهية المسيح تنتظر الإجابة !!!! ( انصح بالتصفح) | ابو حمزة | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 4 | 18.08.2010 03:12 |