|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() دبي - العربية.نت قال علماء فلك إنهم تأكدوا بعد حسابات علمية دقيقة بأن عيد الميلاد يجب أن يكون في شهر حزيران/يونيو وليس في كانون الأول/ديسمبر من كل عام، خصوصًا أن الرسوم البيانية لظهور "نجمة عيد الميلاد" التي تحدثت عنها الأناجيل كإشارة دل ظهورها ثلاثة من حكماء المجوس إلى مولد المسيح، عليه السلام، لم تكن سوى نجم لامع ظهر في سماء بيت لحم يوم الـ17 من حزيران/يونيو من العام الذي ولد فيه المسيح، وليس يوم الـ25 من ديسمبر/ كانون الأول، وأن ذلك النجم اللامع لم يكن سوى التقاء واضح لكوكبي الزهرة والمشتري، اللذين كانا قريبين جدا من بعضهما في الشهر الذي ولد فيه المسيح قبل 20 قرنًا. ويقول عالم الفلك الأسترالي، ديف رينيكي، إنه استعان ببرامج كومبيوترات معقدة لتحديد مواقع النجوم في الكون، وقام أيضا مع زملائه العلماء برسم خريطة لتلك النجوم كما ظهرت فوق فلسطين القديمة منذ أكثر من ألفي عام، بحثًا عن "النجم" الذي ظهر ليلة ولادة المسيح داخل اسطبل في بيت لحم، طبقًا لما ورد في إنجيل "متى"، وهو واحد من 4 أناجيل تعتمدها الكنيسة، بحسب تقرير نشرته مجلة "كريستيان توداي" المتخصصة في شؤون الإنجيليين. وورد في إنجيل "متى" أن ملائكة بشروا رعاة كانوا نائمين في العراء يحرسون قطعانهم بولادة المسيح. ودلت الأبحاث أن ذلك النجم ظهر يوم الـ17 من حزيران/يونيو في العام الثاني قبل الميلاد، وقال رينيكي "يومها ظهر كضوء واحد.. نحن لا نقول إن ذلك النجم هو بالضرورة نجمة عيد الميلاد، لكن هذا هو التفسير الأقوى لظهور نجم لامع في سماء ذلك الوقت، ولا يوجد أي تفسير آخر للظاهرة، وربما يكون الحكماء الثلاثة قد فسروا ذلك على أنها الإشارة، وقد يكونون أخطأوا بكل سهولة في هذا الأمر". وذكر رينيكي أن فريقه يملك نظامًا إلكترونيًّا مبرمجًا يمكنه رسم سماء الليل تماما كما كانت في أية مرحلة قبل ملايين السنين، "وهو البرنامج الذي استخدمناه وعدنا عبره إلى الزمن المفترض أن المسيح ولد فيه". مع ذلك شرح رينيكي أنه وفريقه من الباحثين لم يحاولوا من خلال التجربة الحط من قدر الدين "بل على العكس هي محاولة للرفع من قدره وتدعيمه"، وأشار إلى أن الناس يخلطون العلم بالدين في هذا النوع من المنتديات المفترض أن تكون علمية بحتة، لذلك قد يشعرون بالإحباط إذا ما دلت الأبحاث على ما يخالف اعتقاداتهم؛ لأن القول بأن نجمًا لامعًا ظهر في السماء هو شأن علمي فلكي، وليس شأنًا دينيًّا "لكن الناس بطبيعتهم يرغبون أن تعبر الظواهر الطبيعية عن إيمانهم، وليس في هذا الميل الفطري أي ضرر"، على حد تعبيره . عباس محمود العقاد ، فى كتابه " حياة المسيح " : " أما القول الراجح فى تقدير المؤرخين الدينيين فهو أن ميلاد السيد المسيح متقدم على السنة الأولى ببضع سنوات وأنه على أصح التقديرات لم يولد فى السنة الأولى للميلاد . ففى إنجيل متى أنه عليه السلام قد ولد قبل موت هيرود الكبير وقد مات هيرود قبل السنة الأولى للميلاد بأربع سنوات أوضح العقاد تخبط الروايات بشأن ميلاد السيد المسيح عليه السلام ، وكيف يختلف إنجيل متى عن إنجيل لوقا فى هذه الرواية ، لكن المؤكد بجميع الشواهد أن السيد المسيح عليه السلام لم يولد فى 1 م ، وأنه وفقاً لرواية لوقا وحساب الفلك مفروض أن نكون الآن فى 2015 لا 2009 م . المصدر : العربية نت ملتقى اهل الحديث للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
علماء فلك يشكِّكون في يوم ميلاد المسيح عليه السلام
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
جادي
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك اخى الكريم قرأت هذا المقال عن نفس الموضوع http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=1831 متى وُلِدَ عيسى عليه السلام؟ هل وُلِدَ فى السابع من يناير أم فى الرابع والعشرين من ديسمبر فقد وُلِدَ عند متى فى زمن هيرودس أى قبل سنة (4) قبل الميلاد (متى 2: 1)، أما عند لوقا فقد وُلِدَ وقت الإكتتاب العام فى زمن كيرينيوس والى سوريا أى ليس قبل (6 أو 7) بعد الميلاد (لوقا 2: 2). يقول قاموس الكتاب المقدس الألمانى (صفحة 592): إن هيروس أنتيباس الذى كان يحكم عقب وفاة أبيه (من 4 قبل الميلاد إلى 39 بعد الميلاد) هو الذى كان يسمى “هيرودس الملك” أو “رئيس الربع”. وهو الذى أمر بقطع رقبة يوحنا المعمدان. إذن لم يكن هيرودس قد مات حتى يرجع عيسى عليه السلام وأمه من مصر! فكيف رجع إلى مصر وهيرودس لم يكن قد مات بعد؟ يؤخذ فى الاعتبار أنه وُلِدَ عند لوقا فى سنة الإكتتاب ، الذى بدأ عام 27 قبل الميلاد فى جالين واستغرق 40 عاماً على الأقل ، وسرعان ما انتشر فى الأقاليم الأخرى. ومن المحتمل أن تزامن هذا الإكتتاب فى سوريا كان فى عامى (12-11) قبل الميلاد. وعلى ذلك يكون وقت الإكتتاب قد حدث قبل ولادة عيسى عليه السلام بعدة سنوات ، يقدرها البعض ب 15 سنة وليس بعد ولادته كما ذكر لوقا. مع الأخذ فى الاعتبار أنه بين السنوات (9-6) قبل الميلاد تدلنا المصادر القديمة والعملات المعدنية أنه كان هناك حاكماً يُدعَى ساتورنينوس وعقبه ?اروس. يختلف النصارى فيما بينهم على موعد ميلاد عيسى عليه السلام ، ولو أتى كتاب الأناجيل وحى من الله لكان قد حلَّ هذه المشكلة ومشاكل كثيرة أخرى! فيتفق الكاثوليك والبروتستانت على ميلاده فى الرابع والعشرين من شهر ديسمبر ، ويقول الأرثوذكس إن مولده كان فى السابع من يناير. وفى الواقع فإن ميلاد عيسى عليه السلام لم يتم فى أى من هذين الشهرين لقول لوقا: (ومان فى تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم) لوقا 2: 8 . فهذان الشهران من شهور الشتاء الباردة التى تغطى فيها الثلوج تلال أرض فلسطين، فماذا كان يفعل الرعاة بغنمهم ليلاً فى هذا الجو مع وجود الثلوج ، وانعدام الكلأ؟ يقول الأسقف بارنز: (غالباً لا يوجد أساس للعقيدة القائلة بأن يوم 25 ديسمبر كان بالفعل يوم ميلاد المسيح ، وإذا ما تدبرنا قصة لوقا التى تشير إلى ترقب الرعاة فى الحقول قريباً من بيت لحم ، فإن ميلاد المسيح لم يكن ليحدث فى الشتاء ، حينما تنخفض درجة الحرارة ليلاً ، وتغطى الثلوج أرض اليهودية .. .. ويبدو أن عيد ميلادنا قد اتفق عليه بعد جدل كثير ومناقشات طويلة حوالى عام 300 م) وتذكر دائرة المعارف البريطانية فى طبعتها الخامسة عشر من المجلد الخامس فى الصفحات (642-643) ما يلى: (لم يقتنع أحد مطلقاً بتعيين يوم أو سنة لميلاد المسيح ، ولكن حينما صمم آباء الكنيسة فى عام 340 م على تحديد تاريخ للاحتفال بالعيد اختاروا بحكمة يوم الانقلاب الشمسى فى الشتاء الذى استقر فى أذهان الناس ، وكان أعظم أعيادهم أهمية ، ونظراً إلى التغييرات التى حدثت فى التقاويم تغير وقت الانقلاب الشمسى وتاريخ عيد الميلاد بأيام قليلة). وورد فى دائرة معارف شامبرز: (أن الناس كانوا فى كثير من البلاد يعتبرون الانقلاب الشمسى فى الشتاء يوم ميلاد الشمس ، وفى روما كان يوم 25 ديسمبر يُحْتَفَل فيه بعيد وثنى قومى ، ولم تستطع الكنيسة أن تلغى هذا العيد الشعبى ، بل باركته كعيد قومى لشمس البر). ويقول “بيك” أحد علماء تفسير الكتاب المقدس: (لم يكن ميعاد ولادة المسيح هو شهر ديسمبر على الإطلاق ، فعيد الميلاد عندنا قد بدأ التعارف عليه أخيراً فى الغرب). وأخيراً نذكر أقوى الأدلة كلها عن الدكتور ( چون د. أفيز) فى كتابه “قاموس الكتاب المقدس” تحت كلمة (سنة): إن البلح ينضج فى الشهر اليهودى (أيلول). وشهر أيلول هذا يطابق عندنا شهر أغسطس أو سبتمبر كما يقول “بيك” فى صفحة 117 من كتاب (تفسير الكتاب المقدس). ويقول دكتور “بيك” فى مناقشة ( چون ستيوارت) لمدونة من معبد أنجورا وعبارة وردت فى مصنف صينى قديم يتحدث عن رواية وصول الإنجيل للصين سنة 25-28 ميلادية ، حيث حدد ميلاد عيسى عليه السلام فى عام 8 قبل الميلاد فى شهر سبتمبر أو أكتوبر ، وحدد وقت الصلب فى يوم الأربعاء عام 24 ميلادية. ويشير دكتور ( چون ريفنز) إلى ذلك قائلاً: (إن حقيقة إرشاد السيدة مريم العذراء إلى نبع كما ورد فى القرآن الكريم لتشرب منه إلى أن ميلاد المسيح قد حدث فعلاً فى شهر أغسطس أو سبتمبر وليس فى ديسمبر حيث يكون الجو بارد كالثلج فى كورة اليهودية ، وحيث لا رُطَب فوق النخيل ، حتى تهز جذع النخلة فتتساقط عليها رطبا جنيَّا). هذا وكثرة النخيل فى منطقة بيت لحم واضحة فى الإنجيل فى الإصحاح الأول من سفر القضاة ، وبذلك يكون حمل السيدة مريم بدأ فى نوفمبر أو ديسمبر ولم يبدأ فى مارس أو إبريل كما يريد مؤرخو الكنيسة أن يلزموا الناس باعتقاده. كتبه الأستاذ علاء أبو بكر المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة أضافة قيمة جدا لاحرمتِ الاجر تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ورزقنا واياكم الفردوس الاعلى المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاك الله خيرًا أخانا الفاضل جادي وبارك الله فيكِ اختي الغالية زينب على الإضافة القيمة وهذه روابط للخبر من مواقع خبرية أجنبية http://www.telegraph.co.uk/topics/ch...ers-claim.html http://www.australiannews.net/story/439410 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاكم الله خيرا اختنا الفاضلة د.مسلمة أضافة قيمة لاحرمتم الاجر رزقنا واياكم الفردوس الاعلى وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ميلاد المسيح عليه السلام |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كفن السيد المسيح عليه السلام | كلمة سواء | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 12 | 05.08.2012 17:44 |
إبطال التثليث بأقوال المسيح عليه السلام | كلمة سواء | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 12 | 20.10.2010 02:45 |
ركزوا فى الفيلم المسيح (عليه السلام) بلسانه يبشر الحوارين بمحمد (صلى الله عليه وسلم ) | elqurssan | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 2 | 22.08.2010 02:13 |
اعتقاد المسلمين في المسيح عليه السلام | نور عمر | العقيدة و الفقه | 2 | 20.08.2010 02:18 |
نسب المسيح بن مريم عليه السلام | كلمة سواء | القسم النصراني العام | 1 | 23.05.2010 23:21 |