رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
هل فعلا اتهم اليهود مريم فور ولادة المسيح بالزنا ؟
السلام عليكم اخواني طرح زميل نصراني شبهة تقول ان اليهود لم يتهموا مريم بالزنا فور ولادتها المسيح بل اتهموها بعد ذلك ولو كان اليهود حقا اتهموا مريم بالزنا لاقاموا عليها حد الرجم لانها كانت متزوجة ليوسف النجار .. وعلي ذلك فالقرآن غير دقيق (حاشا لله وناقل الكفر ليس بكافر ) في هذا الاتهام فما قولكم ؟ للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
هل فعلا اتهم اليهود مريم فور ولادة المسيح بالزنا ؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
محمد المنشاوي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
يعني كان رده باختصار ان اليهود لم يتهموا العذراء مريم بالزنا بعد ولادتها للسيد المسيح مباشرة حسب ما يقوله القرآن |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
احب ان اضيف رد و يتفضل الاخوة بالتعليق اولا اين ذكر اتهام اليهود لمريم وما هو هذا الاتهام ؟؟ في قوله تعالي قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا فلننظر الي تفسير الايةاولا تفسير الطبري وقوله ( قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا ) يقول تعالى ذكره : فلما رأوا مريم ، ورأوا معها الولد الذي ولدته ، قالوا لها : يا مريم لقد جئت بأمر عجيب ، وأحدثت حدثا عظيما . وكل عامل عملا أجاده وأحسنه فقد فراه ، كما قال الراجز : قد أطعمتني دقلا حجريا قد كنت تفرين به الفريا وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ذكر من قال ذلك : حدثني محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى; وحدثني الحارث ، قال : ثنا الحسن ، قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قول الله تعالى ( فريا ) قال : عظيما . حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، مثله . حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله ( لقد جئت شيئا فريا ) [ ص: 186 ] قال : عظيما . حدثنا موسى ، قال : ثنا عمرو ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ( قالوا يامريم لقد جئت شيئا فريا ) قال : عظيما . ثانيا تفسير القرطبي : لقد جئت شيئا فريا أي جئت بأمر عظيم كالآتي بالشيء يفتريه . قال مجاهد : فريا عظيما . وقال سعيد بن مسعدة : أي مختلقا مفتعلا ؛ يقال : فريت وأفريت بمعنى واحد . والولد من الزنا كالشيء المفترى . قال الله تعالى : ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن أي بولد بقصد إلحاقه بالزوج وليس منه . يقال : فلان يفري الفري أي يعمل العمل البالغ ، وقال أبو عبيدة : الفري العجيب النادر ، وقاله الأخفش قال : فريا عجيبا . والفري القطع كأنه مما يخرق العادة ، أو يقطع القول بكونه عجيبا نادرا . وقال قطرب : الفري الجديد من الأسقية ؛ أي جئت بأمر جديد بديع لم تسبقي إليه . وقرأ أبو حيوة : ( شيئا فريا ) بسكون الراء تفسير ابن كثير ( قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا ) أمرا عظيما تفسير البغوي ( قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا ) عظيما منكرا ، قال أبو عبيدة : كل أمر فائق من عجب أو عمل فهو فري فالمفسرون هنا اجمعوا علي انه امرا عظيما والبعض ذهب الي ان هذا الامر العظيم هو اتهامها بالزنا فيظهر من تفسير الايات ان شيئا فريا اي امرا عظيما وهو ولادة الابن بدون اب ولكن كيف نستطيع التوفيق بين هذه الاية والاية الاخري التي تقول وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما ؟! خاصة ان المفسرين كلهم اجمعوا علي ان البهتان العظيم هنا هو الزنا وهو ما ثبت فعلا ان اليهود في تلمودهم يتهمون مريم بالزنا ولكن هذه الاتهامات كانت بعد ولادة المسيح بفترة طويلة لان المسيح قد خيب امالهم في ان يكون ملكا لبني اسرائيل انا اري وبالله التوفيق وللاخوة هنا المراجعة لكلامي ان الاية الاولي المقصود به هو ولادة الابن بدون اب وبدون زرع من رجل وهنا قمة الاعجاز من الله في ولادة عيسي وهو ما تسبب في دهشة واستغراب حتي انهم قالوا شيئا فريا اي عظيما او عجيبا اما الاية الثانية فهي قول اليهود في تلمودهم ان المسيح ابن زنا وابن جندي روماني زنا بامه (وحاشاها) وهو ما ثبت في اكثر من موضوع حول اتهام اليهود لمريم بالزنا يؤيد ذلك سياق الاية التي تقول .. وقولهم انا قتلنا المسيح عيسي ابن مريم وقول اليهود انهم قتلوا المسيح عيسي ابن مريم وقول اليهود هنا لم يكن الا بعد الصلب المزعوم فانا اري ان اتهام اليهود لمريم بالزنا كان متاخرا ولم يكن بمجرد ولادتها وهذا كان ردا علي منصر يتحدي المسلمين وخصوصا ان اليهود فعلا لو كانوا اتهموها بالزنا لرجموها حسب شريعتهم لكنهم لم يرجموها الامر الثاني ان العذراء كانت مع يوسف في ناصرة الجليل ولكن بعد البشاره مباشره ذهبت العذراء الي اليصابات قريبتها تخدمها لمدة ثلاثة شهور ثم قبل وقت ميلاد المسيح مريم العذراء مع خطيبها يوسف النجار ذهبوا الي بيت لحم اليهودية وهي تبعد عن الجليل بسفر تقريبا خمس ايام وبقيت هناك مع يوسف النجار والطفل يسوع حتي تقديم المسيح الي الهيكل ثم مجيئ المجوس بعدها بعدة اشهر ثم من هناك ذهبوا الي مصر وقضوا هناك عدة سنين ثم رجعوا اخيرا الي الناصره فمتي اتهمها اليهود وقت الميلاد ؟ وبيت لحم لم يعرفوهم من هم اصلا فكيف يتهموها بالزني رغم انها مع يوسف واليهود في بيت لحم لايعرفونهم ؟ وهذا ما اراه والله ولي التوفيق |
الأعضاء الذين شكروا محمد المنشاوي على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
هل من الجائز لي نقل شبهاتهم بالنص ام لا ؟ انا اعتقد بعدم جواز وضع راوبط لمواقع نصرانية لكن هل يجوز ان انقل الرد ؟ |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين وعليكم السلام
يقول أن اليهود اتهموا السيدة مريم بعد ذلك فهذا خطأ منطقياً والسبب أنه لابد لهذا الأتهام البعدى من خلفية أو علة بمعنى أن هذا الاتهام لم يأتى من فراغ أو لم يظهر فجأة فلابد أن يكون له سبب أو مقدمات أدت إليه والآ لو كانوا سكتوا وقتها ولم يكن هناك إتهام فمن اين جائوا بهذا الاتهام بعد ذلك ولو كانوا جائوا بهذا الأتهام بعد ذلك فيكون السؤال ما منعهم من إقامة حد الرجم بعد ذلك !؟ بالمثل بل إن نصوص الأنجيل قيل فيها متى 1 ( فاندايك ) 18 أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْهكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَأَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. 19 فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا. 20 وَلكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُالرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً: «يَا يُوسُفُ ابْنَدَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ. لأَنَّ الَّذِيحُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. متى 1 ( النسخة الكاثوليكية ) 18: أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس. 19: وكان يوسف زوجها بارا، فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا. 20: وما نوى ذلك حتى تراءى له ملاك الرب في الحلم وقال له: ((يا يوسف ابنداود، لا تخف أن تأتي بامرأتك مريم إلى بيتك. فإن الذي كون فيها هو منالروح القدس، من النصوص السابقة كان يوسف زوجها وأنها وجدت حُبلى قبل أن يجتمعا فيوسف هو أول من شك والدليل" فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا. " فإن كان اليهود فهموا أن المسيح ابن يوسف النجار عند ولادته فما دعاهم بعد ذلك أن يتهموا السيدة مريم بالزنى ! اذن ففى هذا التوقيت كان معلوم للجميع أن يوسف لم يدخل بها و السيدة مريم ولدت المسيح بدون أب فمن المنطقى أن تُتهم بالزنى حتى يتم تبرئتها والذى يبرئها فقط فى هذا التوقيت هو الله المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
21.06.2013 الساعة 23:08 .
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الشهاب الثاقب على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
سانقل رد هذا الزميل علماء المسيحية يصرخون بإتهام اليهود لمريم بالزنا بقلم ****************** ونلاحظ معا اخوتي الاحباء ان هدف المشكك من تقديم الادله ان علماء المسيحيه يصرخون باتهام اليهود لمريم بالزنا فهل سيقدم ادله ان اليهود اتهموا مريم بالزنا ؟ هل توجه اليهود واقاموا محاكمه لميرم اثناء حملها بانها حبلي بالزنى ؟ وامامنا اختيارين ان اليهود فعلوا هذا واقاموا محكمه لمحاكمة العذراء , فاين الدليل ولن لم يوجد دليل عند المسلمين فهم ### يتهمون محصنه كما يقولوا فيجب جلد كل منهم ثمانين جلده حسبت شريعتهم او ان اليهود لم يتهموا العذراء اثناء الحمل المقدس وايضا اصبح المسلمون ### وسافترض ( ساتماشى مع كلام المسلمين الخطأ ) ان اليهود بالفعل اتهموا وحاكموا العذراء فهي اما اثبتت برائتها فلم يرجموها او لم تستطع فاقاموا الحد عليها ورجموها ولان العذراء لم ترجم اذا لم يتهمها احد واذا كلام المشككين خطأ اذا اقوي دليل علي كذب المشككين ان العذراء لم ترجم لان لم يتهمها احد بشيئ ولا يوجد دليل عكسي يستطيع ان يصمد امام هذا الدليل وسبب ادعاء اليهود ذلك واصدارهم لهذه الاتهامات الباطله ان المسيح خيب أمالهم في ملك ارضي اذا اتهامهم للمسيح جاء فيما بعد ولم يوجه اي من اليهود كلمه لمريم عندما ولدت المسيح فهذا دليل يكشف شر اليهود وايضا يكشف خطأ القران فيما قال ان اليهود افتروا علي مريم العذراء عندما ولدت المسيح هذا كتب في التلمود بالفعل والتلمود كتب في القرن الثاني الميلادي وهذا ما اريد ان اثبته ان اليهود اتهموا المسيح بانه ابن زنا في القرن الثاني بعد قيامته وانتشار الكنيسه ولم يستطع اليهود ان يقفوا امام انتشار العقيده المسيحيه فحاربوها بكل الوسائل ومنها الخدع والمؤامرات واثارة الرومان ليقتلوا المسيحيين وتلفيق التهم اليهم والرد علي معجزات المسيحيين بانها من اعمال الشيطان وايضا منها انهم اتهموا ان المسيح ابن زنا . ولكن اكرر مره ثانيه هذا في القرن الثاني الميلادي وليس وقت ميلاد المسيح والكلام موجه للمسيحيين في القرن الثاني وليس لمريم العذراء ( اخت هارون الاسلاميه ) وقت ميلاد المسيح اذا لايزال القران فيما قال خطأ ولكن ردا علي موضوع اتهام اليهود في القرن الثاني بان يسوع ابن زنا اليهود بعد رفضهم للرب يسوع المسيح اسلمهم الرب الي ذهن مرفوض ولكن لايوجد هذا لا في اي كتابات رومانية ولا في اي كتابات اخري قبل القرن الثاني الميلادي عندما افتري اليهود ذلك لرفضهم للعقيده المسيحيه وايضا يثبت ان القران ينقل من الكتابات اليهودية المتاخره خطأ ولا يعرف الامور التاريخيه الصحيحه المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
21.11.2013 الساعة 18:20 . و السبب : ممنوع نقل سباب المسلمين
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
اذاً اليهود كانوا يعتقدون أنَّ المسيح ولد من زنا بشهادة أوريجينوس المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
15.12.2013 الساعة 22:13 .
|
الأعضاء الذين شكروا الشهاب الثاقب على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
الإجابة على سؤاله لماذا لم يقام عليها حد الزنا ؟ سيكون من كتابه متى 1 ( النسخة الكاثوليكية ) 18: أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس. 19: وكان يوسف زوجها بارا، فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا.
حتى يثبت الزنا إما أن يكون بشهود أو هى تعترف أو زوجها يحاكمها أمام الشيوخ ولم يحدث شئ من الثلاثة وهى تقول أن إبنها ليس من زوجها أو من غيره فإما يتهموها بالجنون أو الزنا المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
22.06.2013 الساعة 04:47 .
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الإسلام برأ السيدة مريم من الزنا بعكس ما فعل اليهود .. وبالتالي المسلمون لم يرموا محصنة كما يدعي كاتب السطور
كاتب السطور يناقض نفسه .. فهو يضع احتمال أنها اتُهِمت و أثبتت براءتها فلم يرجموها .. ثم يعود ليلغي هذا الاحتمال بقوله أنه مادامت لم تُرجم فهي لم تُتهم ! وتبعا لمعتقدنا فهذا الاحتمال الذي يهرب منه هو الحق .. فقد اتهمها اليهود وتكلم نبي الله المسيح بن مريم - عليهما السلام - في المهد .. فكان دليل براءتها
هل لأن تاريخ تدوين كتاب ذكر فيه اتهام مريم كان في القرن الثاني الميلادي .. يصبح تاريخ بداية الاتهام في القرن الثاني الميلادي وأن الاتهام موجه للنصارى كما ذكر أخي الفاضل الشهاب الثاقب .. لابد لهذا الاتهام من جذور .. ____________________ أستاذ العهد الجديد Daniel Wallace يتحدث في هذا الموضوع عن يوحنا المعمدان والحمل البتولي لمريم العذراء .. فيذكر أن يوحنا المعمدان كان لابد على علم بأدلة اتهام ميلاد عيسى ، من أن حمله كان خارج نطاق الزوجية .. كما أن نص يو: 8: 41، 47 يوضح أنه كان معروفًا أن ولادة المسيح لم تكن سليمة ثم يذكر أن يوحنا المعمدان كان لابد على علم بالنظرة المعروفة لحمل يسوع بأنه كان من زنا ثم يستدل بذلك على ميلاد المسيح البتولي من مريم العذراء عليهما السلام https://bible.org/article/john-bapti...nception-jesus مما يؤكد أن معاصري المسيح كانوا على علم بالتهمة وليس كما يدعي النصراني بأنه أمر لم يكن معروف إلا في القرن الثاني الميلادي ________________ يرجى مراجعة الموضوع التالي الرد على:- خطأ تاريخي في القرآن (5) المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
21.11.2013 الساعة 18:21 .
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ د/مسلمة على المشاركة المفيدة: | ||
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
المسييحيون يحبون تبرئة اليهود من كل إساءاتهم إلى المسيح ومريم البتول عليهما السلام. من المعروف أن التلمود يصف مريم بأنها زانية وأن يسوع هو ابن زناها مع أحد الجنود الرومان! واليهود طبعاً يرون في يسوع زنديقاً! ولكنكم تعلمون كم يقبل المسيحيون أيادي اليهود ولكنهم يتضايقون عندما ننكر إلهية المسيح.. تخيلوا ماذا كان سيفعل المطبلون والمزمرون لو أن المسلمين - معاذ الله - كانوا يقولون بهذا؟ http://en.wikipedia.org/wiki/Jesus_i...ealing_context المزيد من مواضيعي
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ إبراهيم قندلفت (يحيى أبو صبيح الإلياسي) على المشاركة المفيدة: | ||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مريم, ولادة, المسيح, اليهود, ابنه, بالزنا, فعلا |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
المسيحى أرحم بالخلق من ربه المسيح | Muslim_EGY | القسم النصراني العام | 1 | 06.11.2013 21:41 |
الأناجيل تتهم مريم بالزنا.! | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 36 | 25.07.2012 17:53 |
التناقض والإختلاف فى إسم العذراء مريم أم السيد المسيح | الفارة إلى الله تعالى | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 12 | 10.01.2011 13:57 |
إعجاز القرآن الكريم في ذكر ولادة السيد المسيح عليه السلام | نوران | الإعجاز فى القرآن و السنة | 4 | 29.12.2010 17:07 |
نسب المسيح بن مريم عليه السلام | كلمة سواء | القسم النصراني العام | 1 | 23.05.2010 23:21 |